الاستخبارات العسكرية تضبط معملاً للعبوات الناسفة في الأنبار
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن الاستخبارات العسكرية تضبط معملاً للعبوات الناسفة في الأنبار، بغداد اليوم الاستخبارات العسكرية تضبط معملاً للعبوات الناسفة في الأنبار بعملية استباقية وجهد استخباري مميز، ووفقاً .،بحسب ما نشر وكالة بغداد اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الاستخبارات العسكرية تضبط معملاً للعبوات الناسفة في الأنبار، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بغداد اليوم -
الاستخبارات العسكرية تضبط معملاً للعبوات الناسفة في الأنبار
بعملية استباقية وجهد استخباري مميز، ووفقاً لمعلومات استخبارية دقيقة لشعبة الفرقة العاشرة التابعة الى مديرية الاستخبارات العسكرية، وبالتعاون مع استخبارات وقوة من اللواء الأربعين، وبعد البحث والتفتيش في منطقة النعيمية الهياكل، تم ضبط معمل لتصنيع العبوات الناسفة مختلفة الاشكال والنوعية تابع إلى عصابات داعش الإرهابية، إذ يحتوي بداخلهِ على ( ٤٠ ) بطارية و ( ٤٥٠ ) صفيحة معدنية مختلفة الشكل و( ٢٠٠ ) عبوة على شكل مسطرة و(٥٠٠) قداحة كهربائية و(٢٥٠) إطلاقة BKC و ( ٤ ) كيلوات من مادة C4 شديدة الانفجار و( ٨ ) عبوات ناسفة ومواد اخرى تستخدم في عمليات صنع العبوات والتفجير، وأجزاء للأسلحة الخفيفة ومخازن للأعتدة وملابس عسكرية.
وهذه المواد من مخلفات داعش الارهابي، وقد تكفلت مفارز الجهد الهندسي برفع المواد والمضبوطات وتدميرها موقعياً.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الاستخبارات العسكرية تضبط معملاً للعبوات الناسفة في الأنبار وتم نقلها من وكالة بغداد اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بغداد الیوم
إقرأ أيضاً:
حرب محتملة.. "داعش" يستعد للنشاط مجدداً مع إدارة ترامب
في خضم حملة رئاسية تركزت فيها النقاشات حول السياسة الخارجية بشكل أكبر، على الحروب في أوكرانيا وغزة ولبنان، ظل تنظيم داعش الإرهابي تحت الرادار، بينما دعا مؤيدوه ونشطاؤه إلى مهاجمة الأمريكيين في يوم الانتخابات.
المؤامرات الأخيرة التي تورط فيها مخططو داعش الصوماليون، تظهر أن الجماعة لديها وسائل هجوم دولية متعددة
وكتبت صحيفة "غارديان" البريطانية، أن مكتب التحقيقات الفيديرالي أحبط مؤامرة خطيرة في مدينة أوكلاهوما قبل أسابيع فقط من التصويت، مما أثار رداً شعبياً مماثلاً للأخبار المتعلقة بالتنظيم الإرهابي الذي بات مألوفاً مؤخراً: هل يشكل تنظيم داعش تهديداً متجدداً؟
لكن الحقيقة، هي أن داعش الإرهابي ، كان دائماً من بين التنيظمات التي يجب مراقبتها.
وعلى مدى السنوات الماضية، منذ سقوط ما يسمى بالخلافة، اضطر "داعش" إلى إعادة تشكيل نفسه وحشد قواه من خلال إعادة هيكلة خلاياه في أوروبا وتعزيز معاقله في أفغانستان تحت راية فرع خراسان، وغيرها.
والآن، يستعد تنظيم داعش ليكون شوكة كبيرة في خاصرة إدارة الرئيس الأمريكي المقبل دونالد ترامب، ويريد أن يكون نشطاً في موسم العطلات المقبلة، كما فعل في السنوات الماضية.
اتصالات مشفرةوفي أعماق غرف الدردشة على منصة الاتصالات المشفرة "روكت دوت تشات" التي اختارها التنظيم، تصاعد الحديث عن عمليات داعش في الغرب مع اقتراب عيدي الميلاد والشكر.
Islamic State is primed to be thorn in the side of incoming Trump administration — @BMakuch of @guardian featuring comments by @ColinPClarke and I https://t.co/Acx3UlSfdT
— Lucas Webber (@LucasADWebber) November 23, 2024وكتب أحد عناصر داعش في نوفمبر (تشرين الثاني) "إلى الإخوة المهتمين بسرقة سيارة واستخدامها في الهجمات القادمة"، مع رابط على موقع يوتيوب يشرح تقنيات سرقة السيارات عن بُعد.
لقد كان دهس المركبات سمة مميزة لعمليات داعش، بما في ذلك هجوم عام 2017 على جسر لندن، وآخر على سوق عيد الميلاد في برلين (الذي تضمن شاحنة مسروقة) عام 2016. ونشرت الجماعة الإرهابية مؤخراً أدلة أخرى، يحض أحدها على استخدام المسيّرات المدنية كأسلحة.
كما دعت موجة من الصور الدعائية الرسومية في أكتوبر ونوفمبر أتباع التنظيم الإرهابي إلى التحرك. وكانت إحدى الصور تحمل شعار "استهدفوهم في معابدهم" مع سكين وكنيسة كاثوليكية في الخلفية، بينما ظهرت في أخرى شجرة عيد الميلاد وماسورة ما يبدو أنها بندقية كلاشينكوف وقنبلة يدوية كزينة.
وقال أحد كبار محللي استخبارات التهديدات في مؤسسة التكنولوجيا ضد الإرهاب لوكاس ويبر، إن هناك "تهديداً متزايداً من تنظيم داعش للغرب خلال موسم العطلات".
وقال: "بدأ فرع ولاية خراسان في تنظيم داعش، بتهيئة الفضاء المعلوماتي من خلال نشر صور دعائية تهديدية، تظهر أحد مقاتليه وهو يحمل مسدساً بجانب شجرة عيد الميلاد، وآخر يحض أنصاره على اتباع نهج الإرهابيين الأوروبيين، الذين نفذوا الهجمات الأخيرة في أوروبا".
Meanwhile Trump in fact once again in his victory speech few days back highlighted how he defeated ISIS in 2019.
Islamic State is primed to be thorn in the side of incoming Trump administration - https://t.co/t22ng1qKFL
وعلى رغم من أن صور داعش، التي يصورها الهواة قد توحي بعدم الجدية، إلا أن هناك أسباباً أكثر من كافية لأخذ التهديدات على محمل الجد.
ونفذ تنظيم داعش فرع ولاية خراسان هجوماً دموياً على مسرح في موسكو في مارس (أذار) الماضي، مما أسفر عن مقتل 145 شخصاً بوحشية. وبعد ذلك، تعهد داعش الإرهابي بتنفيذ المستوى نفسه من المذبحة ضد هدف أمريكي. ثم أصدر بعد ذلك ملصقاً يظهر مبنى الكابيتول الأمريكي ورسالة: "أنت التالي".
وقال ويبر إن المؤامرات الأخيرة التي تورط فيها مخططو داعش، تظهر أن التنظيم لديه وسائل هجوم دولية متعددة.
وأضاف: "لقد تم ربط فرع داعش في الصومال بالمتآمرين في السويد، على سبيل المثال، حيث عاش زعيم الفرع لفترة من الوقت. كما تم ربط داعش في الصومال أيضاً بمؤامرة لتفجير قنبلة في إيطاليا".
لكن الولايات المتحدة وأهميتها السياسية ليست بعيدة أبداً عن أذهان مخططي داعش.
ترامب، الذي أعلن في حديث متلفز عن مقتل زعيم داعش أبو بكر البغدادي عام 2019، هو موضوع شائع للنقاش عبر الإنترنت بين أتباعه ونشطائه.
وتحدث أحد داعمي داعش على موقع "روكت دوت تشات"، عن محاولات اغتيال ترامب الصيف الماضي، والتي وصفها بـ "الكسولة"، مفترضاً إمكانية وجود فرص مستقبلية.
وأضاف: "أعتقد أنه إذا كان شخص ما مخلصاً وذكياً بما فيه الكفاية، فيمكنه القيام بذلك...الاستخبارات والأمن بشر، يمكن أن يرتكبوا الكثير من الأخطاء... إن الأمر بهذه السهولة...ونأمل في أن ينجح أحدها".
ويعتقد مدير الأبحاث في مركز صوفان للأبحاث كولن كلارك، أنه من بين جميع فروع التنظيم الإرهابي، سيكون فرع ولاية خراسان في المقام الأول في أذهان مسؤولي الاستخبارات الأمريكية.
ونبّه إلى أن بعض تعيينات ترامب في مجال الأمن القومي يمكن أن تثير استعداء موظفي الاستخبارات في الحكومة الأمريكية، الذين هم في طليعة ملاحقة داعش، وهو ما سيكون "طريقة سيئة لبدء ولايته الثانية".
ولفت إلى "أن مجتمع الاستخبارات، بما في ذلك وكالة الاستخبارات المركزية ولكن أيضاً غيرها، هو خط الدفاع الأول في حماية الوطن الأمريكي من جماعات مثل القاعدة وداعش ومختلف فروعها في أنحاء العالم".