تحدث المدرب الجزائري مراد كعروف، عن المواجتين الوديتين للمنتخب الوطني، أمام بوليفيا، وجنوب افريقيا، وتزامنهما مع تعيين الناخب الجددي فلاديمير بيتكوفيتش.

وصرح كعروف، اليوم الجمعة، للإذاعة الوطنية: “الدورة التي سيخوضها المنتخب الوطني جاءت في الوقت المناسب”.

كما أضاف: “هذه فرصة للمدرب الجديد بيتكوفيش، من أجل معاينة لاعبيه، قبل تسطير برنامج تحضيراته للتصفايات المقبلة”.

وتابع مراد كعروف: “نتمنى التوفيق لبيتكوفيتش، والمنتخب الوطني في المبارتين المقبلتين امام بوليفا، وجنوب افريقيا، وفي التحديات القادمة”.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

انتخابات فرنسا: فرصة أخيرة أمام ماكرون والتيار اليساري للحيلولة دون حكم اليمين المتطرف

بحلول مساء اليوم الثلاثاء، ستحدد في فرنسا أسماء المرشحين للجولة الثانية من الانتخابات التشريعية بعد انسحاب العشرات من مرشحي اليسار واليمين لمحاولة منع وصول اليمين المتطرف إلى السلطة رغم الانقسامات العديدة.

وحسب تعداد أولي انسحب حتى الآن 200 مرشحا من اليسار ومعسكر الرئيس إيمانويل ماكرون مؤهلين لخوض الجولة الثانية من السباق الانتخابي المقرر يوم الأحد المقبل، في مناورة تكتيكية لتقليل فرص حزب «التجمع الوطني» القومي المحسوب على اليمين المتطرف.

ولا يزال الانسحاب ممكنا حتى الرابعة من بعد ظهر اليوم الثلاثاء بتوقيت غرينتش لصالح منافس من حزب سياسي آخر، على أمل الحيلولة دون فوز مرشحي اليمين المتطرف.

والهدف من سلسلة الانسحابات هذه هو تشكيل “جبهة جمهورية” لمواجهة حزب التجمع الوطني برئاسة جوردان بارديلا (28 عاما) الذي تصدّر حزبه الجولة الأولى من الانتخابات بفارق كبير.

وفي حال أصبح بارديلا رئيسا للحكومة، ستكون هذه أول مرة تقود فيها حكومة منبثقة من اليمين المتطرف فرنسا منذ الحرب العالمية الثانية.

وبعد 3 أسابيع من الزلزال السياسي الذي أحدثه ماكرون بإعلانه حل الجمعية الوطنية، صوت الفرنسيون بكثافة الأحد الماضي في الجولة الأولى من الانتخابات التي تثير نتائجها ترقبًا كبيرا في الخارج.

وحل التجمع الوطني (يمين متطرف) وحلفاؤه في طليعة نتائج الجولة الأولى من الاقتراع، بنيله 33.14% من الأصوات (10.6 مليون صوت). وانتُخب 39 نائبا عن هذا الحزب في الجولة الأولى. وبذلك، تقدم على الجبهة الشعبية الجديدة التي تضم اليسار (27.99 %)، فيما جاء معسكر ماكرون في المرتبة الثالثة بفارق كبير (20.8 %).

وطالب اليمين المتطرف الفرنسيين بمنحه غالبية مطلقة في الجولة الثانية. وقال رئيسه الشاب إن الجولة الثانية ستكون “واحدة من الأكثر حسما في مجمل تاريخ الجمهورية الفرنسية الخامسة” التي تأسست عام 1958.

من جهتها، قالت زعيمة اليمين المتطرف الفرنسي مارين لوبان “نحن بحاجة إلى غالبية مطلقة”. وترأس لوبان كتلة نواب التجمّع الوطني في البرلمان الفرنسي كما انتخبت من الجولة الأولى في الشمال.

وأسس والدها جان-ماري لوبن في العام 1972 مع عنصرين سابقين في قوات الأمن الخاصة النازية، الجبهة الوطنية التي أطلق عليها اسم التجمع الوطني في العام 2018.

مقالات مشابهة

  • أمانة القصيم تعلن عن طرح 153 فرصة استثمارية بمدينة بريدة عبر “فرص”
  • ليس بينهم لا رونالدو ولا مبابي.. 4 لاعبين في صدارة هدافي “يورو 2024”
  • “أمانة الشمالية” تطرح 13 فرصة استثمارية في طلعة التمياط
  • البطل العالمي مراد زاهر: فخور بنتائج الرياضيين المغاربة في بطولة “NPC Pro qualifier” +فيديو وصور
  • انتخابات فرنسا: فرصة أخيرة أمام ماكرون والتيار اليساري للحيلولة دون حكم اليمين المتطرف
  • غلاء تذاكر البواخر يحرم عائلات مغربية في الخارج من قضاء العطلة بأرض الوطن وبرلمانيون يسائلون وزير النقل عن مصير “الأسطول الوطني”
  • “زين” تُواصل شراكتها الاستراتيجية مع اتحاد طلبة “أمريكا”
  • قائد الانقلاب في بوليفيا “شخص غير مرغوب فيه” في السجن
  • “اليمين المتطرف” يكتسح انتخابات فرنسا .. وحزب ماكرون ثالثًا
  • “اقعيم” يتابع عمل لجان المطابقة بالرقم الوطني