يسرا اللوزي تبدأ العلاج من الإدمان وتوافق على تأجير الرحم
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
شهدت الحلقة الثالثة عشر من مسلسل صلة رحم العديد من المفاجآت ليسرا اللوزي. بعد أن اكتشف والدها حقيقة إدمانها لأحد العقاقير المهدئة، وقرر احتجازها في البيت، اتصلت ليلى )يسرا اللوزي( بيوسف ليساعدها على شراء كمية جديدة من المهدئات. تتناول ليلى المهدئات وتذهب برفقة يوسف إلى الديسكو، ولكنها تقابل أول مفاجآت الحلقة هناك.
بعد أن يكتشف زوجها حسام حقيقة ما تمر به يذهب إلى الديسكو وهناك يكتشف أن يوسف يضع شيئا غريبا في مشروب ليلى أثناء غيابها. وبعد مواجهته بفعلته ينشب شجار بينهما ويخرج حسام من الديسكو مصطحبا ليلى.
في هذه اللحظة تعود ليلى إلى رشدها وتقرر أن تذهب برفقة حسام لمقابلة المرأة التي يستأجر رحمها. وهنا تحدث المفاجأة الثانية، حيث تقرر ليلى بعد مقابلة حنان أن تشارك حسام خطته وتتراجع عن قضية الخلع وتبدأ في العلاج من الإدمان حتى تكون في حالة جيدة بعد قدوم طفلها إلى الحياة.
مسلسل صلة رحم من بطولة النجم إياد نصار، والنجمة يسرا اللوزي والنجمة أسماء أبو اليزيد، ومن تأليف محمد هشام عبية مؤلف مسلسلي بطلوع الروح والإمام، وإخراج تامر نادي مخرج مسلسل المتهمة.
أحدث أعمال يسرا اللوزي فيلم ليلة العيد الذي عُرض في يناير الماضي بدور العرض السينمائية، ويدور في إطار درامي حول قضايا المرأة، من خلال معاناة عدة سيدات يتعرضن لمشاكل وأزمات بسبب عدم تفهم بعض الرجال لحقوقهن. وتشارك يسرا اللوزي في بطولة الفيلم أمام النجمة يسرا وريهام عبد الغفور، سيد رجب، عبير صبري، نجلاء بدر، هنادي مهنا، ومن ﺇﺧﺮاﺝ سامح عبدالعزيز، وتأليف أحمد عبد الله.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: صلة رحم يسرا اللوزي اياد نصار یسرا اللوزی
إقرأ أيضاً:
فعاليات ترصد انتشار "البوفا" والمخدرات المذابة في مدن سوس (فيديو)
رصدت فعاليات، انتشار مخدر « البوفا » و »الكراك » والمخدرات المصنعة في الآونة الأخيرة بعدد من المناطق بسوس، والتي سجل انتشارها بشكل كبير بين صفوف الشباب في الأوساط الشعبية، خلافا لما كان يعرف باستهلاك مخدر « الشيرا » فقط من طرف اليافعين والفئات الهشة.
وخلال لقاء تواصلي نظمته جمعية تودرت للوقاية والتقليص من مخاطر الإدمان بأكادير، في إطار برنامج لقاءات جهوية مع الجمعيات ومختلف الهيئات الناشطة في مجال الحماية الاجتماعية، أشارت عدة مداخلات لرؤساء جمعيات بكل من أكادير الكبير وتارودانت إلى انتشار ملحوظ لظاهرة الإدمان على استهلاك هذا النوع من المخدرات في صفوف التلاميذ، مما يفسر تواتر حالات العنف داخل الفصول الدراسية، وضد الأساتذة والأطر التعليمية.
يتم هذا بعيدا عن أعين الآباء، وفي ظل عدم تبليغ المواطنين والمواطنات عن انتشار مروجي هاته السموم في محيط المدارس، وهو الأمر الذي أكده عز الدين العزوزي الناشط بالهيئة الوطنية للدفاع عن حقوق الإنسان في أولاد تايمة بإقليم تارودانت، قائلا « بأن فئات واسعة من المجتمع تغض الطرف عن تناسل تجار المخدرات في الأحياء، وترفض التبليغ عن هاته الممارسات، غير أنها سرعان ما تشتكي من إدمان الشباب خصوصا الفئات المتمدرسة بالمؤسسات التعليمية « .
وقال عبد الصمد بولكيد كاتب عام جمعية تودرت للوقاية والتقليص من مخاطر الإدمان، بأن مركز طب الإدمان بأكادير استقبل مؤخرا عددا من المدمنين على استهلاك عدد من المواد المخدرة المذابة، والتي بدأت تفرض نفسها بقوة في الآونة الأخيرة بالمنطقة، حيث تم رصد انتشار واسع لاستهلاك مخدر « البوفا »، ومخدر « الكراك »، ومخدرات صناعية أخرى أشد خطورة على صحة الجسم والعقل.
المتحدث أشار إلى أن الجمعية التي ينشط ضمن إطارها « تعمل على برمجة مواكبة دائمة لمستهلكي المخدرات، منها ما هو متعلق باستقبال الحالات بمركز طب الإدمان، وبرمجة أنشطة علاجية ونفسية للمدمنين، إضافة إلى ما تقوم به وحدة متنقلة من زيارات لمناطق تمركز المدمنين، والقيام بحملات توعوية في الأوساط الهشة، خصوصا مستهلكي المخدرات بدون مأوى لحثهم على العلاج ».
وأضاف بأن الجمعية، برمجت عدة حملات تحسيسية بمدى خطورة الإدمان في الوسط المدرسي، وبمحيط المؤسسات التعليمية، بشراكة مع المديرية الإقليمية للتعليم.
كلمات دلالية استهلاك المخدرات اكادير اكستازي البوفا المخدرات المغرب طب الادمان مركز رعاية المدمنين