بثلاث كلمات.. رونالدو يعلق على التحول الجسدي المذهل لأوزيل (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
تفاعل نجم نادي النصر السعودي، الدولي البرتغالي كريستيانو رونالدو، مع التحول الجسدي المذهل لزميله السابق في ريال مدريد، الألماني مسعود أوزيل.
وظهر أوزيل في مقطع فيديو داخل صالة الألعاب الرياضية (الجيم)، وهو يقوم ببعض الجلسات التدريبية التي يستعرض فيها كتلته العضلية وحجم ذراعيه.
It’s bulking season for Mesut Ozil ???????? pic.
وتفاجأ كثيرون من التغيير الجسدي الكبير لصاحب الـ35 عاما منذ اعتزاله كرة القدم في العام الماضي، مقارنة بالفترة التي قضاها كلاعب.
Cristiano Ronaldo showing love on Mesut Özil's training video ❤️ pic.twitter.com/gI1Al7ljj0
— ESPN FC (@ESPNFC) March 22, 2024وقرر رونالدو التعليق على الفيديو الذي نشره أوزيل عبر حسابه الرسمي بموقع "إنستغرام" أثناء الخضوع لبعض التدريبات البدنية القوية.
Kendini fitnessa adayan Mesut Özil’in instagram paylaşımına Cristiano Ronaldo’nun yorumu:
“Hiç fena değilsin kardeşim.” ???????? pic.twitter.com/3brXCp9IGi
وكتب رونالدو تعليقا على الفيديو: "ليس سيئا أخي"، في إشارة إلى القدرة البدنية التي يتمتع بها هو الآخر.
وسبق وأن لعب أوزيل رفقة رونالدو في ريال مدريد خلال الفترة من 2010 حتى 2013، قبل أن يرحل النجم الألماني إلى أرسنال الإنجليزي.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: رونالدو
إقرأ أيضاً:
هل راية داعش السوداء هي نفسها التي كان يرفعها النبي؟.. «مرصد الأزهر» يوضح الحقيقة «فيديو»
أكدت الدكتورة ابتسام عبد اللطيف، الباحثة بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، أن الراية السوداء التي يرفعها تنظيم "داعش" الإرهابي ليست راية النبي صلى الله عليه وسلم، كما يزعمون، بل هي محاولة لاستغلال الرموز الدينية لخداع الشباب واستقطابهم.
وأوضحت الباحثة بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، خلال حلقة برنامج "فكر"، المذاع على قناة الناس، اليوم الجمعة، أن الروايات الصحيحة تُثبت أن رايات النبي صلى الله عليه وسلم لم تكن بلون واحد فقط، بل وردت روايات بأنها كانت بيضاء، وسوداء، وصفراء، وحمراء، ما ينفي ادعاء التنظيمات المتطرفة بأن الإسلام لم يعرف إلا راية سوداء مكتوب عليها "محمد رسول الله"، كما أن استخدام الرايات في الحروب كان تقليدًا قديمًا يسبق ظهور الإسلام، ولم يكن مرتبطًا برمز ديني مقدس كما يروج له المتطرفون.
وأضافت أن هناك اختلافًا واضحًا بين راية النبي صلى الله عليه وسلم والرايات التي ترفعها التنظيمات الإرهابية اليوم، مؤكدة أن أي ادعاء بأن "داعش" أو غيرها من الجماعات المتطرفة يحملون راية النبي هو افتراء محض، كما أن تعدد الرايات بين هذه التنظيمات يثبت تناقضهم، فكل مجموعة تحمل راية مختلفة، ما يدل على أنهم لا يتبعون راية شرعية موحدة.
وحذرت من أن التنظيمات الإرهابية تستغل العاطفة الدينية لدى الشباب، وتخدعهم بشعارات كاذبة، وتوهمهم بأنهم يقاتلون تحت راية الإسلام، بينما الحقيقة أنهم يعملون على تخريب الدول، وإضعاف المجتمعات، ونهب الأموال، وهدم البيوت، وهو ما حذر منه النبي صلى الله عليه وسلم في حديثه الصحيح، حيث قال: "من قاتل تحت راية عميّة يغضب لعصبية أو يدعو إلى عصبية أو ينصر عصبية، فقتل فقتلة جاهلية" (رواه مسلم).
وختمت الدكتورة ابتسام عبد اللطيف بالتأكيد على أن رايات التنظيمات المتطرفة ليست سوى أدوات للتضليل والاستقطاب، ولا علاقة لها برايات الإسلام الحقيقية، داعية الشباب إلى عدم الانخداع بهذه الرموز، والتمسك بالفهم الصحيح للدين.