مصر.. كشف حقيقة الأنباء حول وجود كاميرات مراقبة داخل غرف السجينات
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
كشفت وزارة الداخلية المصرية حقيقة الأنباء المتداولة حول وجود كاميرات مراقبة داخل غرف احتجاز النزيلات بالسجون.
ونشرت الداخلية المصرية على حسابها في "فيسبوك" بيانا قالت فيه: "لا صحة لما تم تداوله على إحدى القنوات الفضائية التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية، بشأن الإدعاء بوجود كاميرات مراقبة داخل غرف احتجاز النزيلات بمراكز الإصلاح والتأهيل".
وأضافت: "مع التأكيد على عدم وجود أية كاميرات مراقبة بداخل أماكن الاحتجاز الخاصة بالسيدات"، مؤكدة أن "تلك الادعاءات تأتي فى إطار محاولات الجماعة الإرهابية اليائسة لإثارة الرأي العام فى ظل حالة الإفلاس التى تمر بها وفقدانها مصداقيتها أمام الرأي العام".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أخبار مصر أخبار مصر اليوم تويتر غوغل Google فيسبوك facebook کامیرات مراقبة
إقرأ أيضاً:
سيدة أمريكية تسمم زوجها بمبيد حشري لسبب غريب.. أوهمته أنه مصابا بكورونا
واقعة جنائية غريبة شهدتها محكمة ولاية ميسوري الأمريكية، إذ اتُهمت سيدة تبلغ من العمر 47 عامًا، بمحاولة تسميم زوجها صاحب الـ50 عامًا، وعند مواجهتها والتحقيق معها اعترفت بأنها حاولت تسميمه بالفعل، لكن السبب الذي قالته للمحكمة كان غريبًا جدًا ولا يستدعي شروعها في تلك الجريمة، فماذا حدث، وكيف نجا زوجها من هذه الخطة الشيطانية؟
سيدة أمريكية تحاول تسميم زوجهابدأت القصة عندما لاحظ الزوج تغيير في مذاق مشروبه الغازي المفضل عند تناوله في المنزل، بينما عندما يتناوله في الخارج يجده عاديًا كما اعتاده، وعلى الرغم من كونه لم يهتم بالأمر في البداية، إلا أنه عند تكراره بدأ يشك في حدوث شيء غير طبيعي في منزله، فراح يراجع كاميرات المراقبة ليُصدم برؤية زوجته وهي ترش كمية من مبيدات الحشرات إلى مشروبه المفضل.
مع شعوره بالقلق من هذه التصرفات، حصل الزوج على نسخة من تسجيل الكاميرا وأعطاها إلى صديق له يثق به، وأخبره أنه في حال وفاته مسمومًا فعليه بتقديم هذا التسجيل إلى الشرطة، إلا أن الزوج قرر بعد ذلك مع تكرار الأمر أن يبلغ الشرطة بنفسه ويقدم لها تسجيل كاميرات المراقبة التي تُظهر زوجته وهي تضع مبيدات الحشرات إلى مشروبه، حسب ما ورد على موقع «odditycentral».
اعتراف الزوجة أمام المحكمةأحضرت الشرطة الزوجة وحققت معها فيما حدث بعد أن وجهت لها اتهامًا بأنها حاولت تسميم زوجها، وعلى الرغم من إنكار الزوجة في البداية، وتأكيدها أنها كانت تضيف هذه المبيدات الحشرية للمشروب، بغرض تكوين خلطة جديدة لقتل الحشرت، إلا أنها وبعد مواجهتها بتسجيل كاميرات المراقبة اعترفت بكل شيء، وبأنها كان عليها أن تنفصل عنه منذ فترة طويلة.
وأوضحت الزوجة خلال التحقيق، أنها حاولت تسميم زوجها لأنه لم يُقدر مجهودها الذي بذلته في تنظيمها حفلًا له بمناسبة عيد ميلاده الخمسين في يونيو الماضي: «عندما كان زوجي يتناول مشروبه المفضل، ويشعر بألم وتوعك في صحته ويخبرني بالأمر، كنت أقول له أنه من المحتمل أن يكون مصابًا بفيروس كورونا وعليه الابتعاد عن الأحفاد، رغم كوني أنا من أحاول تسميمه».