قالت خبيرة الأبراج ليلى عبداللطيف، إنّها تقدم استشارات لشخصيات كبرى في عالم السياسة، موضحةً: "لما شخصية كبيرة تقولي تعالى عيب أقوله أنا هاجي بس عاوزة كذا وكذا، لأني لي الشرف أروح أقابل هذه الشخصية".
وأضافت ليلى في حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة مقدمة برنامج "العرافة"، المذاع على قناتي المحور والنهار: "لما بقعد مع الشخصيات دي إن شاء الله تديني دولار أو ألف دولار بقبل، ده رزق وجالي.

. أنا أرضى بما أحصل عليه ولا أشترط، أي أنني أحصل على مقابل غير مشروط". 
وتابعت، أنها أطلقت تطبيقا تتلقى عليه سؤالين بـ300 دولار في الشهر، وذلك للأشخاص الذين لا يريدون التحدث عبر الهواتف، مشيرةً إلى أنّها خصصت خدمة أخرى للاستشارات الفورية عبر الاتصال، وهناك خدمة للاتصال بالتليفون فيديو.  

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: خبيرة الأبراج ليلى عبداللطيف الإعلامية بسمة وهبة العرافة

إقرأ أيضاً:

عبد اللطيف المناوي لـ«كلمة أخيرة»: الظروف الحالية تتطلب من حماس التراجع خطوة للوراء

قال الكاتب الصحفي والمحلل السياسي عبداللطيف المناوي، الرئيس التنفيذي للأخبار والصحافة بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، إن تصريحات بعض القيادات أو المصادر داخل حركة حماس، بشأن اتخاذ خطوات إلى الخلف، تمثل تصرفا عاقلا وصحيحا في هذه المرحلة، حيث تعكس واقعية سياسية وتتماشى مع الأمر الواقع.

على حركة حماس التراجع خطوات إلى الخلف

تابع «المناوي» خلال مداخلة هاتفية في برنامج «كلمة أخيرة»، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة «ON»: «أعتقد أن هذا هو التصرف الصحيح، ويكفي ما يعانيه الشعب الفلسطيني والمنطقة بأسرها، من تداعيات مغامرة السابع من أكتوبر، وأنه لا ينبغي أن نغفل أن ما نشهده اليوم ربما كان مخططا له بالفعل، لكن السابع من أكتوبر 2023 عجّل بهذه المخططات، وسهل للاحتلال استخدامه كذريعة لتنفيذها».

وطالب حركة حماس بالتوقف عن ما وصفه بـ«محاولة ادعاء النصر»، ويجب أن تتوقف عن خلق أي صورة أو انطباع بأنها حققت انتصارا، لأن ما حدث ليس انتصارا، بل هو رضوخ لواقع مفروض، ونتمنى أن يكون الواقع الحالي دافعا للأطراف الفلسطينية لمراجعة مواقفها، وعلى حركة حماس أن تقتنع بأن الواقع يفرض عليها التراجع خطوات إلى الخلف.

ولفت إلى أن حماس تحاول تقديم نفسها كجزء من «اليوم التالي للحرب»، عبر ما تصدره في مشاهد تبادل الأسرى، لكنها في الحقيقة لا ينبغي أن تكون جزءا من المشهد في هذه المرحلة، مشددا على أن القيادات العربية تدرك هذا الواقع جيدا، خصوصا في ظل الضغوط التي تتعرض لها دول مثل الأردن ومصر، بشأن ملف التهجير وعلى الرغم من كل الجهود لإبعاد فكرة التهجير عن التفكير الأمريكي والشهوة الإسرائيلية، إلا أن هذا الطرح لا يزال حاضرا على الساحة، ويجب التعامل معه بواقعية.

إحدى الوسائل المطلوبة لوأد فكرة التهجير

أوضح «المناوي» أن إحدى الوسائل المطلوبة لوأد فكرة التهجير، هي إيجاد صيغة مناسبة لخروج حماس من المشهد السياسي في هذه المرحلة، قائلا: «قد يعتقد البعض أن هذا نوع من التنازل، لكنه في الحقيقة واقع يفرض نفسه.. الوضع في حالة تراجع، وهذا ثمن لمغامرة 7 أكتوبر، وسيدفع الجميع هذا الثمن، وعلى حماس أن تتحمل نصيبها منه، مطالبا حركة حماس بأن تكون أكثر وطنية، وأكثر واقعية، وأكثر ارتباطا بالشعب الفلسطيني الذي يعاني اليوم، وأن تتخذ القرار الصحيح في هذه المرحلة».

وردا على سؤال الإعلامية لميس الحديدي حول ما إذا كانت حماس ستقبل بهذا الطرح، في ظل مشهد التصعيد في لبنان ودور حزب الله، إضافة إلى الدعم الإيراني لحماس، أجاب المناوي: «نحن لا نتحدث عن انسحاب نهائي لحماس، ولكن انسحاب مرحلي، وفقًا لما يفرضه الواقع»، مؤكدا أن الرهان عليها أصبح خاسرا في هذه المرحلة، موضحًا: «إيران يمكنها تقديم الدعم بأشكال مختلفة، لكنها لن تعرض نفسها للخطر المباشر، موضحا أن إيران تبحث فقط عن حضور يحفظ لها ماء الوجه في المنطقة، وهناك فرق بين المقاومة الذكية، والمقاومة التي تتصرف بحماقة وتصل إلى مرحلة الانتحار».

مقالات مشابهة

  • هل أحصل على ثواب عند قضاء أيام أفطرتها في رمضان بعذر؟.. الإفتاء تجيب
  • أقدم نادٍ رياضي في العراق.. من مجد البطولات إلى مكب للنفايات (صور)
  • عُمان تجذب كبرى الشركات العالمية للاستثمار في الاقتصاد الرقمي.. و40 مليون دولار حصيلة المشاركة في "ليب الرياض"
  • عبد اللطيف المناوي لـ«كلمة أخيرة»: الظروف الحالية تتطلب من حماس التراجع خطوة للوراء
  • زيلينسكي لـCNN: لقاء ترامب مع بوتين قبلي سيكون خطيرا ولم أحصل على ضمانات
  • شاهد بالفيديو.. وسط تعليقات متباينة من الجمهور.. طفلتان تزفان خبيرة التجميل السودانية سماح تبيدي على الطريقة الأجنبية
  • بالخطأ.. قرص صلب عليه بيانات بـ800 مليون دولار رمي بمكب نفايات.. إليكم ما يريد صاحبه فعله
  • كيف تتجاوز مشاعر الانفصال في عيد الحب؟ نصائح من خبيرة
  • محمد عبد اللطيف: مصر تولي اهتماما بالغا بتطوير التعليم الفني
  • ماسك يحذر من عملية احتيال كبرى قيمتها 50 مليار دولار