تم تحريفها .. موافى يكشف حقيقة مقولة " اتق شر من أحسنت إليه"
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
قال الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أنه لا يمكن أن تكون نهاية الإحسان الشر لأن الله عز وجل حث عباده على الأحسان.
أوضح حسام موافي خلال تقديمه برنامج «رب زدني علمًا»، المذاع على قناة صدى البلد، أن الله عز وجل تحدث نحو 50 مرة في القرآن الكريم عن الإحسان.
غير حقيقيةأشار موافى إلى أن مقولة “اتق شر من أحسنت إليه»،قد تكون غير حقيقية، والأصح أن نقول ”ابق سر من أحسنت إليه".
وأضاف موافى قائلا:"ليه نخوف الناس من الإحسان، ليه نقولهم محدش يحسن للتاني، المقولة دي حرفوا معناها".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القرآن الكريم الله عز وجل حالات حسام موافي صدى البلد
إقرأ أيضاً:
حسام موافي: لا علاج نهائي لالتهاب الأعصاب لدى مرضى السكري
أكد الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أن التهاب الأعصاب لدى مرضى السكري لا يمكن علاجه بشكل نهائي ولا يمكن التخلص منه نهائيا.
وفي حديثه خلال برنامج "رب زدني علمًا" على قناة صدى البلد، أوضح حسام موافي أن الطب لم يتوصل بعد إلى علاج يُعالج التهاب الأعصاب بنسبة 100%، لكنه أضاف أن الأدوية المتاحة قد تساعد في تخفيف أعراض تنميل الأطراف.
حسام موافي: العمر البيولوجي العامل الأهم في تحديد العلاج المناسب حقيقة ترويج حسام موافي للعلاج بالأعشاب.. فيديووأشار حسام موافي إلى أن هناك تفسيرات طبية متعددة لالتهاب الأطراف، من بينها نقص فيتامين ب، أو وجود ضيق في الأوعية الدموية التي تغذي الأعصاب.
وأضاف حسام موافي أن تنميل الأطراف يعد من المضاعفات الشائعة لمرض السكري، وأنه لا يشكل خطرًا في حد ذاته. لكن تكمن الخطورة إذا أصاب التهاب الأعصاب أعصاب الوجه أو الأمعاء.
وأكد الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة في كلية طب قصر العيني، أن عملية تغيير الصمام الأورطي باستخدام القسطرة تستغرق حوالي 30 دقيقة فقط، خصوصًا في حالات كبار السن.
أشار إلى أنه تم إجراء هذه العملية لأول مرة في قصر العيني لسيدة تبلغ من العمر 79 عامًا، وقد تمكنت من مغادرة المستشفى في نفس اليوم.
وأضاف أن تكلفة العملية مرتفعة للغاية، موضحًا: "لقد تواصلت مع فضيلة الدكتور علي جمعة، وطلبنا المساعدة من مؤسسة مصر الخير، التي لم تتردد في تقديم الدعم".
واختتم موافي حديثه قائلاً: "يعتبر نجاح إجراء زراعة الأورطي في قصر العيني إنجازًا طبيًا وعلميًا مهمًا، ويعكس قدرة القصر العيني على مواكبة أحدث التطورات العالمية في تقديم الخدمات الطبية المتخصصة وفقًا لأعلى المعايير الدولية".