الإمام الطيب عن معنى "غافر": صفة ذاتية لله ولا تتعداه لغيره (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
كشف الإمام أحمد الطيب، شيخ الأزهر، عن معنى كلمة "غافر" وبيان الفرق بينها وبين كلمات غفور وغفار.
الإمام الطيب يوضح معنى اسم الله اللطيف (فيديو) الإمام الطيب يتحدث عن مفهوم العدل (فيديو)وقال "الطيب" في حواره ببرنامج "الإمام الطيب" المذاع على "القناة الأولى المصرية" مساء اليوم الجمعة، "غافر" من صفات الأفعال الصفة التي تكون لله ولا تتعداه لغيره أو تتعلق لغيره تسمى صفة ذاتية.
وأضاف "مثل صفة الوجود الله سبحانه وتعالى موجود هذه صفة وأنها أول صفات ونسميها الصفة الذاتية لأنها متعلقة بذاته ونفسه سيدنا عيسى قال "تعلم ما في نفسي ولا أعلم ما في نفسي" في سورة المائدة".
وتابع "فيه صفات اسمها الصفات النفسية وقد لا تتعلق بالمخلوقات فمثلا خالق تتعلق بمخلوق أنا غافر يعني يغفر أفعال وذنوب المخلوقات".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإمام أحمد الطيب الأزهر أحمد الطيب شيخ الأزهر الإمام الطیب
إقرأ أيضاً:
مفاجأة صحية.. أيّهما أخطر على جسمك: الماء البارد أم الدافئ؟
صورة تعبيرية (مواقع)
في خضم الجدل الدائم بين محبي الماء البارد وعشّاق الدافئ، خرج أخصائي التغذية العلاجية علي الحداد ليضع النقاط على الحروف ويوضح أي الخيارين هو الأفضل لصحة الإنسان.
وفي مقطع فيديو متداول، أكد الحداد أن المسألة لا تتعلق بدرجة حرارة الماء بقدر ما تتعلق بعادة الشرب نفسها، مشددًا على أن الأهم هو الانتظام في شرب الماء طوال اليوم للحفاظ على ترطيب الجسم ووظائفه الحيوية.
اقرأ أيضاً الآن.. تعرض هذه المحافظة اليمنية لقصف جوي عنيف 27 أبريل، 2025 تحذير هام وعاجل من وزارة الاتصالات في صنعاء للمواطنين 27 أبريل، 2025وأوضح الحداد أن تأثير شرب الماء البارد أو الدافئ يختلف من شخص لآخر. فبينما يشعر البعض بالانتعاش عند تناول الماء البارد، يعاني آخرون من أعراض مزعجة مثل آلام في الحلق أو انقباض في الصدر أو حتى صداع مفاجئ نتيجة لتغير درجة الحرارة المفاجئة في الجسم.
وأضاف أن شرب الماء بدرجات حرارة مختلفة ليس ضارًا بطبيعته، لكن يجب الانتباه إلى الأثر الذي يتركه على الجسم، مشيرًا إلى أن بعض الحالات الصحية قد تستفيد من شرب الماء الدافئ تحديدًا، مثل من يعانون من مشاكل في الجهاز الهضمي.
واختتم حديثه برسالة بسيطة: "اشرب الماء كيفما تحب، لكن لا تهمل الكمية. فجسمك يحتاج إلى الترطيب باستمرار، وهذا هو العامل الأهم لصحة مثالية."