«ع المسرح» يستكمل حلقة دينا مع منى عبد الوهاب.. الليلة
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
يستكمل برنامج «ع المسرح»، الليلة، الجزء الثاني من حلقة الفنانة دينا، والتي عُرض منها أمس الجزء الأول من الحلقة، والذي حازت على اهتمام عدد كبير من الجمهور بالتصريحات المهمة والجريئة التي قالتها عن حياتها الشخصية والفنية.
وتحدثت دينا مع الإعلامية منى عبد الوهاب، عن عدد من الأزمات التي مرت بها في حياتها، والتي على رأسها أزمات مرت بها مع أسرتها، في الطفولة، أبرزها، ما تعرضت له وهي في عمر الـ 5 سنوات حينما انفصل والدها ووالدتها، ثم أخبرها جدها أن والدتها توفيت، ومن ثم اكتشفت وهي في مرحلة المراهقة أن والدتها لازالت على قيد الحياة.
وتحدثت دينا عن الخيانات التي تعرضت لها في حياتها، من بينها خيانة الصديق، حيث مرت بتجربة صعبة للغاية حينما مرت بأزمة وموقف صعب في حياتها، وتنكرت منها وقتها صديقتها التي كان بينهما عشرة 14 عامًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دينا الراقصة دينا منى عبد الوهاب برنامج ع المسرح
إقرأ أيضاً:
عقوق الآباء للأبناء.. دينا أبو الخير تحذر من هذه المعاملات
علقت الدكتورة دينا أبو الخير، الداعية الإسلامية، على مشكلة عقوق الآباء للأبناء والذي تعاني منه إحدى الفتيات واضطرت إلى ارسال سؤالها لمناقشة الجفاء ضد الفتيات في المعاملة وحرمانهن من الميراث الشرعي.
وقالت دينا أبو الخير، في برنامج "وللنساء نصيب" على قناة "صدى البلد"، إن حنان الأب والأم على الأبناء هي طبيعة إنسانية في البشر، والقلة من يقعون في مشكلة عقوق الأبناء.
واستشهدت دينا أبو الخير، في معرض حديثها عن عقوق الآباء للأبناء بقصة الرجل الذي جاء إلى سيدنا عمر، يشتكي من عقوق ابنه له، فأتى سيدنا عمر بالابن وسأله عن سبب عقوق والده، فوجد أن الأب لم يختار أما جيدة لابنه ولم يسمه باسم طيب ولم يعلمه آية من كتاب رب العالمين، فقال له سيدنا عمر (عققت ابنك قبل أن يعقك).
ممارسات تؤدي إلى عقوق الأبناءوقال الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، إن هناك بعض الممارسات تتسبب في عقوق الآباء للأبناء، ومنها: التمييز بينهم دون مبرر، أو حرمانهم من حقوقهم المشروعة كالميراث، أو الإهمال في تربيتهم وتوجيههم.
وأشار إلى أن العادات والتقاليد الخاطئة لعبت دورًا خطيرًا في تفكيك الروابط الأسرية، إذ قد تؤدي إلى حرمان البنت من الميراث أو التفضيل بين الأبناء دون سبب شرعي؛ مما يولِّد الغلظة والقسوة في النفوس، ويخلق بيئة غير مستقرة داخل الأسرة.
واستشهد بحديث النبي صلى الله عليه وآله وسلم حين رفض الشهادة على تفضيل أحد الآباء لابن من أبنائه دون وجه حق، قائلًا: 'اذهب فأشهد على هذا غيري، فإني لا أشهد على جور'، وهو دليل واضح على رفض الشريعة للظلم والتمييز غير المبرر داخل الأسرة.