حلقة ليلى عبداللطيف.. تعطل شاشة برنامج العرافة وبسمة وهبة تردد آية التحصين برعب (شاهد)
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
حلت خبيرة الأبراج اللبنانية ليلى عبداللطيف متوقعة طلاق ياسمين عبدالعزيز وأحمد العوضي ضيفة في برنامج “العرافة” تقديم الإعلامية بسمة وهبة، والمذاع عبر فضائية “النهار”.
ودار حوار طويل بين الإعلامية بسمة وهبة وخبيرة الأبراج توقعت خلاله الازدهار لمصر وبعض الوقائع التي ستحدث للمشاهير، حتى وصلت إلى فقرة شيخ العرافين ليحدث عطل في الشاشة بطريقة مفاجئة.
ورددت الإعلامية بسمة وهبة آية التحصين برعب، قائلة: “بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء”، مطالبة أيضا فريق البرنامج بتكرارها.
واستفسرت بسمة وهبة من ليلى عبداللطيف قائلة: “هو انت بجد لما تكوني رافضة حاجة من جواكي بتفسديها”، لترد خبيرة الأبراج: “هذا غير صحيح”، لتكمل بسمة: “دا أول مرة تحصل في البرنامج”.
قالت خبيرة الأبراج ليلى عبداللطيف، إنّها يمكنها التوقع بكل ما يخص الناس بصرف النظر عن كونهم مشهورين أم لا.
وأضافت ليلى في حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة مقدمة برنامج "العرافة"، المذاع على قناتي المحور والنهار: "أما بالنسبة للجن وإني مخاوية، فأنا بقول إني مش مخاوية ومفيش حاجة اسمها الجن، أنا أتنبأ بالزواج وغيرها من الأمور، والجن لا يعلم الغيب حتى يتنبأ لأنه لا يعلم الغيب إلا الله".
وتابعت: "توقعت بقتل قائد فاجنر وهروب رئيس سيرلانكا، ولماذا لم يقل الجن لي إن ترامب سيربح بينما قلت أنا إن كلينتون سيربح.. والله عيب، نعيش في عصر غابة وقذارة، وأقول إن الإنس والجن إن اجتمعوا لن يعرفوا ما عندي ومن يعرف هو رب العالمين فقط الذي يحاسبني فقط وليس العبد".
وواصلت: "لو في جن هقوله تعالى اديني أرقام اليانصيب واللوتو ورقم خزنة مدام بسمة، عيب يا بسمة أنتِ إنسانة متعلمة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: برنامج بسمة وهبة ليلي عبداللطيف ليلى عبد اللطيف بسمة وهبة توقعات ليلى عبد اللطيف ليلى عبد اللطيف مصر ليلى عبد اللطيف العرافة ليلى عبد اللطيف في العرافة ليلى عبد اللطيف توقعات 2024 توقعات جديدة لـ ليلى عبد اللطيف الإعلامیة بسمة وهبة لیلى عبداللطیف
إقرأ أيضاً:
خبيرة اقتصاد: خفض الفائدة فرصة ذهبية.. والموجة عنيفة نحو الذهب | تفاصيل
قالت الدكتورة يمن الحماقي، أستاذ الاقتصاد بجامعة عين شمس، إن خفض العائد على شهادات الاستثمار في مصر يُعد مؤشرًا على نهاية موجة الفائدة المرتفعة، ويفتح الباب أمام مرحلة جديدة من السياسات الاقتصادية التي تستهدف تحفيز الإنتاج الحقيقي والنشاط الاستثماري، بعيدًا عن ثقافة الادخار غير المنتج.
وأضافت الحماقي، خلال تصريحات تلفزيونية، أن خفض الفائدة يجب أن يُنظر إليه كفرصة استراتيجية لتوجيه الأموال نحو القطاعات الإنتاجية، لا سيما التصنيع والزراعة والتصدير، بدلًا من الاعتماد المفرط على أدوات استثمارية تقليدية مثل الشهادات البنكية، التي قد توفر عائدًا مضمونًا لكنها لا تُضيف قيمة حقيقية للاقتصاد القومي.
وأوضحت أن المقارنة بين العقارات وشهادات الاستثمار والذهب باتت محل اهتمام واسع بين المواطنين، خصوصًا في ظل التغيرات الاقتصادية العالمية والحرب التجارية التي دفعت الأفراد والبنوك المركزية إلى زيادة حيازتهم من الذهب كملاذ آمن، مؤكدة أن الذهب كان أداة لحماية المدخرات، لكنه لا يُسهم في خلق فرص عمل أو دفع عجلة الإنتاج، لافتةً إلى وجود موجة عنيفة من الاندفاع نحو الذهب.
خفض الفائدة وضخ الاستثمارات
وأكدت الحماقي أن المصريين مطالبون في هذه المرحلة بقراءة المشهد الاقتصادي بوعي، واستغلال خفض الفائدة في ضخ الاستثمارات نحو قطاعات تخلق القيمة المضافة وتُعزز الصادرات، مشيرة إلى أن هذا التحول في توجيه الأموال يمكن أن يكون بداية حقيقية لتعزيز النمو الاقتصادي المستدام، والحد من البطالة، وتقليل الاعتماد على الواردات.
وأشارت إلى ضرورة وجود سياسات حكومية داعمة لهذا التوجه، تشمل تقديم حوافز ضريبية وتمويلية للمشروعات الصغيرة والمتوسطة، إلى جانب إصلاح بيئة الأعمال وتيسير إجراءات التراخيص والتشغيل.