كهربا: الزمالك كان الأفضل في نهائي الكأس.. وجمهور الأهلي «روٍح مبسوط»
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
أكد محمود كهربا، لاعب النادي الأهلي، أن النهائيات بين القطبين لا تأخذ باعتبارات الأفضل طوال المبارة، ولكن تأخذ باعتبارات النتيجة، والمارد الأحمر انتصر في النهاية وحصد البطولة.
وكان الأهلي توج بلقب كأس مصر للمرة التاسعة والثلاثين في تاريخه، بعد الفوز على الزمالك بنتيجة هدفين دون رد.
وأشار "كهربا"، خلال حواره مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج "حبر سري"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، إلى أن الأفضل في مباراة نهائي الكأس لم يحصد البطولة، مضيفًا: "احنا مكناش الأفضل في مبارة نهائي الكأس، ولكن الأهلي خد البطولة".
وشدد على أن الزمالك كان الأفضل في المباراة ولكن النادي الأهلي هو من حصد البطولة في النهائي، "هما لعبوا كويس بس احنا خدنا البطولة في الأخر.. احنا روحنا بيتنا مبسوطين.. الأفضل خد ايه".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأهلي الزمالك كهربا كأس مصر حبر سري أسما إبراهيم نهائي كأس مصر الأفضل فی
إقرأ أيضاً:
البطولة.. قمة أسفل الترتيب تنتهي بانتصار النادي المكناسي على المغرب التطواني
انتهت قمة أسفل الترتيب، بانتصار النادي المكناسي بهدف نظيف على المغرب التطواني، في المباراة التي جرت أطوارها اليوم الجمعة، على أرضية الملعب الشرفي لمكناس، في افتتاح لقاءات الجولة 19 من البطولة الاحترافية في قسمها الأول.
وبدأ النادي المكناسي المباراة في جولتها الأولى بدون مقدمات، بعدما تمكن من افتتاح التهديف منذ الدقيقة التاسعة عن طريق اللاعب محمد رضواني، واضعا فريقه في المقدمة، ومبعثرا أوراق محمد بنشريفة ولاعبيه، الذين كانوا يودون التقدم أولا، ومن تم محاولة الحفاظ عليه لكسب النقاط الثلاث، التي ستمكنهم من تنفس الصعداء بعد توالي النتائج السلبية، سواء في عهد الكرواتي داليبور ستاركيفيتش، أو عزيز العامري.
وحاول المغرب التطواني العودة في النتيجة من خلال المحاولات التي أتيحت له، إلا أن الإخفاق كان العنوان الأبرز لكل الفرص، في ظل غياب النجاعة الهجومية، ناهيك عن التصديات الجيدة للحارس رضا بوناكة، في الوقت الذي لم يتمكن النادي المكناسي من إضافة الهدف الثاني، نتيجة تسرع لاعبيه في اللمسة الأخيرة بعد الوصول المتكرر لمربع العمليات، سواء أثناء التسديد أو التمرير، لتنتهي بذلك الجولة الأولى بتقدم أبناء جريندو بهدف نظيف.
ونزل المغرب التطواني بكل ثقله على دفاع النادي المكناسي خلال أطوار الجولة الثانية، بحثا عن التعادل، إلا أنه لم يتمكن من تحقيص مبتغاه، في ظل تألق رضا بوناكة في التصديات، حيث كان سدا منيعا لكل الكرات التي اتجهت نحوه، في الوقت الذي اعتمد رفاق محسن ربجة على الهجمات المرتدة، لعل إحداها تهدي لهم هدفا ثانيا، يضمنون به النقاط الثلاث، تجنبا لأية مفاجآت من الخصم مع مرور الدقائق.
واستمرت الأمور على ماهي عليه فيما تبقىومت دقائق، هجمة هنا وهناك، بغية إدراك التعادل من قبل المغرب التطواني، ولإضافة الهدف الثاني من طرف النادي المكناسي، دون أن يتمكن أيا منهما من تحقيق مبتغاه، في ظل قلة تركيز لاعبيهما في إنهاء الهجمات، لتتواصل الندية بينهما، دون أي جديد يذكر في عداد النتيجة، سواء في الوقت الأصلي أو بدل الضائع، لتنتهي بذلك المباراة بانتصار أبناء جريندو بهدف نظيف على رفاق محمد كمال.
ورفع النادي المكناسي رصيده إلى 21 نقطة في المركز 11، بنفس عدد نقاط الشباب الرياضي العاشر، فيما تجمد رصيد المغرب التطواني عند عشر نقاط في الصف ما قبل الأخير، ليفشل مجددا في تحقيق الانتصار، ويعقد من مأموريته في أسفل الترتيب، مقتربا من الهبوط للقسم الاحترافي الثاني، مع تبقي ست جولات على نهاية البطولة.
كلمات دلالية البطولة الاحترافية المغرب التطواني النادي المكناسي