المخرج حماد الزعبي رئيسا للجنة شؤون المهن الدرامية
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
اجتمع مجلس نقابة الفنانين الأردنيين أمس الأربعاء، الموافق 20/3/2024 برئاسة نقيب الفنانين المخرج محمد يوسف العبادي وبحضور السادة اعضاء مجلس النقابة المنتخب لدورة (13) 2024-2026 وكان على جدول أعمال الجلسة تسمية اللجان منها لجنة شؤون المهن الدرامية ولجنة شؤون المهن الموسيقية وتم بالتزكية.
تسمية المخرج حماد الزعبي رئيسًا للجنة شؤون المهن الدرامية وتسمية الفنان مالك برماوي رئيسًا للجنة شؤون المهن الموسيقية بالتزكية.
ونوه المخرج حماد الزعبي أن النقابة ستعمل جنبا إلى جنب مع كل المعنيين بما يخدم الحركة الفنية الأردنية ، مؤكدًا على إنه سيعمل مع نقيب الفنانين محمد يوسف العبادي وزملائه في مجلس النقابة على وضع استراتيجية واضحة لضبط سوق الانتاج الدرامي بما ينعكس على جودة المنتج الفني وبما يحمي حقوق وظروف عمل الفنانين العاملين بالمهن الفنية المختلفة من خلال التنسيق والتعاون بين المؤسسات الرسمية والخاصة ونقابة الفنانين
يذكر ان المخرج حماد الزعبي حاصل على درجة البكالوريوس في الاخراج السينمائي من جامعة بغداد وهو من المخرجين الأردنيين الذي تخطو حدود المحلية وانطلقوا عربيا وعالميا من خلال أعماله السينمائية والتلفزيونية،وهو حاصل على العديد من الجوائز العربية والدولية في المهرجانات السينمائية كما أخرج العديد من المسلسلات الأردنية والعربية لكبرى المحطات والشركات الأردنية والعربية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفجر الفني شؤون المهن
إقرأ أيضاً:
SearchSearchأكتب ما تبحث عنه هناما هكذا تورد الابل يا ” مجلس نقابة الصحفيين العراقيين المحترم “!
بقلم : جواد التونسي ..
سبق وان قدمت طلباً لنقابة الصحفيين العراقيين بتاريخ 6/8/2024 لإجراء عملية البروستاتا وتأثيرها المتفاقم على وظائف الكلى حيث ان عمري تجاوز الـ “71” سنة واخذت حالتي الصحية في تدهور مستمر, تم عرض الطلب على مجلس نقابة الصحفيين العراقيين بدون اجابة شافية , مما اضطررت لتقديم طلب آخر بتاريخ , 18/9 /2024 , وقد همش السيد النقيب بعرضه مرة ثانية في اجتماع مجلس النقابة ومضى على الطلبات المقدمة من قبلي حوالي ” ثلاثة اشهر” ولم احصل على جواب شاف “, مما أثر سلبياً على وظائف الكلى اليمني وجعلها تتوقف بنسبة 98% حسب اخر فحص ” بتيسكان ” المرفق , ويذكران المبلغ المخصص لعلاج المرضى الصحفيين يقدر بنحو “5” مليارات دينار قدمه السيد محمد شياع السوداني رئيس الوزراء العراقي رعاه الله لنقابة الصحفيين العراقيين لمعالجة المرضى واجراء العمليات لمن يحتاجها من العشرات من الصحفيين والاعلاميين المرضى والذين يحتاجون الى عمليات جراحية او تداوي وعلاج سريع , وبما ان نظام او قانون النقابة هو التعامل مع بعض المستشفيات “المحددة القلية جداً ” وبعضها لا يمتلك الجراحين واطباء الاختصاصات الاخرى , مما يحرج المريض أحياناً وتتفاقم معاناته في المرض ومضاعفات العلة, فعلى سبيل المثال لا الحصر : نفرض ان صحفياً قد تعرض لمرض مفاجيء او حادث سير وهو في محافظات الشمال او اي محافظة اخرى ويتطلب منه العلاج السريع او اجراء عملية لإنقاذ حياته ومجلس النقابة يحدده لمراجعة مستشفى ” الراهبات ” حصراً على سبيل المثال دون غيرها, لأنها متعاملة مع النقابة, فنكون هنا قد حكمنا عليه بالموت لا سامح الله . وقد اقترحنا على نقابة الصحفيين العراقيين التعامل مع جميع مستشفيات العراق والاتفاق على دفع مبالغ الفحوصات او العمليات بصك مصدق من النقابة ويستلمه الطبيب المختص او المستشفى المعني من المصارف حسب الضوابط , واقترحنا ايضاً جمع المرضى من الصحفيين واحالتهم الى مختبرات صحية مختصة , كحالة انسانية أولا تحسب على انجازات النقابة الكثيرة , والاتفاق مع لجنة طبية متخصصة تخصصها النقابة على غرار لجنة اختبار الصحفيين لإجراء الفحوصات والتحاليل المطلوبة واحالتها لمشافي الاختصاص ودفع تكاليف الفحص والسونار والرنين المغناطيسي التي تكلف الصحفي المريض مبالغ تصل الى “500” الف دينار كفحوصات أولية , لا يستطيع الصحفي دفعها , كذلك دفع اجور العمليات الضرورية لتلك المستشفيات, وهناك العديد من الحالات المرضية والعمليات قد خصص لها مجلس النقابة المبالغ اللازمة لتلك الحالات , ويبدو ان مجلس نقابة الصحفيين العراقيين يكيل بمكيالين ولم يستمع لمقترحاتنا الوجيهة وتأكد لنا انه لم يكن على مسافة واحدة مع جميع الصحفيين والاعلاميين .
جواد التونسي