بسمة وهبة لـ ليلى عبداللطيف: "انتِ مخاوية؟".. وترد: "عيب انتي متعلمة يا مدام"
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
قالت خبيرة الأبراج ليلى عبداللطيف، إنّها يمكنها التوقع بكل ما يخص الناس بصرف النظر عن كونهم مشهورين أم لا.
ليلى عبداللطيف لـ بسمة وهبة: مش مخاوية جن ولا يعلم الغيب الا الله
وأضافت ليلى في حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة مقدمة برنامج "العرافة"، المذاع على قناتي المحور والنهار: "أما بالنسبة للجن وإني مخاوية، فأنا بقول إني مش مخاوية ومفيش حاجة اسمها الجن، أنا أتنبأ بالزواج وغيرها من الأمور، والجن لا يعلم الغيب حتى يتنبأ لأنه لا يعلم الغيب إلا الله".
وتابعت: "توقعت بقتل قائد فاجنر وهروب رئيس سيرلانكا، ولماذا لم يقل الجن لي إن ترامب سيربح بينما قلت أنا إن كلينتون سيربح.. والله عيب، نعيش في عصر غابة وقذارة، وأقول إن الإنس والجن إن اجتمعوا لن يعرفوا ما عندي ومن يعرف هو رب العالمين فقط الذي يحاسبني فقط وليس العبد".
وواصلت: "لو في جن هقوله تعالى اديني أرقام اليانصيب واللوتو ورقم خزنة مدام بسمة، عيب يا بسمة أنتِ إنسانة متعلمة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: العرافة اللبنانية ليلى عبداللطيف خبيرة الفلك ليلى عبداللطيف
إقرأ أيضاً:
ليلى عز العرب تستعرض فترة السبعينيات وتأثيرها على المشاهد العربي
استذكرت الفنانة ليلى عز العرب البرنامج الشهير "العلم والإيمان" للدكتور مصطفى محمود، الذي انطلق عام 1971، مشيرة إلى أن هذا البرنامج، الذي كان يدمج بين العلوم والدين بأسلوب فلسفي مميز، قدم للمشاهد العربي تجربة جديدة، معتمدًا على مشاهد من أفلام علمية أجنبية لتوضيح الفكرة بشكل أعمق.
وأكدت عز العرب، خلال تقديمها برنامج "نوستالجيا"على قناة الحياة، أن السبعينيات حملت معها ذكريات لا تُنسى، مشيرةً إلى الفوازير الرمضانية التي ارتبطت بالفنانة نيللي، حيث أضفت بعروضها البهجة والتميز، وأصبحت جزءًا لا يتجزأ من محتوى رمضان الترفيهي.
وأضافت أن المذيعة العظيمة نجوى إبراهيم قدمت للأطفال عبر برنامجها "ماما نجوى" محتوى تربويًا وتعليميًا وترفيهيًا، حيث ظلت شخصية "بؤلز بؤلز" محفورة في ذاكرة الجميع.
وعن أجواء السبعينيات، وصفت الفنانة تلك الفترة بكونها دسمة على جميع الأصعدة؛ محتوى وأحداثًا اجتماعية وسياسية، لكنها بالرغم من ذلك كانت خفيفة على القلوب، كأنها فيلم قديم مليء بالذكريات المميزة التي لا تُمحى مع الزمن.
واختتمت "عز العرب" حديثها قائلة: "كلما نرى إعلانًا قديمًا أو نستمع إلى صوت الدكتور مصطفى محمود في برنامج العلم والإيمان، أو حتى نشاهد مشهدًا فكاهيًا من تلك الفترة، نشعر وكأننا نسترجع روح رمضان السبعينات، التي ستظل دائمًا جزءًا لا ينفصل من ذكرياتنا ووجداننا".