أمراض تصيبك في الحرارة الشديدة.. بينها ضربة الشمس هن
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
هن، أمراض تصيبك في الحرارة الشديدة بينها ضربة الشمس،صحة مع زيادة درجات الحرارة وحالة عدم الإستقرار في الطقس ، .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أمراض تصيبك في الحرارة الشديدة.. بينها ضربة الشمس، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
صحة
مع زيادة درجات الحرارة وحالة عدم الإستقرار في الطقس، يتعرض الناس لأمراض متعددة اشهرها ضربة الشمس، والإجهاد الحراري وغيرها من الأمراض التي نشرها مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها «cdc» الأمريكي، ويعرضها «هن» في السطور التالية.
أمراض تسببها الحرارة الشديدةتعتبر ضربة الشمس هي أشهر الأمراض التي تسببها درجات الحرارة العالية، وتحدث عندما لا يستطيع الجسم التحكم في درجة حرارته، إذ ترتفع درجة حرارة الجسم بسرعة، وتفشل آلية التعرق، ولا يستطيع الجسم أن يبرد.
عندما تحدث ضربة الشمس، يمكن أن ترتفع درجة حرارة الجسم إلى 106 درجة فهرنهايت أو أعلى في غضون 10 إلى 15 دقيقة. يمكن أن تسبب ضربة الشمس إعاقة دائمة أو الوفاة إذا لم يتلق الشخص علاجًا طارئًا.
أعراض ضربة الشمستشمل أعراض ضربة الشمس ما يلي:
ارتباك، تغير في الحالة العقلية، تداخل في الكلام، فقدان الوعي (غيبوبة)، الجلد الساخن والجاف أو التعرق الغزير، ارتفاع شديد في درجة حرارة الجسم، بحسب موقع «cdc ».
اما الإسعافات الأولية:
قم بتبريد نفسك بسرعة وذلك باستخدام الطرق التالية؛ بماء بارد أو حمام جليدي، إن أمكن بلل الجلد ضع قطعة قماش مبللة باردة على الجلد، انقع الملابس في ماء بارد،قم بتدوير الهواء، ضع قطعة قماش مبللة باردة أو ثلج على الرأس والرقبة والإبطين والأربية ؛ أو نقع الملابس بالماء البارد.
وفص تصريحات تلفزينية، تحدث الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بالقصر العيني، إلى العواقب الناجمة من ارتفاع درجات الحرارة والطقس شديد الحرارة، خاصة التي تسببها حرارة الشمس، قائلًا: «خلي بالك من الشمس، لأن ضربة الشمس ممكن تكون قاتلة، ويجب نزول البحر أو حمام السباحة وقت العصر».
الإجهاد الحرارياما الإجهاد الحراري هو الأخر احد الأمراض الصيفية ويحدث عند استجابة الجسم لفقدان الماء والملح بشكل مفرط، عادة من خلال التعرق، ويؤثر على الفئات التالية:
كبار السن
الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم
أولئك الذين يعملون في بيئة حارة
وتشمل أعراضه ما يلي:
صداع
غثيان
دوخة
ضعف
العطش
التعرق الشديد
ارتفاع درجة حرارة الجسم
والإسعافات الأولية له من خلال القيام بما يلي:
خروج الشخص من المنطقة الساخنة وأعطي له سوائل للشرب.
قم بإزالة الملابس غير الضرورية، بما في ذلك الأحذية والجوارب.
قم بتبريده بالكمادات الباردة أو اجعله يغسل رأسه ووجهه ورقبته بالماء البارد.
شجعه على شرب رشفات متكررة من الماء البارد.
إغماء الحرارةالإغماء الحراري هو نوبة إغماء أو دوار يحدث عادةً عند الوقوف لفترة طويلة جدًا أو الوقوف فجأة بعد الجلوس أو الكذب. تشمل العوامل التي قد تساهم في الإغماء الحراري الجفاف وقلة التأقلم.
وتشمل أعراض الإغماء الحراري ما يلي:
الإغماء (قصير المدة)
الدوخة الناتجة عن الوقوف لفترة طويلة جدًا أو الارتفاع المفاجئ من وضعية الجلوس
أو الاستلقاء
الإسعافات الأولية له:
اجلس أو استلق في مكان بارد.
اشرب الماء ببطء أو عصيرًا صافًا أو مشروبًا رياضيًا.
70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أمراض تصيبك في الحرارة الشديدة.. بينها ضربة الشمس وتم نقلها من أخبار الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الطقس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس درجة حرارة الجسم درجات الحرارة
إقرأ أيضاً:
لماذا يشعر بعض الناس بالبرد أكثر من غيرهم؟: أسباب غير متوقعة وراء ذلك
صورة تعبيرية (مواقع)
تختلف قدرة الأشخاص على تحمل البرودة بشكل كبير من شخص لآخر، وقد يرجع هذا التفاوت إلى مجموعة من العوامل البيولوجية والنفسية والبيئية التي تؤثر في كيفية شعور كل فرد بالبرد.
من بين الأسباب الرئيسية التي تفسر هذه الفروقات هو الاختلافات في تكوين الجسم. فالأشخاص الذين يمتلكون نسبة أكبر من الدهون في الجسم غالبًا ما يكون لديهم قدرة أكبر على تحمل البرودة مقارنةً بمن لديهم نسبة أقل من الدهون.
اقرأ أيضاً دراسة تكشف صدمة جديدة: كيف تؤثر أدوية فقدان الوزن والسكري على عينيك؟ 22 فبراير، 2025 تصريح جديد مفاجئ لترامب بشأن خطته حول غزة 21 فبراير، 2025وذلك لأن الدهون تعمل كعازل حراري، مما يساعد على احتباس الحرارة داخل الجسم وتقليل تأثير البرودة.
في المقابل، الأشخاص الذين يملكون كتلة عضلية أكبر قد يشعرون بالبرد بشكل أقل، حيث أن العضلات تولد الحرارة عند النشاط.
التمثيل الغذائي هو عامل آخر يلعب دورًا في الشعور بالبرد. الأفراد الذين يتمتعون بتمثيل غذائي سريع (أي قدرة الجسم على حرق السعرات الحرارية بسرعة) عادةً ما يكون لديهم حرارة جسم أعلى وبالتالي يشعرون بالدفء بشكل أفضل مقارنةً بأولئك الذين يتمتعون بتمثيل غذائي بطيء.
ويحدث ذلك لأن الجسم الذي يحرق السعرات الحرارية بسرعة ينتج حرارة أكثر، مما يساعد على الحفاظ على درجة حرارة مستقرة.
أما العوامل الهرمونية، فتلعب دورًا مهمًا أيضًا في تحديد مدى شعور الشخص بالبرد. على سبيل المثال، النساء بشكل عام قد يشعرن بالبرد أكثر من الرجال بسبب الاختلافات في مستويات الهرمونات مثل الإستروجين.
حيث يؤثر هذا الهرمون على توزيع الدهون في الجسم ويزيد من حساسية الجلد للبرودة. كما أن التغيرات الهرمونية التي تحدث خلال فترات معينة مثل الدورة الشهرية أو انقطاع الطمث قد تؤدي إلى شعور أكبر بالبرد.
الصحة العامة لها تأثير كبير أيضًا على هذا الموضوع. الأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة مثل فقر الدم أو أمراض الغدة الدرقية (مثل قصور الغدة الدرقية) قد يعانون من صعوبة في تنظيم درجة حرارة أجسامهم.
فمثلاً، يعاني الأشخاص الذين لديهم مستويات منخفضة من الحديد في دمائهم (فقر الدم) من شعور دائم بالبرد بسبب قلة الأوكسجين الذي يصل إلى الأنسجة. وكذلك، إذا كانت الغدة الدرقية غير نشطة، فقد يواجه الجسم صعوبة في إنتاج الحرارة اللازمة للشعور بالدفء.
العوامل النفسية والعاطفية تلعب أيضًا دورًا في الشعور بالبرد. فالأشخاص الذين يعانون من مستويات عالية من التوتر أو القلق قد يشعرون بالبرودة أكثر من غيرهم بسبب تأثيرات هرمون الإجهاد (الكورتيزول) على الدورة الدموية.
التوتر قد يؤدي إلى انقباض الأوعية الدموية، مما يقلل من تدفق الدم إلى الأطراف ويزيد من الإحساس بالبرودة.
البيئة أيضا، إذ تعد من العوامل المؤثرة أيضًا، فقد يتأقلم الأشخاص الذين يعيشون في بيئات باردة مع البرودة بشكل أفضل، في حين أن أولئك الذين يعتادون على الأجواء الدافئة قد يعانون أكثر في الظروف الباردة. الجسم في هذه الحالة يطور استجابة أقل فعالية للبرودة، مما يجعلهم يشعرون بها بشكل أقوى.
النظام الغذائي ونمط الحياة يعتبران من العوامل الحاسمة كذلك. الأشخاص الذين يتبعون نظامًا غذائيًا غنيًا بالعناصر الغذائية مثل الفيتامينات والمعادن قد يتمكنون من تحفيز عمليات الأيض بشكل أفضل، وبالتالي يصبحون أكثر قدرة على الحفاظ على حرارة أجسامهم.
كما أن ممارسة الرياضة بانتظام تساعد في تحسين الدورة الدموية وزيادة إنتاج الحرارة داخل الجسم.
في النهاية، شعور الإنسان بالبرد ليس مجرد مسألة متعلقة بالطقس، بل هو نتيجة تفاعل معقد بين العوامل البيولوجية والنفسية والبيئية. من المهم فهم هذه العوامل لتقديم أفضل النصائح للوقاية من الشعور المفرط بالبرد، سواء كان ذلك عن طريق تحسين نمط الحياة أو معالجة المشاكل الصحية المحتملة التي قد تؤثر في تنظيم درجة حرارة الجسم.