أمنية تبدع فى الإنشاد الدينى والابتهالات
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
نجحت أمنية عبادة سعد بدر صاحبة الـ 21 عاما الحاصلة على ليسانس الدراسات الاسلامية جامعة الازهر بدمنهور والمقيمة بمركز الدلنجات محافظة البحيرة فى إبهار الجميع بصوتها المتميز والابداعي فى الإنشاد الديني والابتهالات لتصنع البهجة فى وجه جميع من يشاهدها لتجسد روحها الفنية فى إنشاء مزج جديد بين الالقاء والانشاد الدينى .
استطاعت من خلال موهبتها التى لازمتها منذ 10 سنوات واكثر ان تكون شخصية مختلفة فى مجالها وقد وصلت إلى شخصيتها الفنية والروح التى بنيت عليها من خلال مشاركة أصدقائها فى العديد من الأعمال .
تقول: بدايتي كان شغفا وحبا للانشاد عموما من وأنا بدرس حبيت اجرب وسط العديد من الزملاء بالجامعة وكان ملفتا جدا للنظر ومكنش فى بالى خالص الموضوع ممكن يكبر ويوصل للدرجة دى وانى ابقى معروفة اطلب بالاسم فى الكثير من البرامج .
البداية انا بحب متابعة اذاعة القران وقراءة القرآن والابتهالات ومرة حبيت اجرب اعمل كده وبالفعل كانت تجربة رائعة جدا بالنسبة لى ونالت اعجاب الكثير من أهلي وأصدقائي، وحبيت الموضوع أكتر وبالفعل يوم بعد يوم الحلم كان يكبر معايا واشتركت فى العديد من مسابقات الجامعة و بقيت مشهورة جدا فى قريتى وسط اهلى واصدقائى وتم طلبى بالاسم فى العديد من الندوات الثقافية
واضافت : كان والدى دائما صاحب الدعم ليا فى كل حاجة بالإضافة الى العديد من الزملاء وفى يوم أثناء اشتراكى فى حفل تقابلت مع أحد أساتذتي وهو الاستاذ احمد ابو الخير الذى قرر ان يدعمني نفسيا لمشاركة اعمالى ونشر محتوياتى على مواقع التواصل الاجتماعى لنشاهد اراء الاصدقاء على مواقع التواصل الاجتماعى بعدما كنت قد أوشكت على الابتعاد عن استخدامها علما بانى بنت من قرية ولم يكن لى السماح بحضور الندوات مرغوبا ولكن مع الوقت تفهم الجميع واصبحت معروفه
وتطمح أمنية إلى نقل أعمالها الى صفحات السوشيال ميديا حتى يشاهد العالم أعمالها
وتختتم حديثها بالقول نفسى حلمى يوصل للنور و أقدر أساعد غيري من خلال موهبتى والأهم هو كيفية استغلالها بشكل صحيح وطموحى يجعلني اهتم بالظهور للوصول إلى أعلى درجات النجاح.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ابتهالات انشاد ديني أمنية الدراسات الاسلام إبداع العدید من
إقرأ أيضاً:
سوريا: شن حملة أمنية ضد فلول الأسد
قال سكان إن السلطات السورية شنت عملية أمنية في مدينة اللاذقية اليوم الثلاثاء، بعد مقتل اثنين من أفراد قواتها في هجوم ألقت وسائل إعلام رسمية بالمسؤولية فيه على مسؤولين سابقين من حكومة الرئيس السابق بشار الأسد.
وسُمع دوي إطلاق نار طوال الليل بينما انتشرت قوات أمن حكومية في حي الدعتور باللاذقية، وهو جزء من المنطقة الساحلية التي استمد فيها الأسد الدعم من الطائفة العلوية التي تتنمي لها عائلته.
وقال مسؤول أمني كبير في المنطقة إن هناك زيادة في الهجمات على الدوريات الأمنية ونقاط التفتيش في عدة بلدات بمحافظة اللاذقية خلال الأسبوعين الماضيين، ملقياً بمسؤولية تلك الهجمات على عسكريين سابقين مختبئين.
ونقلت الوكالة العربية السورية للأنباء "سانا" عن مصدر أمني قوله، إن عنصرين من وزارة الدفاع قُتلا في الدعتور على أيدي "مجموعات من فلول ميليشيات الأسد" وإن قوات الأمن شنت حملة لإلقاء القبض عليهما.
مصدر أمني باللاذقية لـ سانا:
مجموعات من فلول ميليشيات الأسد قامت وعبر كمين مسلح بقتل اثنين من عناصر وزارة الدفاع السورية في حي الدعتور بمدينة اللاذقية.
تقوم الآن إدارة الأمن الداخلي بشن حملة أمنية واسعة في حي الدعتور وعدة أحياء محيطة لإلقاء القبض على فلول الميليشيات وتسليمهم…
وبرزت المنطقة الساحلية ضمن واحدة من التحديات الأمنية الرئيسية للإدارة الجديدة للرئيس أحمد الشرع، والتي نشرت الكثير من قواتها في المنطقة منذ الإطاحة بالأسد في ديسمبر (كانون الأول).
ترامب يحمل الإدارة السابقة مسؤولية ارتفاع أسعار “البيض” ويأمر بخفضها