صحيفة المرصد الليبية:
2025-04-07@12:36:32 GMT

إجراءات للحفاظ على البصر

تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT

إجراءات للحفاظ على البصر

روسيا – يجب أثناء الإجهاد البصري أخذ فترات راحة وإجراء تمارين للعين وترطيب هواء الغرفة، لمنع تطور أمراض العيون.
وتقول الدكتورة إيرينا زيمينا أخصائية طب العيون في حديث لـ Gazeta.Ru: “للوقاية من أمراض العيون، من الضروري القيام بتمارين بصرية، واستخدام الرؤية “النشيطة”، واستخدام قطرات مرطبة عند الضرورة”.

ووفقا لها، يجب في حالات الإجهاد البصري لفترة طويلة، أخذ فترات راحة مرة واحدة في الساعة على الأقل والقيام بتمارين للعين، مثل الترميش مدة 5-10 ثواني، والنظر إلى علامة على النافذة، وتغير النظر من نقطة بعيدة إلى نقطة قريبة وبالعكس. كما يفيد تحديد الأشكال الموجودة ذهنيا، مثل- معين، مربع، مستطيل وغيرها.

وتشير الطبيبة إلى ضرورة استخدام الرؤية “النشطة”.

وتقول: “الرؤية النشطة تعني الرؤية وليس مجرد النظر. أي دراسة الأشياء الموجودة في مجال الرؤية بوعي”.

ووفقا لها، الهواء في المدن جاف جدا، لذلك فإن الترطيب ضروري.

وتقول: “يجب التواجد في الهواء الطلق على الأقل 30 دقيقة في اليوم، وتشغيل أجهزة ترطيب الهواء في الغرف، وكذلك استخدام قطرات خاصة لترطيب العينين، خاصة إذا كان الشخص يعمل فترة طويلة على الكمبيوتر أو يستخدم عدسات لاصقة”.

المصدر: Gazeta.Ru

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

ترجمة الأدب الأجنبي.. تميّز ثقافي فرنسي تسعى دور نشر للحفاظ عليه

باريس "أ.ف.ب": تبدو أربع دور نشر فرنسية واثقة بأن للأدب الأجنبي مستقبلا في فرنسا خارج نطاق الإنتاجات الأميركية الكبرى، وهذا ما دفعها، رغم كونها تتنافس عادة في ما بينها، إلى أن تتعاون راهنا من أجل الترويج للمؤلفين الذين يحتاجون إلى تسليط الضوء عليهم.

ولطالما تميّزت فرنسا إلى جانب ألمانيا، كونهما أكثر دولتين تترجمان كتبا كل سنة، بحسب بيانات اليونسكو (مع العلم أنّ هذه المعطيات لم يتم تحديثها منذ منتصف عام 2010، مما يمنع من إجراء مقارنات حديثة).

لكنّ فرنسا ليست بمنأى من ظاهرة واضحة في بلدان كثيرة تتمثل بانخفاض التنوع التحريري. ففي العام 2023، نُشرت 2735 رواية مترجمة من لغة أجنبية، أي أقل بنسبة 30% عمّا أنجز عام 2017.

ويقول رفاييل ليبرت من دار "ستوك" للنشر "خلال إحدى المراحل، اعتبرت مقالات صحافية كثيرة أنّ الأدب الأجنبي كان كارثة، وأنه انتهى. وقد انزعجنا من قراءة ذلك بدون اقتراح أي حل".

"حفاظ على الإيمان"

أجمعت دار نشره ودور "غراسيه" (تابعة لدار "أشيت ليفر")، "ألبان ميشيل" و"غاليمار"، والتي تنتمي إلى ثلاث مجموعات مختلفة، على فكرة تحالف ظرفي تحت اسم "دايّور إيه ديسي" D'ailleurs et d'ici.

لماذا هذه الدور الأربعة دون سواها؟ لأنّ هناك تقاربا بين الأشخاص الأربعة الذين أطلقوا المبادرة وآمنوا جميعا بهذا التميّز الثقافي الفرنسي.

تدافع دور نشرهم معا أمام الجمهور نفسه (من مكتبات وصحافيين وقراء) عن مؤلفين ومؤلفات تؤمن بهم ولكنهم يحتاجون إلى تسليط الضوء عليهم.

لدى دار "ستوك"، باعت الألمانية دورتيه هانسن نصف مليون نسخة في بلدها مع قصة مذهلة عن الحياة على جزيرة تضربها رياح بحر الشمال.

وقد اختارت "غراسيه" مع كتاب "بيتييه" Pitie لأندرو ماكميلان، و"غاليمار" مع "ج سوي فان" Je suis fan لشينا باتيل، شبابا بريطانيين.

يقول الخبير في الأدب الأميركي فرانسيس غيفار من دار "ألبان ميشيل" "من دون سمعة في البداية، يكون الأمر صعبا على جميع المؤلفين. في هذه المهنة، عليك أن تحافظ على الإيمان". ويدافع عن مجموعة قصص قصيرة عنوانها "لا فورم أيه لا كولور ديه سون" لكاتب أميركي غير معروف هو بن شاتوك.

هيمنة أميركية

أعطت المكتبة التي افتتحتها دار النشر هذه عام 2023 في شارع راسباي في باريس، لقسمها المخصص للادب الأجنبي اسم "الأدب المترجم"، في خطوة تريد عبرها القول إنّ هذه الأعمال ينبغي ألا تبدو غريبة أو بعيدة من القراء.

ليس وضع الأدب الأجنبي سيئا بشكل عام. فبحسب شركة "جي اف كيه"، بلغت إيراداته 447 مليون يورو (490 مليون دولار) في فرنسا عام 2024، "مع زيادة 9% في الحجم و11% في القيمة".

وقد ساهم في ذلك نجاح الأميركية فريدا مكفادين ("لا فام دو ميناج" La Femme de menage).

وأصبح "الأدب الأجنبي" مرادفا بشكل متزايد للروايات الناطقة بالانكليزية. ففي العام 2023، أصبحت الانكليزية لغة 75% من "الروايات وكتب الخيال الرومانسي المترجمة إلى الفرنسية"، وهي نسبة ظلت مستقرة على الأقل منذ عشر سنوات.

مقالات مشابهة

  • حفظ الهاكا لشكاية إقصاء الأمازيغية في قناة العيون يثير الجدل.. عصيد: أمر خطير يشكك في الوحدة الترابية
  • أطعمة يمكن أن تهيج بطانة المعدة
  • "فلسطين في العيون".. مغاربة يخرجون في مسيرة حاشدة بالرباط منددين بالعدوان الإسرائيلي على غزة
  • معجزة إرجاع البصر .. الكنيسة تحتفل اليوم بـ«أحد المولود أعمى»
  • مكملات طبيعية تقي من فقدان البصر المرتبط بالتقدم في العمر
  • بحث استراتيجية طويلة الأمد لإعادة هيكلة الجيش الأوكراني
  • ترجمة الأدب الأجنبي.. تميّز ثقافي فرنسي تسعى دور نشر للحفاظ عليه
  • العيون بدل الأصابع.. تقنية ثورية للتحكم بالهواتف
  • أطعمة تقوي البصر وتعزّز الرؤية الليلية
  • تحذير من الرياح النشطة واضطراب البحر في سواحل اليمن