الصور الأولى لحادث إطلاق النار والحريق بقاعة للحفلات الموسيقية بروسيا
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
نشرت وسائل إعلام روسية بينها وكالة أنباء «ريا نوفوستي»، و«تاس»، الصور الأولى، من حادث إطلاق النار، سبقه انفجارات في مركز تسوق «كروكوس سيتي» التجاري في مدينة كراسنوجورسك بضواحي العاصمة «موسكو»، حيث كان يقام حفل موسيقي لمجموعة «بيكنيك» حادثا لإطلاق النار، ما أسفر عن سقوط ضحايا،
3 أشخاص يطلقون النار
وكان ما لا يقل عن 3 أشخاص بملابس مموهة، أطلقوا في وقت سابق من اليوم، النار من أسلحة آلية، في قاعة للحفلات الموسيقية مركز تسوق «كروكوس سيتي» شمال غرب العاصمة الروسية «موسكو»، وسبق إطلاق النار، وقوع انفجارات.
وفي وقت سابق من اليوم، أعلن حاكم مقاطعة موسكو أندريه فوروبيوف، وفق لشبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية، إنشاء مقر عمليات في مكان وقوع الانفجار في ضواحي موسكو.
من جانبها، اعلنت السلطات الروسية، تواجد أكثر من 70 سيارة إسعاف تعمل في مكان الحادث.
من جانبه، وصف عمدة موسكو سيرجي سوبيانين، ما حدث في مركز «كروكوس سيتي» التجاري، بـ«المأساة الرهيبة».
وفي وقت لاحق من اليوم، قالت شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية، إن انفجار ثاني دوى في مركز «كروكوس سيتي» التجاري.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حادث إطلاق النار الشرطة الروسية موسكو كروكوس سيتي کروکوس سیتی
إقرأ أيضاً:
الحكيم في اليوم الدولي لمكافحة كراهية الإسلام.. دعوة لتصحيح الصور المغلوطة
بغداد اليوم - بغداد
أكد رئيس تحالف قوى الدولة الوطنية عمار الحكيم،اليوم السبت (15 آذار 2025)،في اليوم الدولي لمكافحة كراهية الإسلام على أهمية التصدي للنعرات التي تستهدف الدين الإسلامي بشكل منهجي.
وقال المكتب الإعلامي للحكيم في بيان تلقته "بغداد اليوم" ، أن "هذه النعرات مدفوعة بسياسات ومعلومات مشوهة ومضللة قدّمت صورة مغلوطة عن الدين الإسلامي الحنيف"، لافتًا إلى ان "هذه المعلومات سمحت بفرض إجراءات قسرية لاضطهاد أتباعه في بعض دول العالم".
وأضاف أنه "يجب توحيد الجهود من قبل جميع المعنيين - من حكومات، ومؤسسات دينية، وثقافية، ومجتمعية - لإيصال المبادئ الإسلامية السمحة إلى العالم".
وأوضح أن "الدين الإسلامي ينادي بالسلام، والحرية، والعدل، والمساواة، والأمن لجميع البشر".
كما شدد على أن "ممارسات الإرهاب والتطرف لا يمكن حصرها في فئة أو توجه عقائدي معين، مؤكداً أن هذه الظواهر لا تمثل جوهر الإسلام ولا تعكس تعاليمه السمحاء".