طبيب يكشف عن أفضل وقت لممارسة الرياضة في رمضان
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
كشف الدكتور خالد الخشاب دكتور طب الأطفال بالقصر العيني ومدرس الأطفال بمستشفي أبو الريش الجامعي واستشاري الغدد الصماء للأطفال، عن أفضل الأوقات المناسبة لممارسة الرياضة في شهر رمضان، حيث يبحث كثيرون عن أفضل الطرق المناسبة لممارسة الرياضة.
أفضل وقت لممارسة الرياضة في رمضانوأوضح الخشاب في تصريحات خاصة لـ “صدى البلد”، انه قبل أن نسأل عن أفضل وقت لممارسة الرياضة في شهر رمضان يجب أن نسأل عن الغرض من التمرين، فإذا كان الهدف أنقاص الوزن فالفترة المثالية لإداء الرياضة هنا تكون قبل موعد الأفطار لأن في تلك الفترة يكون الحرق مباشرة من الدهون المتواجدة في الجسم.
وأضاف استشاري الغدد الصماء للأطفال، أن بشكل عام يفضل ممارسة الرياضة بعد انتهاء ساعات الصيام واثناء ساعات الأفطار، بسبب أن الجسم اثناء الرياضة يكون في حاجة إلي الماء وكمية كبيرة من السوائل الاستفادة في بناء العضلات بمعني اننا اذا كان الهدف من الرياضة تحسين الجسم وبناء العضلات فالوقت المثالي للتمرين يكون بعد الأفطار وليس قبل، مع ضرورة تناول الماء والسوائل بمعدل كوب كل ربع إلى ثلث ساعة أثناء التمرين وبعده مباشرة.
كم تمرة مسموح بها لمريض السكري على الإفطاروقال قال الدكتور خالد الخشاب دكتور طب الأطفال بقصر العيني ومدرس الأطفال بمستشفى أبو الريش الجامعي واستشاري الغدد الصماء للأطفال، إن بحلول شهر رمضان يفضل الأطفال الصيام كالكبار، ولكن قد تكون هناك مخاطر يمكن أن تتعرض لها صحتهم من الصيام.
وأوضح الخشاب في تصريحات خاصة لـ “صدى البلد”، أن الطفل المصاب بمرض السكري النوع الأول فإنه الفتوي العامة ليهم هو عدم الصيام، ولكن من يسمح لهم بالصيام من الأطفال المصاحبين لمرض السكري فعليهم الالتزام بعض النصائح العامة لهم مثل، تأخير السحور قدر الإمكان لتقليل عدد ساعات الصيام قدر الإمكان ولا يكون هناك استهلاك كبير للأنسولين، بالإضافة إلي الإكثار من شرب المياه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رمضان الدكتور خالد الخشاب خالد الخشاب أفضل وقت لممارسة الرياضة لممارسة الریاضة فی عن أفضل
إقرأ أيضاً:
جيمس كاميرون يكشف عن ملامح أولى من ملحمة أفاتار: النار والرماد
كشف المخرج جيمس كاميرون عن أولى مشاهد فيلمه المنتظر "أفاتار: النار والرماد" (Avatar: Fire and Ash)، وهو الجزء الثالث من سلسلته الشهيرة، وذلك خلال عرض خاص أقيم مؤخرا ضمن فعاليات مؤتمر "سينماكون" في لاس فيغاس.
وتضمنت اللقطات الأولى من الفيلم، المقرر طرحه في دور السينما في 19 ديسمبر/كانون الأول من هذا العام، مشاهد خلابة من كوكب باندورا، حيث جرى التعريف بقبيلتين جديدتين من شعب "النافي".
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2فال كيلمر.. نجم باتمان الذي رحل صامتاlist 2 of 2بعيدا عن هوليود.. اكتشف متعة 6 مسلسلات قصيرة غير أميركيةend of listالقبيلة الأولى، المعروفة بـ"تجار الرياح"، تستخدم مركبات تشبه البالونات الهوائية للتحليق في السماء، في حين يظهر خصومهم، "شعب النار"، وهم يشنّون هجماتهم على متن مخلوقات طائرة تُدعى "إيكران".
ومع تصاعد التوتر بين الطرفين، تندلع معركة جوية شرسة تنتهي بمقتل أحد أفراد "النافي" بسهم ملتهب.
Avatar: Fire and Ash Concept art pic.twitter.com/obEyYrz8RM
— Dylan Cole Art (@DylanColeArt) January 29, 2025
وكما جرت العادة في أفلام جيمس كاميرون، من المتوقع أن يكون الجزء الجديد أطول من الأجزاء السابقة، إذ يواصل تقديم عوالم جديدة من كوكب باندورا، وهذه المرة عبر فصيلة جديدة تُعرف بـ"شعب الرماد"، الذين يستخدمون الهجمات النارية في صراعهم مع "النافي". ويَعِد الفيلم بجرعة إضافية من التوتر العاطفي والدراما المكثفة.
إعلانومن بين الشخصيات التي تعود في هذا الجزء، تبرز شخصية الدكتورة غريس أوغسطين، التي تجسدها الممثلة سيغورني ويفر، في ظهور جديد يُنتظر أن يضيف عمقا للأحداث.
وفي تصريحات لمشرف المؤثرات البصرية والمنتج التنفيذي، ريتشارد بانهم، أشار إلى أن دور "باياكان" سيحمل هذه المرة تأثيرا قويا، واصفا إياه بأنه "على أعلى مستوى ممكن". كما كشف عن انضمام شخصية جديدة مثيرة إلى الأحداث، وهي "تا نوك"، أنثى من فصيلة التولكن، منفية وصديقة لباياكان، تشارك بدورها في الخط الدرامي للفيلم.
ويشهد الفيلم أيضا ظهور زعيمي عشيرة التولكن، حيث تتميز الزعيمة بتصميم بصري لافت، يزخر بالخواتم والوشوم التي تحكي تاريخا عريقا يتجاوز ما يظهر على الشاشة.
وقد نال الفيلم اهتماما كبيرا خلال عرضه في "سينماكون"، حيث تصدّر قائمة الفائزين في الحفل، وترك أصداء واسعة بين الحضور.
ويُعد "أفاتار: النار والرماد" الجزء الثالث من سلسلة أفاتار الشهيرة للمخرج جيمس كاميرون، والتي انطلقت عام 2009 بفيلم "أفاتار"، ثم عادت بعد 13 عاما بالجزء الثاني بعنوان "أفاتار: طريق الماء" (Avatar: The Way of Water).
وقد حقق الفيلمان معا إيرادات تجاوزت 5 مليارات دولار، ليحتلا مكانة مرموقة ضمن قائمة أعلى الأفلام دخلا في تاريخ السينما العالمية.
ونال الجزء الأول من السلسلة، الذي صدر عام 2009، 3 جوائز أوسكار: أفضل تصوير سينمائي، وأفضل مؤثرات بصرية، وأفضل تصميم إنتاج، من أصل 6 ترشيحات شملت أيضا أفضل فيلم، وأفضل إخراج، وأفضل موسيقى تصويرية.
أما الجزء الثاني، "أفاتار: طريق الماء"، فرغم نجاحه الجماهيري، إلا أنه حصد جائزة أوسكار واحدة فقط في نسخة 2023، وكانت عن فئة أفضل مؤثرات بصرية، من أصل 4 ترشيحات شملت أيضا أفضل فيلم، وأفضل تصميم إنتاج، وأفضل صوت.
إعلان