نساء السودان يدعمون القوات المسلحة
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن نساء السودان يدعمون القوات المسلحة، أبو حمد 8211; نبض السودان اشاد العقيد بانقا آدم بانقا قائد اللواء التاسع مشاة ابوحمد بالمبادرة الكريمة من القطاع النسوي بمحلية ابو .،بحسب ما نشر نبض السودان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نساء السودان يدعمون القوات المسلحة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أبو حمد – نبض السودان
اشاد العقيد بانقا آدم بانقا قائد اللواء التاسع مشاة ابوحمد بالمبادرة الكريمة من القطاع النسوي بمحلية ابو حمد لتقديم وجبة غذائية لجميع القوات المرتكزة حماية لمعابر وطرق ومداخل محلية ابوحمد.
وقال ان هذه المبادرة تؤكد تلاحم الشعب مع قواته المسلحة صونا لكرامة السودان وحفاظا على ترابه الطاهر. مؤكدا جاهزيتهم لتلبية رغبات القطاع النسوي بالمحلية للمشاركة في الدفاع عن حياض الوطن وعرضه.
من جانبها حيت الأستاذة انتصار محمد عبد الرحمن تضحيات القوات المسلحة وهي تزود عن حمى الوطن وتدحر المتمردين في معركة الكرامة.
وقالت إن القطاع النسوي سيكون سندا وعضدا للقوات المسلحة، معلنة مواصلة هذه المبادرة حتى تشمل كل مواقع القوات التي ترتكز حماية للمحلية في كل المواقع.
الجدير بالذكر أن مبادرة القطاع النسوي وجدت اشادة كبيرة من اللجنة العليا للاستنفار بمحلية ابوحمد.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل نساء السودان يدعمون القوات المسلحة وتم نقلها من نبض السودان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تاق برس تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس نبض السودان
إقرأ أيضاً:
سوريا الجديدة.. «الشرع» يعيد هيكلة الجيش بعد دمج الفصائل المسلحة
تواصل الإدارة السورية الجديدة إعادة هيكلة الدولة بعد سقوط نظام الرئيس بشار الأسد، حيث جرى الاتفاق على حل الفصائل المسلحة ودمجها فى جيش وطنى تحت إشراف وزارة الدفاع السورية، وفقاً لبيان أعلنته الحكومة المؤقتة، فى إطار المساعى لإعادة هيكلة الوزارة.
وتوصل أحمد الشرع، قائد العمليات العسكرية، إلى اتفاق مع زعماء فصائل سورية سابقين لحل جميع الفصائل ودمجها تحت إشراف وزارة الدفاع السورية، بحسب ما أعلنته قناة «القاهرة الإخبارية»، نقلاً عن وكالة «رويترز».
وكان رئيس الوزراء فى الحكومة السورية المؤقتة، محمد البشير، قال الأسبوع الماضى إن وزارة الدفاع ستخضع لإعادة هيكلة وستضم الفصائل المسلحة السابقة والضباط الذين انشقوا عن الجيش السورى، وكان «الشرع» قد أكد لمسئولين غربيين فى لقاءات جمعت بينهم، أن الفصائل المسلحة لن تسعى للانتقام من النظام السابق ولن تقمع أى أقلية دينية.
من ناحية أخرى، تتزايد وتيرة التوغل الإسرائيلى فى العمق السورى، إذ وصلت قوات الاحتلال الإسرائيلى إلى مناطق مختلفة من محافظة القنيطرة جنوب سوريا، واستمرت التحركات العسكرية فى المنطقة العازلة والمناطق المجاورة لها، بحسب وكالة «أسوشيتد برس» الأمريكية، ووصلت قوات الاحتلال، أمس، إلى أطراف بلدة سويسة بريف القنيطرة، كما أقدمت على توغل آخر فى منطقة سد المنطرة، بجنوب سوريا، حيث دخلت آليات وجرافات إسرائيلية إلى المنطقة، وثبتت نقاطاً عسكرية ورفعت سواتر ترابية حول السد.
جاء ذلك بعد تحركات مشابهة فى الأيام الماضية، حيث توغلت قوات الاحتلال بعمق 7 كيلومترات داخل الأراضى السورية، بهدف تعزيز وجودها العسكرى فى المنطقة العازلة على الحدود مع الجولان المحتلة، وأفادت تقارير بأن القوات الإسرائيلية اتخذت من منطقة سد المنطرة نقطة عسكرية جديدة لها، حيث ظهرت فى المنطقة عدة نقاط تموضع لقواتها، حيث رفع الجنود العلم الإسرائيلى على عدد من التلال القريبة من المنطقة، كما وضعت حواجز تمنع الدخول والخروج من الأماكن الخاضعة لسيطرتها. وأبلغت القوات الإسرائيلية أهالى قريتى أم العظام والعدنانية بمواعيد محددة للدخول والخروج من المنطقة التى تخضع لسيطرتها، وفقاً للمرصد السورى لحقوق الإنسان،
ومن جهة أخرى، أنذرت القوات الإسرائيلية أهالى قرية جباثا الخشب فى القنيطرة بمهلة 48 ساعة لتسليم أسلحتهم، يأتى ذلك بعد تحذير سابق يوم الأحد، لسكان مدينة البعث فى القنيطرة بمهلة ساعتين فقط لتسليم الأسلحة التى بحوزتهم، مهددة باقتحام المدينة.
وفى سياق منفصل، قال الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، بعد اجتماع مع حكومته، إنه لا يوجد مكان للتنظيمات الإرهابية «فى مستقبل سوريا والمنطقة»، مؤكداً أن تركيا ستتصدى للتنظيمات الإرهابية التى تسعى لاستغلال الوضع الراهن فى سوريا، وأضاف الرئيس التركى: «نشدد على ضرورة إعادة بناء سوريا وسنقف إلى الشعب السورى بكل قوة»، مشدداً على عزم بلاده مواصلة تنفيذ عمليات عسكرية دقيقة ضد من أطلق عليهم «الإرهابيين» فى سوريا دون إلحاق أى ضرر بالمدنيين.
وقالت صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية إن الرئيس المنتخب دونالد ترامب سيواجه شرق أوسط متحولاً عندما يبدأ ولايته الثانية الشهر المقبل، وسط تزايد التساؤلات حول مستقبل ما يقرب من 2000 جندى أمريكى متمركزين فى شرق سوريا، حيث استخدمت واشنطن لأكثر من عقد من الزمان مجموعة من المواقع الأمامية لمحاربة تنظيم داعش ومراقبة أنشطة إيران.
وذكرت الصحيفة أن الحقائق الجديدة فى سوريا تؤكد التغييرات الدرامية التى حدثت فى جميع أنحاء المنطقة منذ 7 أكتوبر 2023، وما تلاه من حروب عقابية فى قطاع غزة ولبنان وهجمات غير مسبوقة بين إيران وإسرائيل، وأضافت الصحيفة أنه ترامب -الذى هدد مراراً وتكراراً بسحب القوات الأمريكية من سوريا خلال ولايته الأولى وسعى فى الأيام الأخيرة إلى إبعاد الولايات المتحدة عن الاضطرابات التى تجتاح البلاد الآن- لم يكشف عن خططه بشأن المهمة العسكرية الأمريكية هناك.
وأكد مستشارو «ترامب» أن الأولوية القصوى ستكون القضاء على تنظيم داعش الإرهابى، الذى لم يعد يتمتع بالدولة الزائفة الشاسعة التى كان يسيطر عليها ذات يوم، إذ يتزايد القصف الأمريكى على مسلحين تابعين للتنظيم بغارات جوية مكثفة فى الأيام الأخيرة.
من جانبه، قال جيمس جيفرى، الذى شغل منصب مبعوث سوريا خلال ولاية «ترامب» الأولى: «سوف يسأل (ترامب)، لماذا يجب أن أبقى على القوات لمحاربة داعش، عندما يكون كل قتالنا فى الأساس هو قصفهم فى الصحراء؟»، مشيراً إلى أنه سيكون من الصعب الإجابة عن هذا السؤال.