الإمارات تدين الهجوم الإرهابي الذي استهدف أكاديمية عسكرية في (مقديشو)
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الكويت عن الإمارات تدين الهجوم الإرهابي الذي استهدف أكاديمية عسكرية في مقديشو، ابوظبي 26 7 كونا دانت الإمارات العربية المتحدة اليوم الأربعاء بشدة الهجوم الإرهابي الذي استهدف أكاديمية عسكرية في العاصمة الصومالية .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء الكويتية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الإمارات تدين الهجوم الإرهابي الذي استهدف أكاديمية عسكرية في (مقديشو)، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ابوظبي - 26 - 7 (كونا) -- دانت الإمارات العربية المتحدة اليوم الأربعاء بشدة الهجوم الإرهابي الذي استهدف أكاديمية عسكرية في العاصمة الصومالية (مقديشو) وأسفر عن مقتل وإصابة عدد من الأشخاص.وأعربت الإمارات في بيان صادر عن وزارة الخارجية عن خالص تعازيها ومواساتها للحكومة والشعب الصومالي الشقيق ولأهالي وذوي الضحايا وتمنياتها بالشفاء العاجل لجميع المصابين.ونقل البيان عن وزير دولة بوزارة الخارجية الإماراتية الشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان قوله "إن دولة الإمارات تعرب عن استنكارها الشديد لهذه الأعمال الإجرامية ورفضها الدائم لجميع أشكال العنف والإرهاب التي تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار وتتنافى مع القيم والمبادئ الإنسانية".وكانت وكالة الأنباء الوطنية الصومالية (صونا) قد أعلنت أمس الثلاثاء ان انتحاريا يرتدي حزاما ناسفا فجر نفسه وسط حشد من الجنود في أكاديمية (جالي سياد) العسكرية في (مقديشو) ما اسفر عن مقتل عدد من الجنود وإصابة آخرين. (النهاية) س خ م / ر ج
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الإمارات تدين الهجوم الإرهابي الذي استهدف أكاديمية عسكرية في (مقديشو) وتم نقلها من وكالة الأنباء الكويتية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الإمارات الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الإمارات تدین الهجوم الإرهابی الذی استهدف أکادیمیة عسکریة فی
إقرأ أيضاً:
تضارب الأنباء بشأن زيارة السيسي إلى واشنطن.. الدعوة مفتوحة
تضاربت الأنباء بشأن زيارة رئيس النظام المصري، عبد الفتاح السيسي إلى واشنطن للقاء الرئيس الأمريكي، وسط حديث أن الدعوة هي "استدعاء" للسيسي والملك الأردني على خلفية مقترح تهجير الفلسطينيين من غزة.
وترددت أنباء عن زيارة مرتقبة سيقوم فيها السيسي في 18 شباط/ فبراير الحالي، لبحث عدة ملفات، على رأسها مقترح الرئيس دونالد ترامب بشأن نقل سكان من غزة إلى مصر والأردن.
المتحدث باسم الرئاسة المصرية محمد الشناوي قال لـ"الشرق الأوسط" إن "هناك دعوة مفتوحة للرئيس السيسي من الرئيس ترمب لزيارة الولايات المتحدة وإجراء لقاء بالبيت الأبيض، إلا أنه ليست هناك معلومات أنه قد تَحَدَّدَ موعد لتلك الزيارة".
وكانت الرئاسة المصرية قالت في بيان رسمي، السبت، إن السيسي تلقى اتصالاً هاتفياً من ترامب وإن الأخير وجَّه دعوة مفتوحة إلى السيسي لزيارة واشنطن ولقائه بالبيت الأبيض.
من جهته قال الصحفي الأمريكي، ديفيد اغناطيوس في تقرير له بـ "واشنطن بوست"، إن اقتراح ترامب بشان غزة، "مثير للقلق"، وعلى خلفيته تم استدعاء زعماء مصر والأردن، الدولتين اللتين ذكرهما ترامب كموقعين لإعادة التوطين عندما طرح الفكرة لأول مرة قبل عشرة أيام، للقاء ترامب في واشنطن الأسبوع المقبل.
أضاف: "إنهم خائفون منه، وهم أكثر قلقا بشأن خطر الاضطرابات الداخلية التي قد تلي طرد الفلسطينيين إلى أراضيهم".
وحذر مسؤول استخباراتي أمريكي عمل لعقود من الزمان في المنطقة من أن "هذا المقترح من شأنه أن يسبب اضطرابات كبيرة في مصر والأردن". وأكد أن "عدم الاستقرار قد ينعكس على إسرائيل، مما يخلق انتفاضة جديدة عنيفة في الضفة الغربية".
لم يكن مقترح ترامب وليد اللحظة، فقبل عام، قال جاريد كوشنر، صهر ترامب الذي يدير الآن صندوق استثمار بمليارات الدولارات بدعم من السعودية، في منتدى هارفارد عبر الإنترنت إن "عقارات غزة المطلة على الواجهة البحرية يمكن أن تكون ذات قيمة كبيرة".
يرى الصحفي الأمريكي اغناطيوس أن الأردن، قد يكون أكثر زعزعة للاستقرار بسبب اقتراح نقل أهالي غزة، وذلك بسبب عدد سكانه الفلسطينيين الكبير، وقال مصدر مقرب من الأردنيين إن المسؤولين في وزارة الخارجية ومجلس الأمن القومي لم يتمكنوا من تقديم توضيحات، لأنهم لم يتم إطلاعهم عن مقترح ترامب.
وأضاف اغناطيوس، أن اقتراح ترامب المتقلب هو أحدث مثال على إدارة تبدو غافلة عن العواقب المترتبة على الأمن القومي في رغبتها الجامحة في الاضطراب.
وتابع: "يبدو أن سياسات ترامب في الشرق الأوسط تتأرجح يوما بعد يوم، فهو يتفاخر في كثير من الأحيان بكيفية هزيمته لتنظيم الدولة على سبيل المثال، لكنه أشار الأسبوع الماضي إلى أنه يفكر في سحب قوات العمليات الخاصة الأمريكية من سوريا التي تحاول منع عودة ظهور الجماعة الإرهابية هناك".
و"بدون الدعم الأمريكي، ربما يتمكن آلاف الإرهابيين من تنظيم الدولة المحتجزين الآن في سجون قوات سوريا الديمقراطية التي يقودها الأكراد في شمال شرق البلاد من الفرار". وفق المصدر ذاته.