الخارجية الروسية: العالم ملزم بإدانة جريمة كروكوس الوحشية
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
وصفت المتحدثة الرسمية لوزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، إطلاق النار في قاعة مدينة كروكوس بأنه جريمة وحشية.
وكتبت في تغريدة لها عبر منصة إكس: "تتلقى وزارة الخارجية الروسية مكالمات هاتفية من جميع أنحاء العالم من مواطنين عاديين يعربون فيها عن تعازيهم فيما يتعلق بالمأساة الرهيبة التي وقعت في قاعة مدينة كروكوس وكلمات الإدانة القوية لهذا الهجوم الإرهابي الدموي الذي وقع أمام أعين البشرية جمعاء"، بحسب ما أورده موقع روسيا اليوم الإخباري.
وأشارت زاخاروفا إلى أنه يتم بذل كل الجهود لإنقاذ الناس.
وأكدت أن المجتمع الدولي بأسره ملزم بإدانة هذه الجريمة البشعة.
وفي وقت سابق، تحدث شهود عيان عن بدء إطلاق النار في مدينة كروكوس قبل حفل فرقة Picnic وبعد بدء إطلاق النار، تمكن الكثيرون من الخروج عبر المسرح ومن ثم عبر البوابة الفنية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الإيراني يؤكد استمرار بلاده في دعم الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة
يمانيون../ أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، استمرار بلاده في دعم نضال الشعب الفلسطيني، ومقاومته الباسلة التي أكدت للعالم أكذوبة “جيش إسرائيل الذي لا يقهر”، واستطاعت أن تنفذ عملية بطولية نوعية في الميدان وتدير مفاوضات بندية عالية، والتي أدت لوقف إطلاق النار وصفقة تبادل أسرى مشرفة.
جاذ ذلك خلال استقبال عراقجي اليوم الخميس وفد من قيادة حركة المقاومة الإسلامية حماس برئاسة محمد درويش رئيس المجلس القيادي ، في العاصمة القطرية الدوحة.
واستعرض اللقاء آخر التطورات السياسية والميدانية ومجريات تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل الأسرى، ومساعي العدو الصهيوني لتأخير عملية إعادة الإعمار، وإغاثة أبناء الشعب الفلسطيني
وضم وفد الحركة كلاً من القادة: د. خليل الحية، و أ. حسام بدران، و أ. عزت الرشق، و د. باسم نعيم.
وأشاد درويش بالدور الإيراني الداعم للشعب الفلسطيني الساعي للحرية والاستقلال، مؤكدًا أن معركة طوفان الأقصى المباركة علامة فارقة في مسيرة الشعب الفلسطيني لدحر الاحتلال.
وأكد أن خطط وأحلام العدو الصهيوني في اقتلاع الشعب الفلسطيني من أرضه عبر شن حرب الإبادة الإجرامية، وبكل الأشكال الأخرى، لم ولن تجدي نفعًا، وأن شعبنا متجذر في أرضه ومتمسك بحقوقه وقدسه وأقصاه.