دلائل مرور الأميرة كيت ميدلتون بجميع مراحل الضعف التي مرت بها الأميرة ديانا قبل وفاتها
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
تداول العديد من الأشخاص خلال الفترة الماضية عدة دلائل وبراهين تبين فيها العديد من الدلائل الواضحة على مرور الأميرة كيت ميدلتون بالعديد من التشخيصات الطبية التي تبين بالفعل أنها تعاني منها، إلا أن الغريب في الأمر كان أن الأميرة ديانا سبنسر الراحلة كانت تعاني أيضا من ذات هذه الأعراض فإليكم أبرزها.
اقرأ ايضاًالأميرة كيت ميدلتون مصابة بالسرطان وتخضع لجلسات علاج كيميائيالبوليميا أو النهام العصبيخلال مقابلة قبل وفاتها ذكرت الأميرة ديانا عن معانتها مع مرض النهام العصبي، والذي يفرط فيه الشخص في تناول الطعام، والغريب أن اختفاء كيت بعد الأنباء التي تضمنت إجراء جراحة في البطن في بداية السنة هي دليل على إصباتها بالبوليميا، وذلك لأن الشخص المصاب بالنهام، يتعرض للعديد للمشاكل في البطن.
تدل هذه العلامة على ان الشخص يستخدم يده للقيئ المتعمد وغالبا ما يحدث هذا المرض متلازما مع مرض النهام العصبي أو البوليميا، وطبعا قد صرحت الأميرة ديانا سبنسر الراحلة في لقاء لها أنها تتقيئ عمدا وتضع لاصق على جروح على يدها، وكذلك ظهرت الأميرة كيت عدة مرات وهي تضع لاصق جروح على أصابعها، وذلك بالرغم من عدم إعلان العائلة المالكة
الأميرة كيت ميدلتون غير مستقرة عاطفيا (Emotionally Unstable)صرح الأمير ويليام قبل أيام أنه يظن أن الأميرة كيت ميدلتون غير مستقرة عاطفيا، والغريب أن هذا التصريح نفسه قد صرحت به الأميرة ديانا في لقاء لها قبل وفاتها، حيث ذكرت أنهم يظنون أنها غير مستقرة عقليا وعاطفيا.
اقرأ ايضاًالظهور الأول لكيت ميدلتون بعد شائعة وفاتهاالمصدر: البوابة
كلمات دلالية: الأميرة كيت ميدلتون كيت ميدلتون مصابة بالسرطان الأمیرة کیت میدلتون الأمیرة دیانا
إقرأ أيضاً:
أستاذ طب نفسي: 4 مراحل للتعصب أصعبها التمسك بـ«المعتقدات»
أكد الدكتور فتحي الشرقاوي أستاذ الطب النفسي بجامعة عين شمس، أن التعصب ليس مجرد موقف عابر أو مجرد رأي، بل هو ظاهرة نفسية تتطور عبر مراحل متعددة تؤثر على الأفراد بشكل عميق.
مراحل التعصبوأوضح أستاذ الطب النفسي بجامعة عين شمس، خلال حوار مع الإعلامية مروة شتلة، ببرنامج «البيت»، المذاع على قناة الناس، اليوم الثلاثاء، أن التعصب يمر بأربعة مراحل، المرحلة الأولى وهي التعصب في الرأي، حيث يتخذ الشخص رأيًا ثابتًا حول قضية ما ولا يقبل أي وجهة نظر مخالفة، ويرفض حتى مناقشة رأيه أو سماع آرائكم الأخرى، مما يجعل الحوار مستحيلًا، ويمكن أن يتغير الموقف بسهولة من خلال النقاش العقلاني والتفاهم.
ولفت إلى أن المرحلة الثانية، فهي عندما يصبح الشخص متعصبًا لوجهة نظره بشكل أكثر تعقيدًا، مثل رفض فكرة معينة أو اتباع اتجاهات محددة في الحياة، مثل القيم الاجتماعية أو المهنية، ويصبح الشخص أكثر قسوة في مواقفه، ويصعب على الآخرين إقناعه بتغيير وجهة نظره.
أما المرحلة الثالثة أوضح، هي التعصب في القيمة، حيث يتعصب الشخص لقيمه ومعتقداته الأساسية، سواء كانت دينية أو ثقافية أو اجتماعية، وهذا النوع من التعصب يكون أكثر تعقيدًا وصعوبة في التعامل معه، حيث يصبح الشخص غير قادر على تقبل أي نقاش أو حوار حول هذه القيم.
وعن المرحلة الرابعة، أشار إلى أن الشخص يصل إلى التعصب في المعتقد، حيث يعتقد أن معتقداته هي الوحيدة الصحيحة، ويصبح غير مستعد للتسامح مع أي شخص أو فكرة تختلف معه في المعتقدات، وتعتبر هذه المرحلة من أخطر مراحل التعصب، مشيرًا إلى أن هذه المراحل تشكل تحديات كبيرة في العلاج النفسي، حيث إن تعديل المعتقدات الخاطئة أو الانفعالات التي تؤدي إلى التطرف يتطلب جهودًا كبيرة، موضحا أن العلاج لا يكون من خلال تغيير السلوكيات الظاهرة فقط، مثل منع الشخص من التصرف بطريقة معينة، بل يتطلب العمل على تعديل الأفكار والمعتقدات الجذرية التي تحرك هذه السلوكيات.
كيفية علاج التعصبوأضاف أن العلاج النفسي المعتمد على تعديل الأفكار والمشاعر، المعروف بالـ الانفعال العقلاني السلوكي، يعد من الأساليب الفعالة في معالجة هذه الحالات، حيث إن تعديل المعتقدات المشوهة في عقل الشخص يؤدي بشكل تدريجي إلى تغير في مشاعره وسلوكياته.