مندوب مصر بالأمم المتحدة : رفضنا مشروع القرار الأمريكى أمام مجلس الأمن
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
قال السفير أسامة عبدالخالق مندوب مصر لدى الأمم المتحدة، إن المجموعة العربية رفضت مشروع القرار الأمريكي أمام مجلس الأمن لأنه لم يكن واضحا.
مجلس الأمن الدولي يصوت على مشروع قرار وقف إطلاق النار في غزة .. غدا راح ضحيتها 5 فلسطينيين | إسرائيل تحقق في غارة جوية على غزةوأشار "عبدالخالق" في تصريحات خاصة لقناة "القاهرة الإخبارية"، إلى أن مصر تدعو إلى وقف إطلاق نار فوري وعاجل بقطاع غزة وإدخال مزيد من المساعدات.
وأضاف مندوب مصر لدى الأمم المتحدة، أن المجتمع الدولي يثمن الدور المصري في الوساطة لوقف إطلاق النار بغزة والتوصل لصفقة تبادل، مؤكدًا أن المجموعة العربية تناقش ضرورة محاسبة إسرائيل على جرائمها والاعتراف بالدولة الفلسطينية بالأمم المتحدة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مندوب مصر لدى الأمم المتحدة مجلس الأمن إطلاق النار في غزة الاعتراف بالدولة الفلسطينية إطلاق النار بغزة إطلاق النار الأمم المتحدة الدولة الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمن الدولي يمدد عمل قوة حفظ السلام على حدود سوريا
وافق مجلس الأمن الدولي بالإجماع على قرار يقضي بتمديد عمل قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة على الحدود السورية، ويؤكد على ضرورة عدم وجود أنشطة عسكرية في المنطقة العازلة منزوعة السلاح.
وبموجب القرار الذي تم تبنيه في مجلس الأمن، يتعين على "إسرائيل" وسوريا الالتزام "باحترام اتفاقية فض الاشتباك بين القوات لعام 1974 بدقة وبشكل كامل"، والتي أنهت حرب عام 1973 بين سوريا وإسرائيل وأنشأت المنطقة العازلة، وشاركت الولايات المتحدة وروسيا في رعاية القرار.
وقرر مجلس الأمن تمديد تفويض قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة التي تراقب منطقة الحدود، والمعروفة باسم قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك، حتى 30 حزيران/ يونيو 2025، ودعا المجلس إلى وقف جميع العمليات العسكرية في جميع أنحاء البلاد بما في ذلك منطقة عمليات قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك.
وكان رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد قال يوم الثلاثاء الماضي إن "القوات الإسرائيلية ستحتل المنطقة العازلة في المستقبل المنظور"، وذلك في أعقاب توغل الجيش الإسرائيلي في المنطقة العازلة بعد وقت قصير من انهيار حكومة الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد.
وأمس، قال وزير مالية الاحتلال الإسرائيلي المتطرف بتسلئيل سموتريتش، إن على الجيش البقاء في جبل الشيخ والمنطقة العازلة بهضبة الجولان المحتلة مع سوريا، وكذلك بلدتي الخيام والعديسة اللبنانيتين حتى يتمكن المستوطنون "من العيش بسلام".
وأضاف أنّ "الدمار الذي صنعناه في البلدات اللبنانية، بحاجة إلى سنوات طويلة ليتمكنوا من إعادة إعماره، وبالنسبة للحوثيين "فقد لمسوا مدى قوة إسرائيل مثل حزب الله في لبنان وفي سوريا وفي إيران"، مشددا على أن "إسرائيل لن تتوقف إلا بعد أن تقطع كافة أذرع الأخطبوط والقضاء عليه"، على حد وصفه.