استشهاد 82 فلسطينيا في غزة خلال الـ24 ساعة الماضية
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
قالت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة اليوم الجمعة 22 مارس 2024 ، إن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 9 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة وصل منها للمستشفيات 82 شهيدا و110 مصابين خلال الـ24 ساعة الماضية.
وأعلنت صحة غزة ارتفاع حصيلة شهداء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة الى ، "32 ألفا و70 شهيدا و74 ألفا و298 مصابا" منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023.
وأفادت بأنه "لا زال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم".
وإلى جانب الخسائر البشرية، ومعظمها من الأطفال والنساء، تسببت الحرب الإسرائيلية في دمار هائل بالبنى التحتية والممتلكات، بالإضافة إلى مجاعة مستمرة أودت بحياة أطفال ومسنين، بحسب بيانات فلسطينية وأممية. المصدر : وكالة سوا
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
استشهاد وإصابة 228 شخصاً جراء مخلفات الحرب خلال 2024
الثورة نت/..
كشف المركز التنفيذي للتعامل مع الالغام، عن استشهاد وإصابة 228 شخصا جراء الألغام والقنابل العنقودية ومخلفات الحرب خلال العام 2024م.
وذكر المركز في إحصائية صادرة عنه، أن هذه المخلفات الخطرة أدت إلى استشهاد 66 وإصابة 162 معظمهم من الأطفال، وكانت محافظات الحديدة وصنعاء والجوف من أكثر المحافظات من حيث عدد الضحايا.
وأشار إلى أنه وبالتزامن مع هذا الرقم الكبير للضحايا الذين تم توثيقهم والتأكد من بياناتهم، لايزال المركز التنفيذي للتعامل مع الألغام شبه متوقف عن العمل من تاريخ نقل نشاط وملف الألغام إلى مكتب منسق الشؤون الإنسانية في اليمن في يونيو 2023م.
وبين أنه لم يتم تقديم أي دعم للأعمال المتعلقة بالألغام من مكتب تنسيق الشؤون الانسانية في اليمن رغم وضع خطة الاحتياجات والاستجابة الانسانية للعام 2024م، حيث تم استثناء الأعمال المتعلقة بالألغام من أي دعم خلال العام الماضي عدا عن ما تمكن المركز من الحصول عليه كدعم محدود جدا من بعض المنظمات الدولية غير الحكومية والذي لا يغطي نسبة 2 بالمائة من إجمالي حجم التلوث الكبير في معظم المحافظات.
ودعا المركز، منسق الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة في اليمن وشركاء العمل الإنساني إلى تحمل المسؤولية في تحديد إحدى وكالات الأمم المتحدة لإدارة ودعم إزالة الألغام والقنابل العنقودية ومخلفات الحرب للأغراض الإنسانية وحماية وإنقاذ حياة المدنيين بموجب القانون الإنساني والاتفاقيات والبروتوكولات الدولية، وتقديم الدعم للجنة الوطنية للتعامل مع الألغام وجهازها التنفيذي خلال العام 2025م بما يمكنها من حماية أرواح المدنيين كعمل إنساني ووطني بعيدا عن التجاذبات والتداخلات السياسية.