أعلنت قيادة الجيش- مديرية التوجيه، في بيان أنه "ضمن إطار التدابير الأمنية التي تقوم بها المؤسسة العسكرية في مختلف المناطق، أوقفت مديرية المخابرات اللبناني (ع.ع.) في مدينة بعلبك لإقدامه على إطلاق النار بتواريخ سابقة، وضبطت في حوزته أسلحة وذخائر حربية، واللبناني (م.د.) في مدينة طرابلس، لإقدامه على إطلاق النار بتواريخ سابقة آخرها 18 / 3 / 2024 في منطقة باب الحديد".




وأضاف البيان: "كما دهمت وحدة من الجيش تؤازرها دورية من مديرية المخابرات منازل مطلوبين في منطقة القصر – الهرمل وأوقفت اللبناني (ح.م.) المطلوب لإقدامه على إطلاق النار بتواريخ سابقة، وضبطت سلاحاً حربيًّا ورمانة يدوية وأعتدة عسكرية. سُلّمت المضبوطات وبوشر التحقيق مع الموقوفين بإشراف القضاء المختص".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

الجيش اللبناني: إصابة عسكري و3 مواطنين بنيران الاحتلال

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلن الجيش اللبناني، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي أطلق النار باتجاه عناصر الجيش والمواطنين على طريق يارون - مارون الراس ما أسفر عن إصابة أحد العسكريين وثلاثة مواطنين، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل

وفي سياق متصل، عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" لقطات حصرية تُظهر انتشار آليات عسكرية تابعة للجيش اللبناني في بلدة يارون بقضاء بنت جبيل، جنوبي لبنان، ضمن جهود الجيش لإعادة فتح الطرقات وتسهيل عودة السكان إلى منازلهم في القرى الحدودية، ويأتي هذا الانتشار بالتزامن مع التزام الجيش اللبناني بالقرار الأممي 1701، الذي ينظم وقف إطلاق النار في المنطقة.

وأكد الإعلامي أحمد أبو زيد أن الجيش اللبناني يرافق السكان العائدين إلى البلدات الحدودية، وسط مماطلة واضحة من الجانب الإسرائيلي في الانسحاب الكامل من بعض القرى، وقد أُعلن عن تمديد المهلة المحددة في اتفاق وقف إطلاق النار، التي كانت مقررة بـ60 يومًا، حتى فبراير المقبل، رغم غياب نصوص واضحة بشأن هذا التمديد، وفق تصريحات بعض المسؤولين اللبنانيين.

وأشار أبو زيد إلى أن إسرائيل بررت تأخير انسحابها بمحاولة تسهيل انتشار الجيش اللبناني في هذه المناطق، فيما يتواجد السكان في القرى الحدودية، مدعومين بحضور قوات "اليونيفيل"، التي لم تسلم من استهدافات متكررة شملت قذائف مدفعية وأبراج مراقبة، وفق بيانات صادرة عنها.
وأوضح أبو زيد أن القطاع الغربي قد شهد استكمال انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي، ما سمح بعودة موجات كبيرة من السكان إلى مناطقهم، ومع ذلك، يعمل الجيش اللبناني بشكل استباقي على تأمين القرى، حيث لا تزال مخلفات عسكرية وألغام غير منفجرة تشكل تهديدًا كبيرًا على حياة السكان العائدين.

مقالات مشابهة

  • تفاصيل اجتماع حسين الشيخ مع وزير المخابرات المصرية
  • وفد حماس يبحث مع المخابرات المصرية تطورات ملف التهدئة بغزة
  • استمرار جرائم الاحتلال.. الجيش اللبناني يستكمل انتشاره في الجنوب
  • الجيش اللبناني يعلن استكمال انتشاره جنوب الليطاني
  • الجيش اللبناني: إصابة عسكري و3 مواطنين بنيران الاحتلال
  • عاجل - انتشار آليات عسكرية تابعة للجيش اللبناني في بلدة يارون لتأمين عودة المواطنين
  • انتشار آليات عسكرية تابعة للجيش اللبناني في بلدة يارون لتأمين عودة المواطنين
  • الجيش اللبناني يدخل مناطق حدودية في الجنوب
  • رداً على الاستفزازات..الجيش اللبناني يوقف مؤيدين لحزب الله
  • التايمز البريطانية: ضباط في الجيش اللبناني يسربون معلومات استخباراتية إلى حزب الله