كشف المرصد المصري للصحافة والإعلام، قرار نيابة أمن الدولة العليا، أمس، إخلاء سبيل الصحفيان بشبكة قنوات الجزيرة الإخبارية، ربيع الشيخ، وبهاء الدين إبراهيم، في القضية رقم 1365 لسنة 2018 أمن دولة عليا.

وقال في بيان له، إن الصحفيين يواجهان في القضية، اتهامات الانضمام إلى جماعة إرهابية، ونشر أخبار وبيانات كاذبة.

وأضاف أن وحدة الدعم والمساعدة القانونية بمؤسسة المرصد المصري للصحافة والإعلام، قد تولّت تقديم الدعم القانوني للصحفيين، متمثلًا في حضور كافة جلسات تجديد حبسهم، والتي انعقدت آخرها بتاريخ 26 فبراير 2024 أمام الدائرة الثالثة إرهاب في محكمة جنايات القاهرة، بمركز اصلاح وتأهيل مدينة بدر، بالإضافة إلى تقديم عدد من طلبات إخلاء السبيل للمستشار/ المحامي العام لنيابات أمن الدولة العليا؛ لتجاوزهم الحد الأقصى للحبس الاحتياطي المنصوص عليه في الفقرة الأخيرة من المادة 143 من قانون الإجراءات الجنائية.

ورحّب المرصد المصري للصحافة والإعلام بقرار نيابة أمن الدولة العيا بإخلاء سبيل الصحفيين، ويطالب باخلاء سبيل جميع الصحفيين المحبوسين داخل السجون المصرية، ومنهم:

1- الصحفي مصطفى الخطيب، المحبوس احتياطيًا على ذمة القضية رقم 488 لسنة 2019 أمن دولة عليا.

2- الصحفي مدحت رمضان، المحبوس احتياطيًا على ذمة القضية رقم 680 لسنة 2020 أمن دولة عليا.

3- الصحفي محمد سعد خطاب، المحبوس احتياطيًا على ذمة القضية رقم 2063 لسنة 2023 أمن دولة عليا.

4- الصحفي يحيى خلف الله، المحبوس احتياطيًا على ذمة القضية رقم 13338 لسنة 2022 جنح قسم الجيزة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: المرصد المصری للصحافة والإعلام

إقرأ أيضاً:

“الأورومتوسطي” يطالب بإدخال فرق الطب الشرعي لقطاع غزة

 

الثورة نت/

طالب المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، اليوم الاثنين بضرورة إدخال فرق الطب الشرعي والفحص الجنائي إلى قطاع غزة، للعمل على التعرف على الجثامين المتحللة والكشف عن مصير المفقودين.

ودعا المرصد الأورومتوسطي في بيان له، للسماح الفوري وغير المشروط بدخول فرق الطب الشرعي والفحص الجنائي إلى قطاع غزة، مؤكدًا أن وجود فرق طب شرعي وخبراء في الفحص الجنائي أمر ضروري للتعرف على الجثامين المتحللة والكشف عن مصير المفقودين.

وشدد على أن هناك حاجة ماسة لإدخال المعدات الفنية اللازمة لدعم فرق الإنقاذ المحلية في انتشال جثامين الضحايا من تحت الأنقاض، مشيرًا إلى أن فرقه الميدانية وثقت وجود جثامين متحللة بشكل كامل في رفح وشمال غزة بعد انسحاب قوات العدو من تلك المناطق.

وأضاف في بيانه: “تشير التقديرات إلى وجود أكثر من 11 ألف مفقود في غزة، بينهم شهداء تحت الأنقاض ومختفون قسريًا في السجون الصهيونية “.

وطالب المرصد الحقوقي بتوثيق حالة الجثامين كأدلة قانونية يمكن استخدامها في محاسبة مرتكبي الجرائم أمام المحاكم الدولية، مضيفًا: “نحث المحكمة الجنائية الدولية على إرسال فرق متخصصة إلى غزة لإجراء تحقيقات شاملة وجمع الأدلة بشكل مستقل”

وأشار إلى أن استمرار وجود قوات العدو في المناطق العسكرية المغلقة يعوق فرق الإنقاذ عن الوصول إلى الضحايا وانتشالهم.

كما طالب المرصد بالكشف عن المواقع التي يشتبه بأنها تحتوي على مقابر جماعية تحت إشراف خبراء دوليين لضمان حماية الأدلة، وقال: “يجب تسريع جهود انتشال جثامين الضحايا لإتاحة الفرصة للعائلات لدفن أحبائهم بكرامة وبما يتوافق مع معتقداتهم”.

ومنذ انسحاب قوات العدو الصهيوني من مناطق تمركزها في عدة مناطق من قطاع غزة، وفقًا لاتفاق وقف إطلاق النار الذي بدأ تنفيذه صباح أمس الأحد، انتشلت طواقم الإسعاف والمواطنون عشرات الشهداء من الشوارع والطرقات ومن تحت الأنقاض، في الأماكن التي كان يمنع الاحتلال المواطنين وفرق الإسعاف من الوصول إليها.

مقالات مشابهة

  • الرئيس المصري: لا أحد يستطيع تهديد مصر ولا المساس بأمنها
  • في ريف حمص..6 قتلى بعد اشتباكات بين قوات الأمن السورية ومسلحين
  • لجنة عليا لحصر الأضرار الناجمة عن انتهاكات المليشيا المتمردة بمشروع الجزيرة
  • وزير الطيران المدني المصري يبحث التعاون مع وفد إماراتي
  • كلام كولر إني المهاجم رقم 3 كان صعب عليا.. تصريحات كهربا مع إبراهيم فايق
  • “الأورومتوسطي” يطالب بإدخال فرق الطب الشرعي لقطاع غزة
  • غرفة الإتهام ترفض الإفراج عن الصحفي عبد الوكيل بلام
  • المسلماني: مصر دولة كبرى ثقافيًا والإعلام عليه مسؤولية جليلة
  • إبراهيم جابر يلتقي الصحفي محمد محمد خير
  • حزب الجبهة الوطنية يشيد بالدور المصري لدعم القضية الفلسطينية