أخبارنا المغربية - عبد المومن حاج علي 

قال الناخب الوطني وليد الركراكي، خلال الندوة الصحفية التي عقدت اليوم الخميس، بقاعة الندوات بالملعب الكبير بأكادير، قبل خوض المباراتين الوديتين ضد أنغولا وموريتانيا، إن تواجدهم اليوم يأتي في إطار الاستعدادات للمباراتين المذكورتين، بعد الانتكاسة التي حصلت خلال منافسات كأس افريقيا، كما أن هذا البرنامج يأتي كذلك استعدادا لمنافسات كأس العالم.

وفي أول تصريح له، بعد التحاق لاعب ريال مدريد الإسباني، ابراهيم دياز، بأسود الأطلس، أوضح الركراكي بأن العمل مع دياز استمر لعام ونصف، وقد لبى في النهاية نداء الوطن بينما استدعته إسبانيا، كما أنه التحق بنا في وقت يمكن أن نقول بأنه سيء وهو أمر صعب، قبل أن يختم بالقول: "برافو عليه".

وحول سبل إشراك دياز وزياش مع بعض، أكد الركراكي أنه لا يوجد مشكل في أن يلعبا مع بعضهما، كل مدربي العالم يريدون امتلاك أفضل اللاعبين، وهو الأمر الذي عملت عليه منذ مسك الإدارة الفنية للمنتخب المغربي، حتى أمتلك حيزا مهما في الإختيار خلال الحالات الطارئة، ومهمتي بخصوص مسألة دياز وزياش هي توظيفهم بشكل جيد.

وبخصوص الأجواء العامة داخل المنتخب الوطني بعد انتكاسة كأس إفريقيا للأمم الأخيرة، قال الركراكي: "اللي كيعجبني في المجموعة واخا نكسة الكان مازال خدامين... ولا يمكن من بعد الفرحة ديال المونديال تدوز عام نقلبو كلشي... اللاعبين محتاجين الحب".

وواصل المدير الفني لأسود الأطلس: "المغربي عندما يسقط يعاود النهوض، وليد عندما سقط سينهض..  وهذا التفكير هو ما أريد أن يتبناه الجيل الجديد، سأواصل العمل و سأذهب لانتزاع الكأس الإفريقية"، وأردف : "نحن ننتظر الخير وأنا أريد اجتثاث هذه الثقافة من الكرة المغربية، النصيري عندما سجل في ربع نهائي كأس العالم فرحنا في المقاهي، لكن بعدما أضاع فرصة ضد الكونغو تم انتقاده وسبه".

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

هل المشكلة في مانشستر يونايتد أم اللاعبين؟

ذكرت صحيفة ذا صن البريطانية أن الدولي الإنجليزي ماركوس راشفورد، يجب أن "يشعر بالحماس" بعد انتقاله على سبيل الإعارة إلى أستون فيلا، وذلك في ضوء النجاحات التي حققها زملاؤه السابقون بعد رحيلهم عن "الشياطين الحمر".

وأضافت الصحيفة أن هذا الانتقال يأتي في ظل تراجع أداء مانشستر يونايتد، الذي يحتل المركز الـ13 في الدوري الإنجليزي، حالياً ولم يتمكن النادي من تحقيق أي ألقاب منذ موسم 2012-2013.
وأشارت الصحيفة إلى أن العديد من اللاعبين الذين غادروا اليونايتد تألقوا بعد الانتقال بشكل ملحوظ، مثل روميلو لوكاكو، ممفيس ديباي، وويلفريد زاها، وأنخيل دي ماريا.

وذكرت الصحيفة البريطانية بعض اللاعبين الذين غادروا مؤخراً ونجحوا في ناديهم الحالي:

ديفيد دي خيا: بعد فترة صعبة مع يونايتد، تألق في صفوف فيورنتينا الإيطالي. كريس سمولينغ: انطلق في مسيرته مع روما، حيث حقق نجاحات رائعة. سكوت ماكتوميني: بعد انتقاله إلى نابولي، أصبح لاعباً أساسياً وسجل عدة أهداف. أنخيل غوميز: تألق مع ليل الفرنسي بعد مغادرته يونايتد. أنثوني إيلانغا: أظهر أداءً مميزًا مع نوتنغهام فورست. كريستيانو رونالدو: بعد خروجه من يونايتد، عاد للسطوع في سماء النصر السعودي. أنتوني: بدأ بداية واعدة مع ريال بيتيس بعد فترة مخيبة في يونايتد.

وأشارت الصحيفة أيضاً إلى أن جماهير اليونايتد تساءلت عن سبب نجاح هؤلاء اللاعبين بعد مغادرتهم، مما يثير الكثير من الشكوك حول إدارة النادي.

مقالات مشابهة

  • وزير السياحة يعقد مؤتمرا صحفيا خلال 2025 EMITT باسطنبول.. ويؤكد: زيادة الحركة الوافدة من تركيا في 2024
  • دياز يقود ريال مدريد لفوز مثير على جاره ليغانيس ليعبر لنصف نهائي كأس الملك
  • «البريميرليج» يدرس تغيير قواعد احتفالات اللاعبين!
  • في غياب 8 لاعبين أساسيين.. إبراهيم دياز يقود هجوم ريال مدريد أمام ليغانيس
  • الزمالك يحسم صفقة صلاح مصدق نجم «نهضة الزمامرة» المغربي |تفاصيل
  • محافظ المنيا يكرم موظفى إدارة خدمة المواطنين تقديرًا لجهودهم ويؤكد: قدوة يُحتذى بها
  • محافظ أسيوط يتفقد بيت ثقافة منفلوط ويؤكد أهمية رفع وعي المواطنين بالقضايا المجتمعية
  • هل المشكلة في مانشستر يونايتد أم اللاعبين؟
  • العاهل المغربي يهنئ الشرع ويؤكد دعم سوريا لتحقيق الاستقرار
  • إمام عاشور يتواصل مع التوأم ويؤكد اعتزازه بتمثيل منتخب مصر