صبا مبارك تصل إلى قمة الغضب ورغبة الانتقام في مسلسل لحظة غضب
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
تتصاعد أحداث مسلسل لحظة غضب مع ازدياد عدد الأشخاص الذين أصبحوا على دراية بجريمة يمنى (صبا مبارك)، ولكن مع ازدياد عددهم، تزداد لا مبالاة يمنى بالأمر، لينقلب خوفها الشديد من احتمالية كشف جريمتها إلى قمة الغضب والرغبة الشديدة في الانتقام.
صبا مبارك تتغلب على مخاوفها في لحظة غضبوقررت يمنى أن تواجه مخاوفها والتغلب على أي شيء يقف في طريقها، ولم يعد لديها أي شيء لتبقى عليه، فكل ما يهمها الآن هو أن تنقذ نفسها، لتتجاوز بذلك مرحلة الخوف والتردد، وتصل إلى ذروة قوتها ولأعلى نقطة غضب بداخلها، حيث لم تعد تهتم بكشف جريمتها، وأصبحت غير مُبالية لا بأقرباء زوجها ولا بالأشخاص الذين يهددونها، لتبدأ الانتقام منهم، فقد كسرت يمنى باب شقة آسر الذي يهددها بفيديو الجريمة، ودمَّرت أجهزته ومعداته داخل منزله، حتى لا تخضع لابتزازه مرة أخرى.
ولم يقتصر غضب «يمنى»، صبا مبارك، على آسر فحسب، بل توجهت أيضًا لتهديد هند بفضح علاقاتها، بعد أن اعترفت أمامها بجريمتها، وهي على يقين بأنها لن تفضح أمرها، وكما اعتادت أن تجد سيارة جارها أمام سيارتها لم تكتفِ بالانتظار كما تفعل كل مرة بل كسرت مرآة السيارة انتقاماً منه.
تدور أحداث مسلسل لحظة غضب حول يمنى الطاهية التي تعاني من سيطرة زوجها النرجسي وتحكمه في كل شيء من حولها، فتقتله في لحظة غضب، ليغير ذلك مسار حياتها.
مسلسل لحظة غضب من إنتاج منصة Watch It، ويشارك في بطولته إلى جانب صبا مبارك كل من محمد شاهين وعلي قاسم، سارة عبد الرحمن، تأليف مهاب طارق، وإخراج عبد العزيز النجار.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دراما المتحدة مسلسلات رمضان رمضان 2024 دراما رمضان مسلسل لحظة غضب صبا مبارک
إقرأ أيضاً:
"عمال سوريون يسممون العراقيين".. برقية تشعل الغضب والقيادة ترد
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي في العراق خلال الساعات الماضية وثيقة مسربة زعمت أن عمالاً سوريين سمموا الطعام في بعض المطاعم العراقية، بغية خلق فوضى في البلاد، ما دفع القوى الأمنية إلى شن حملة اعتقالات.
ورداً على ذلك نفت قيادة عمليات بغداد صحة هذه الوثيقة، مؤكدة أن لا أساس للوثيقة من الصحة وأنها مجرد شائعات.
وأوضحت في بيان على صفحتها الرسمية في "فيس بوك" أن ما تم تداوله على نطاق واسع حول توجيه قيادة عمليات بغداد باعتقال عمال سوريين يخططون لتسميم العراقيين في وقت واحد لإرباك الوضع الأمني، غير صحيح.
كما شددت على أن هذا الخبر لا أساس له ومجرد شائعات، ودعت القنوات الفضائية والوكالات الإعلامية إلى توخي الدقة في نقل المعلومات ومعرفة الأخبار من مصادرها الرسمية.
ودعا نشطاء إلى ضرورة التحقق من الأخبار الكاذبة، إذ أنها من شأنها إثارة الفتنة وزعزعة الاستقرار في البلاد.