رئيسة وزراء إيطاليا تطلب تعويضًا بعد زج صورتها بفيديو إباحي
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
ميلوني تعتزم التبرع بأي تعويض مادي لصندوق ضحايا العنف المنزلي
تطالب رئيسة الوزراء الإيطالية جيورجيا ميلوني بتعويضات تقدر بـ100 ألف يورو، بعد نشر فيديو زَج بصورتها في فيديو إباحي بتقنية التزييف العميق.
اقرأ أيضاً : صفيح ملتهب.. كيف تحولت أيسلندا إلى وجهة سياحية للبراكين النشطة؟
وستدلي ميلوني بإفادتها في محاكمة مدنية في الثاني من تموز/ يوليو القادم، حيث رفعت قضية ضد رجلين يُزعم أنهما قاما بتركيب وجهها على أجساد ممثلي أفلام إباحية ونشر مقاطع الفيديو على موقع إباحي في عام 2020.
وقررت ميلوني التحدث علنا، وأن تساند ضحايا الابتزاز بالمواد الإباحية والمزيفة، أشارت محاميتها إلى أن ميلوني ستتبرع بأي تعويض مادي نهائي لصندوق ضحايا العنف المنزلي التابع لوزارة الداخلية.
وتعود مقاطع الفيديو المزيفة لعام 2022، إلى ما قبل تعيينها رئيسة للوزراء.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الجرائم الالكترونية جرائم الشرف الاحتيال العنف ضد المرأة
إقرأ أيضاً:
اختتام دورة لإعداد فريق الحماية الاجتماعية بصنعاء
يمانيون../
اختتمت اليوم في العاصمة صنعاء فعاليات دورة تدريب المدربين (TOT) لإعداد الفريق الوطني لصندوق الرعاية الاجتماعية، وذلك في إطار تعزيز القدرات في مجال الحماية الاجتماعية وتنفيذ مشاريع “كاش بلس”، بدعم من منظمة اليونيسيف.
وشارك في الدورة، التي استمرت عشرة أيام، 33 متدربًا ومتدربة من المركز الرئيسي للصندوق وفروعه في المحافظات، حيث تلقوا تدريبات مكثفة حول آليات تعزيز الحماية الاجتماعية وتنفيذ المشاريع التنموية الموجهة للفئات الأكثر احتياجًا.
وفي حفل الاختتام، أكد وزير الشؤون الاجتماعية والعمل ورئيس مجلس إدارة صندوق الرعاية الاجتماعية، سمير باجعالة، أهمية تكثيف برامج التدريب وبناء القدرات على مستوى جميع الفروع بالمحافظات، بما يساهم في تحقيق أهداف الحماية الاجتماعية وتخفيف الفقر.
وأشار الوزير إلى سعي الوزارة لتوسيع التعاون مع المنظمات الدولية لدعم جهود الرعاية الاجتماعية، وتعزيز الخدمات الحكومية الموجهة لمختلف الشرائح المجتمعية، في ظل التحديات الاقتصادية الراهنة.
من جانبه، أوضح المدير التنفيذي لصندوق الرعاية الاجتماعية، أمير الوريث، أن الدورة تأتي ضمن استراتيجية بناء القدرات البشرية للصندوق، وستتبعها أنشطة إضافية تهدف إلى تعزيز الحماية الاجتماعية واستقطاب التمويلات الدولية لتنفيذ برامج نوعية لمكافحة الفقر.
وأضاف الوريث أن الفترة المقبلة ستشهد إطلاق مشاريع جديدة بالشراكة مع اليونيسيف والبنك الدولي والصندوق الاجتماعي للتنمية، تركز على دعم الفئات الفقيرة والأشد احتياجًا، وتوفير فرص عمل ومساعدات نقدية تعزز الاستقرار المعيشي للأسر المستفيدة.
حضر اختتام الدورة رئيس قسم السياسات الاجتماعية في اليونيسيف، علي العجري، وعدد من ممثلي المنظمة الدولية، إضافة إلى مدراء في وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، حيث أشادوا بمستوى التدريب ومستوى جاهزية الفريق الوطني لصندوق الرعاية الاجتماعية لتنفيذ البرامج القادمة بفاعلية وكفاءة.