جيش الاحتلال يقر بإصابات جديدة في غزة والمقاومة تعلن قنص أحد جنوده
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
سرايا القدس تؤكد قنص أحد جنود الاحتلال بمحيط مستشفى الشفاء
أقر جيش الاحتلال بإصابة 11 جنديا من قواته، خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية في المعارك الدائرة في غزة.
اقرأ أيضاً : بعد فيتو روسي وصيني.. مجلس الأمن يخفق في تبني مشروع قرار أمريكي بشأن غزة
فيما أكدت سرايا القدس -الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين- قنص أحد جنود الاحتلال بمحيط مستشفى الشفاء غرب مدينة غزة.
وأعلن جيش الاحتلال أن حصيلة قتلاه المعلنة بلغت 594 منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر، و251 منذ بدء العملية البرية في السابع والعشرين من تشرين الأول الماضي.
فيما أصيب 3,109 من جنود الاحتلال منذ بدء عدوان الاحتلال على غزة، وصفت حالة 485 منهم بالخطرة، و 823 إصابة متوسطة، و1,801 إصابة طفيفة.
العدوان في يومه الـ168فيما تواصل قوات الاحتلال عدوانها على قطاع غزة المنكوب لليوم الثامن والستين بعد المئة على التوالي، حيث بلغ حصيلة العدوان 31,988 شهيدا، فضلا عن إصابة 74,188 شخصا منذ السابع من تشرين أول/ أكتوبر الماضي.
وأطلقت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" عملية طوفان الأقصى في 7 تشرين الأول/ أكتوبر، ردا على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
في المقابل، أطلق الاحتلال عملية عسكرية ضد قطاع غزة أسماها "السيوف الحديدية"، وشنت سلسلة غارات عنيفة على مناطق عدة في القطاع، أسفرت عن ارتقاء مئات الشهداء وآلاف الجرحى، إضافة إلى تدمير أعداد كبيرة من البنايات والأبراج السكنية والمؤسسات والبنى التحتية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الحرب في غزة عدوان الاحتلال جيش الاحتلال المقاومة الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال الإسرائيلي يغير إستراتيجياته الإعلامية لتجنب ملاحقة جنوده دوليا
أفادت هيئة البث الإسرائيلية اليوم الأربعاء، بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي بدأ في تعديل سياساته الإعلامية في ضوء المخاوف المتزايدة من احتمال تعرض جنوده للاعتقال والملاحقة القانونية خارج البلاد.
وأوضح البيان أن الجيش لن يكشف بعد الآن عن أسماء الجنود في وسائل الإعلام، كما سيقوم باتخاذ تدابير إضافية للحد من كشف وجوههم أثناء التقارير الإعلامية.
وتأتي هذه التعديلات بعد تصاعد الضغوط الدولية على إسرائيل بشأن ممارساتها العسكرية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وزيادة المطالبات القانونية ضد الجنود الإسرائيليين في محاكم دولية.