اخترت المحاماة لهذا السبب.. صاحب تريند أسد البراءات يوضح لـ صدى البلد.. فيديو
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
أجرى موقع صدى البلد الإخباري حوارًا مع المحامي صاحب تريند لافتة أسد البراءات، والتي أثارت الجدل خلال الفترة الحالية وجاءت ردوده قوية عن سبب اختياره مهنة المحاماة .
أكد المحامي أن المحاماة جاء اختاره لها لأنها مهنة سامية لمن يقدرها، فلك أن تتخيل أنك تنقذ إنسان مظلوم وبعيدًا عن الماديات لك أجر كبير عند ربنا.
اقرأ ايضًا :
وبسؤاله عن نفسه، أجاب أنه مستشار قانوني محام منذ 8 سنوات في مهنة المحاماة.
وأكد صاحب التريند لـ«صدى البلد» لتوضيح السبب عن الإعلان المنشور على الطريق بأنه أسد البراءات، أن اللافتة المنشورة كانت بسبب أهالي المتهمين في قضية حكمت فيها المحكمة بالبراءة وده بفضل ربنا والقضاة الأجلاء ودورنا الحمد لله في هذه القضية وأراد الأهالي الاحتفال بالبراءة فقاموا بعمل تلك اللافتات.
اقرأ ايضًا :
وأشار إلى أن استخدام لفظ الأسد إلى جانب البراءات لأنه معروف أنه قوي وفخيم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صدى البلد تريند مهنة المحاماة محامي صدى البلد مهنة المحاماة تريند لـ صدى البلد مریم مجدی
إقرأ أيضاً:
نقيب التمريض: لدينا نسبة تسريب 20-30% من مرحلة التكليف لهذا السبب
كشفت الدكتورة كوثر محمود، نقيب التمريض وعضو مجلس الشيوخ، أنه لأول مرة ومع الإقبال الكبير على كليات ومعاهد ومدارس التمريض، سيُسجل عدد كبير من الخريجين بعد انتهاء مرحلة التكليف.
وقالت خلال لقائها مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" على قناة ON:"في السابق، كان عدد الخريجين يتراوح بين 300 إلى 400 خريج فقط على مستوى كل جامعة، لكن هذا العام، ولأول مرة، لدينا نحو 13 ألف خريج حاصل على درجة البكالوريوس على مستوى الجامعات الحكومية والخاصة، بالإضافة إلى 18-20 ألف خريج من المعاهد الفنية أو مدارس التمريض بنظام الخمس سنوات."
وأوضحت أن مرحلة التكليف بعد التخرج تمتد لأربع سنوات، مقسمة إلى نظام (2+2)، حيث يثبت التمريض على الدرجة الوظيفية التي حصل عليها أثناء هذه الفترة إذا لم يتم ا الانتقال.
وأشارت نقيب التمريض إلى أن التكليف يُنهي بالتسجيل في النقابة، موضحة:"التكليف إلزامي مثل الخدمة العسكرية، إلا إذا قرر الخريج عدم الالتحاق. لدينا نسبة تسرب تتراوح بين 20% إلى 30% بسبب السفر للخارج لتحسين الدخل، أو الالتحاق بالقطاع الخاص."
وأضافت أن التسرب نوعان:تسرب داخلي (للقطاع الخاص داخل مصر)وتسرب خارجي (للدول الأجنبية)، والذي كان لا يتجاوز 5%، لكنه بدأ في التزايد بعد جائحة كورونا، مع ارتفاع الطلب العالمي على الكوادر التمريضية المصرية.
وأكدت أن عدة دول فتحت أبوابها للتمريض المصري دون شروط معقدة، مثل:ألمانيا وإيطاليا وسنغافورة إلى جانب زيادة الطلب من الدول الخليجية، وعلى رأسها السعودية والإمارات.
واختتمت حديثها قائلة:"التمريض المصري عاد بقوة إلى ازدهاره، ودائمًا أؤكد أن التمريض المصري إذا توفرت له بيئة العمل المناسبة سيخرج أفضل ما لديه، فهو من أفضل الكوادر التمريضية على مستوى العالم."