Still Wakes the Deep تضعك في مواجهة أهوال بحرية غير معروفة بدءًا من 18 يونيو
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
لعشاق لعبة Still Wakes the Deep، تأكدوا من تحديد يوم 18 يونيو في تقويمكم.
في ذلك اليوم، ستتمكن من شراء نسخة من Still Wakes the Deep للكمبيوتر الشخصي (عبر Steam وEpic Games Store)، وXbox Series X|S وPS5، على الرغم من أنه يمكنك أيضًا تشغيلها باستخدام Game Pass لـ أجهزة إكس بوكس والكمبيوتر الشخصي.
إنها أحدث لعبة رعب سردية من منظور الشخص الأول من The Chinese Room، المطور وراء الألعاب المذكورة أعلاه من نفس النوع.
مجرد تحذير إذا لم يكن العنوان نفسه واضحًا بدرجة كافية: ربما لا يكون كتاب Still Wakes the Deep مناسبًا لك إذا كنت تعاني من رهاب الثلاسوفيا. تدور أحداث الفيلم في عام 1975، وتضعك في مكان عامل منصة النفط البحرية المتمركز في مياه بحر الشمال. لقد وصل "عدو مرعب لا يلين" على متن السفينة، وسيتعين عليك القتال من أجل حياتك بينما تساعد ما تبقى من طاقمك على البقاء على قيد الحياة وسط العواصف ودرجات الحرارة المتجمدة. يقول وصف اللعبة: "لقد تم قطع جميع خطوط الاتصال. اختفت جميع المخارج"، لأن قصص الرعب ليست ممتعة إذا كان بإمكانك طلب المساعدة بسهولة. لن تتمكن من الوصول إلى الأسلحة أيضًا - سيتعين عليك استخدام ذكائك وما تجده في بيئتك لمواجهة "الرعب المجهول" والهروب من المنصة تمامًا.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
البلشي: الاعتقاد بأن التفاوض الشخصي أقوى من 10 آلاف صحفي هو إهانة للجمعية العمومية
أكد خالد البلشي نقيب الصحفيين، والمرشح بانتخابات التجديد النصفي لدورة ثانية، ضرورة أن تكون الجمعية العمومية للنقابة حاضرة في أي تفاوض، وهي التي تزيد أي تفاوض قوة.
وقال خلال مؤتمر صحفي عقده اليوم، لعرض برنامجه الانتخابي، إن أي حديث حول الحصول على خدمات بقوة مرشح أو فرد، هو إهانة لـ10 آلاف صحفي من أعضاء الجمعية العمومية؛ لأن الخدمات تأتي بقوة الجمعية العمومية وليس أفراد.
وتابع: "قيل قبل الانتخابات الماضية، لو نجح خالد البلشي ستحترق النقابة، ونجح خالد البلشي، وتفاوض مع مؤسسات الدولة المختلفة لصالح الصحفيين، وفتحنا آفاق مختلفة لهذا التفاوض، وحصلنا على خدمات مختلفة، وتفاوضنا لأجل الصحفيين المحبوسين، ولم تحترق النقابة، بل وتفاوضنا لأجل زيادة بدل التدريب والتكنولوجيا، وكل هذا لا يمنع أن نحصل على خدمات مختلفة لصالح الصحفيين".
وأكد "البلشي" أنه طالب بفصل بدل التدريب والتكنولوجيا عن الانتخابات، حتى لا يتم استغلاله لصالح مرشح بعينه، وحتى يحصل عليه الصحفيون، دون أن يكون ورقة ضغط على الجمعية العمومية.
وشدد على أن أن أي شخص يعتقد أن التفاوض الشخصي أقوى من قوة 10 آلاف صحفي هو إهانة للصحفيين، ولقوة الجمعية العمومية، موضحًا أن نقيب الصحفيين يستمد قوته من الجمعية العمومية، وليس من شخصه، لأنه ممثل لهم.