تردد قناة الصباح الجديد على القمر الصناعي نايل سات بآخر تحديث (آذار 2024)
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
إليكم تردد قناة الصباح الكويتية الجديد على النايل سات، حيث هي قناة عربية تقدم محتوى متنوع وترفيهي للأسرة العربية، تعرض عليها مسلسلات وبرامج تناول القضايا الاجتماعية في البلاد، بالإضافة إلى البرامج الحوارية والثقافية المتنوعة، يمكنكم الآن متابعة بث القناة للاستمتاع بمحتواها المميز عبر ضبط التردد الموضح في السطور التالية.
شبكة قنوات الصباح هي مجموعة فضائية عربية تأسست في عام 2023، متخصصة في تقديم محتوى متنوع يشمل العديد من المجالات التي تهم المشاهدين العرب، تقدم القناة مجموعة من الأفلام والمسلسلات العربية المميزة، والبرامج الحوارية المتنوعة، وتحظى شبكة الصباح بشعبية كبيرة واسعة في مختلف بلدان الوطن العربي، وقد لاقت استحسانًا فور بثها على شاشات التلفاز، نظرًا لاختيارها لمحتوى متميز يناسب جميع الأذواق ويجذب جمهورًا واسعًا، كما أنها مناسبة لجميع أفراد الأسرة ويمكن مشاهدتها بشكل عائلي، وهي بشكل أساسي تتخصص في نقل الأخبار المحلية الكويتية والخليجية.
على الرغم من أن شبكة الصباح تعتبر واحدة من القنوات الفضائية الرائدة التي تقدم مجموعة كبيرة ومتنوعة من البرامج والمسلسلات العربية، إلا أنها للأسف لا توفر بثًا مباشرًا على الإنترنت حتى الآن.
تردد قنوات الصباح على القمر الصناعي نايل سات بآخر تحديث 2024
تم تحديث تردد القنوات في الآونة الأخيرة، ولكن يمكن للمتابعين مشاهدة بث قنوات الصباح وبرامجها المنوعة على التردد التالي:
التردد: 11938
اتجاه الاستقطاب: رأسي
معامل تصحيح الخطأ: 6\5
معدل الترميز: 27500
ويمكن العثور على قناة الصباح الإخبارية المنوعة تحت اسم “Al Sabah TV” في قائمة القنوات.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
العربية للتنمية الزراعية تقدم حلولا بالذكاء الاصطناعي لتحديات استدامة الزراعة والمياه
نظّمت المنظمة العربية للتنمية الزراعية بالتعاون مع منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (ICESCO) ومركز البيئة والتنمية للمنطقة العربية وأوروبا (CEDARE) حدثاً جانبياً، في إطار فعاليات مؤتمر الأطراف الـ29 لاتفاقية الأمم المتحدة للتغير المناخي، الذي يعقد في العاصمة الأذربيجانية باكو خلال الفترة من 11 إلى 22 نوفمبر 2024، خصص لمناقشة تأثير التغيرات المناخية على موارد المياه والزراعة في العالم الإسلامي والمنطقة العربية.
وقدمت المنظمة العربية للتنمية الزراعية مداخلة رئيسية تناولت التحديات التي تعيق التنمية الزراعية المستدامة في المنطقة، من بينها ندرة المياه، والتقلبات المناخية، وتدهور التربة، بالإضافة إلى الاعتماد الكبير على الواردات الغذائية. كما استعرضت الفرص المتاحة، مثل استخدام المحاصيل المقاومة للتغير المناخي، وتوظيف الابتكارات التكنولوجية في الزراعة وإدارة المياه، إلى جانب تعزيز التعاون الإقليمي ودبلوماسية المياه.
ناقش المشاركون لأبرز التهديدات التي تواجه قطاعي المياه والزراعة في المنطقة، مع التركيز على الظروف البيئية الخاصة بالدول العربية. وتطرقت النقاشات إلى السيناريوهات المحتملة للتغيرات المناخية، وتأثير ارتفاع درجات الحرارة على الموارد المائية والإنتاجية الزراعية، بما في ذلك تزايد حالات الجفاف وتغير أنماط هطول الأمطار، وانعكاسات ذلك على الأمن الغذائي
في سياق متصل، شاركت المنظمة بالتعاون مع ICESCO في ندوة علمية بعنوان "الأمن الغذائي وإدارة الموارد المائية في العالم الإسلامي: العلاقة بين العلم والسياسة". وركزت المداخلة التي قدمتها المنظمة على أهمية تكامل العلوم والسياسات لمواجهة التحديات، مشددة على ضرورة تطوير السياسات الوطنية لمواكبة التطورات التكنولوجية، لاسيما استخدام الزراعة الذكية والذكاء الاصطناعي.
كما شاركت المنظمة في المنتدى الدولي حول الحلول المبتكرة للذكاء الاصطناعي من أجل الزراعة الذكية مناخياً وإدارة الموارد المائية، الذي نظمته الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري بالتنسيق مع الأمانة العامة لجامعة الدول العربية.
وقدمت مداخلة تناولت بعمق الإمكانات التي يوفرها الذكاء الاصطناعي لتحسين إدارة الموارد الزراعية والمائية في المنطقة، وسلطت المداخلة الضوء على دور أنظمة الري الذكية المعتمدة على تحليل البيانات، والتي تتيح تحديد الاحتياجات المائية الدقيقة للمحاصيل وتقليل هدر المياه بشكل كبير.
وأشارت إلى أهمية استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي مثل التعلم الآلي والشبكات العصبية للتنبؤ بالظواهر المناخية المتطرفة، مما يمكّن المزارعين وصناع القرار من التخطيط المسبق واتخاذ التدابير المناسبة لمواجهة تلك التحديات.
كما استعرضت المنظمة تطبيقات الذكاء الاصطناعي في تعزيز الممارسات الزراعية المستدامة، ومنها تحسين كفاءة الإنتاج الزراعي وتقليل البصمة الكربونية من خلال مبادرات مثل عزل الكربون وأرصدة الكربون. وأكدت أن هذه الحلول التقنية ليست فقط وسيلة للتكيف مع تغير المناخ، بل تمثل أيضاً فرصة لتحفيز الابتكار وتحقيق تحول إيجابي في قطاع الزراعة والمياه، بما يسهم في تحقيق الاستدامة على المدى الطويل.
وفي ختام مداخلاتها اوصت المنظمة على أهمية تبني سياسات تشجع استخدام التقنيات الحديثة، وتكثيف التعاون الإقليمي والدولي لضمان استدامة الموارد الزراعية والمائية، بما يسهم في مواجهة التحديات المتزايدة للتغير المناخي وتحقيق الأمن الغذائي في المنطقة.