الغموض يسيطر على مستقبل سيرجي روبيرتو مع برشلونة
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
تحيط حالة من الغموض بمستقبل سيرجي روبيرتو مع برشلونة، حيث تشير التقارير إلى تأجيل قرار تجديد عقده مع النادي.
تفيد صحيفة ماركا أنه لم يتم بعد تقديم عروض رسمية لتجديد عقد روبيرتو، رغم تقدير النادي لمساهماته داخل وخارج الملعب.
أتلتيكو مدريد يعقد انتقال نجمه إلى برشلونة برشلونة يخطط للتعاقد مع نجم ليفربولوأكدت الصحيفة، يبدي روبيرتو رغبته في البقاء مع الفريق، لكنه مستعد للرحيل إذا كان ذلك في مصلحة النادي.
وتربط بعض التقارير بين مستقبل روبيرتو ومستقبل المدرب تشافي هيرنانديز، الذي أعلن عن مغادرته للنادي في نهاية الموسم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سيرجي روبيرتو تشافي هيرنانديز صحيفة ماركا برشلونة اخبار برشلونة
إقرأ أيضاً:
أوروبا تتحرك: تحالف دفاعي جديد يواجه الغموض الأمريكي ويعزز دعم أوكرانيا
اجتمع وزراء دفاع بريطانيا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا وبولندا في باريس يوم الأربعاء، ووعدوا بخطوات ملموسة لتعزيز الدفاع والتسليح الأوروبي وتوفير ضمانات أمنية لأوكرانيا بينما تسعى واشنطن إلى التقارب مع موسكو.
وتمت دعوة وزير الدفاع الأوكراني روستيم يوميروف لحضور اجتماع أولي لمناقشة المساعدات لبلاده، بينما سيركز الاجتماع الثاني على بناء القدرات الدفاعية الأوروبية.
وقال وزير الدفاع البريطاني جون هيلي "الدول الأوروبية تتقدم، من خلال تعميق تعاوننا الدفاعي، وتعزيز الإنفاق وتعزيز قوتنا الجماعية، نرسل رسالة واضحة: لن نتردد في الوقوف مع أوكرانيا والدفاع عن قيمنا المشتركة".
وتعمل فرنسا وبريطانيا، قوتا أوروبا النوويتان، معًا بشكل وثيق خلال الأسابيع القليلة الماضية لحشد الدعم الأوروبي لأوكرانيا وسط العجز عن التنبؤ بموقف الولايات المتحدة.
كما كان من المقرر أن يحضر الاجتماعات، التي عقدت في مستشفى فال دي جراس العسكري السابق في باريس، مسؤولون في الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي.
وتأتي الاجتماعات بعد يوم من اجتماع ضم 34 من قادة الجيوش الأعضاء في الناتو وكذلك اليابان وأستراليا بباريس لإجراء محادثات يستبعد فيها النظراء الأمريكيين كحدث نادر.
وركز الاجتماع على دعم أوكرانيا وتوفير ضمانات أمنية لاتفاق سلام مستقبلي، بما في ذلك توفير قوات حفظ سلام أوروبية محتملة.
أدت تحركات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، لبناء علاقات أوثق مع روسيا والسعي لإنهاء حرب أوكرانيا بسرعة، إلى تعديل عقيدة التفكير الدفاعي للدول الغربية، ما دفع الدول الأوروبية إلى التعهد بدعم أوكرانيا والحديث عن إعادة التسلح السريع.
وخلال اجتماع يوم الثلاثاء، قال الرئيس الفرنسي ماكرون إن الوقت قد حان "للانتقال من مفهوم إلى آخر" لتحديد ضمانات أمنية موثوقة لضمان سلام قوي ودائم في أوكرانيا، وفقًا لمصدر من الإليزيه