السفير الفرنسي بلادنا والاتحاد الاوربي لايعترفا بمليشيا الحوثي لهذه الأسباب
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن السفير الفرنسي بلادنا والاتحاد الاوربي لايعترفا بمليشيا الحوثي لهذه الأسباب، حمّلت فرنسا مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة إيرانيًا، مسؤولية عرقلة المسار التفاوضي وإجهاض فرص السلام التي كان المجتمع الدولي يحشد باتجاهها لوضع .،بحسب ما نشر مأرب برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات السفير الفرنسي بلادنا والاتحاد الاوربي لايعترفا بمليشيا الحوثي لهذه الأسباب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
حمّلت فرنسا مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة إيرانيًا، مسؤولية عرقلة المسار التفاوضي وإجهاض فرص السلام التي كان المجتمع الدولي يحشد باتجاهها لوضع حد للحرب التي أشعلتها ذراع إيران منذ أكثر من ثماني سنوات. وبث حساب وزارة الخارجية الفرنسية مقطع فيديو للسفير باترس باؤلي، المكلف بالتواصل باللغة العربية في الخارجية الفرنسية، أكد فيه أن بلاده والاتحاد الأوروبي لا يعترفون بمليشيا الحوثي، التي لا تحترم الحقوق الأساسية بمناطق سيطرتها،
34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل السفير الفرنسي بلادنا والاتحاد الاوربي لايعترفا بمليشيا الحوثي لهذه الأسباب وتم نقلها من مأرب برس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
المسلمانى: اليوم عودة نجوم مصر ونجماتها من صنّاع قوتنا الناعمة إلى ماسبيرو من جديد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رحب الكاتب أحمد المسلمانى رئيس الهيئة الوطنية للإعلام بكل ضيوف مؤتمر ماسبيرو للدراما الذى انطلقت جلسته الأولى منذ قليل بماسبيرو تحت عنوان “الدراما المصرية الآن ومستقبلها” بحضور عدد كبير من الفنانين والكتاب والمخرجين منهم المخرج الكبير محمد فاضل ومحمد صبحى والكاتب محمد جلال عبد القوى والفنان محمود حميدة ومحمد العدل والفنان اشرف عبد الباقى وهانى رمزى
وجاءت كلمة المسلماني كالتالي باسم الهيئة الوطنية للإعلام في جمهورية مصر العربية، يطيب لي أن أرحب بحضراتكم في هذا الملتقى المهم، والذي يطرح للنقاش والحوار - الآن ودائمًا - مستقبل الدراما في مصر.
وإنه لمن دواعي سروري أن أشهد مع زملائي اليوم عودة نجوم مصر ونجماتها من صنّاع قوتنا الناعمة إلى ماسبيرو من جديد.
لقد طال الانتظار، لكنّه تحقق أخيرًا، فأهلاً وسهلاً بحضراتكم في بيتكم الأول التليفزيون المصري.
وتابع المسلمانى قائلا لقد شرفني الرئيس عبد الفتاح السيسي بتولّي المسئولية في الهيئة الوطنية للإعلام في هذه المرحلة الممتلئة بالتحديات، وإننا نعاهد سيادته على بذل قصارى جهدنا وإخلاصنا من أجل ماسبيرو، ومن أجل بلادنا.
وأشار إلى إن السينما والدراما لا تخصّ أصحابها وحدهم، بل تخصّ مجتمعًا يزيد على المائة مليون إنسان، ومحيطًا عربيًا وإقليميًا يقارب نصف المليار نسمة.
ولمّا كان الأمر كذلك.. فإنّه من الضروري أن يكون هناك حوار مجتمعي مستمر.. يضم المفكرين والأكاديميين ودوائر المثقفين.. من أجل تعزيز إبداعنا، وتصحيح مساراتنا، ودعم أهداف بلادنا.. في تحقيق الأمن والرخاء، وفي توسيع مساحة العقل والحرية، وترسيخ قيم العلم والبناء.
واضاف المسلمانى تعاني بلادنا موجاتٍ متقطعة من التطرف الديني، ومعاداة الفن والإبداع، كما تواجه حربًا شرسة على أبنائها من قبل بارونات المخدرات العالمية، حتى أصبحت بلادنا من بين أكبر دول العالم في المعاناة من خطر المخدرات، التي تمثل حربًا كيميائية على بلادنا. إنه سلاح دمار شامل يهدد أجيالنا في صمت.
تبذل الدولة جهودًا كبيرة لمواجهة ذلك الخطر الكبير، ومن الواجب أن يكون الإبداع شريكًا في الحرب والمواجهة.
لا يجوز للمبدع أن يقف في الجانب الآخر من المعركة.
تعاني مصر أيضًا شحًا في المياه، أدخلنا في دائرة الفقر المائي، تتوازي مع ذلك أخطار من جهة الجنوب تدعمها أيادٍ خارجية، تريد الضغط الدائم علينا، في مسألةٍ تهدد الحدود والوجود.
ثم إن مصر تعاني حالةً من الاضطراب الثقافي لدى الأجيال الجديدة، وصعود الروافد الأجنبية على حساب الإبداع المصري والفكر الوطني.
تواجه مصر كذلك أزمات إقليمية عند حدودها، وفي قلب مجالها الحيوي، وهى أزمات لا تنتهي إلاّ لتبدأ ولا تبدأ حتى تواصلَ وتستمر.. ظلماتٌ بعضها فوق بعض.
وسط ذلك كله تتبدّى أهمية ما تقومون به، وما يجب أن نعمل جميعًا للقيام به. فالحرب هى حرب الأفكار والسلوك، والخسارة فيها لمن يسئ، استخدام القوة الناعمة.
وأكد المسلمانى أن لدى مصر قوة ناعمة تمتد لآلاف السنين، حيث تعلّم كبارُ فلاسفة العالم في مدينتنا الرائعة الإسكندرية، ومن أبيدوس محافظة سوهاج أقدم عواصم الأرض.. خرجت قيم الدولة والقانون، وفنون الكتابة والإبداع.
وعبر آلاف السنين.. وعبر طبقات حضارتنا الشاهقة.. فرعونية وقبطية وعربية إسلامية.. وصولاً إلى عصر الحداثة المصري، الذي امتد مائتي عام قادت مصر قافلة الثقافة في مركز العالم القديم من جديد.
لقد أضاء عصر الحداثة المصري العالم العربي من المحيط إلى الخليج.. روايةً وموسيقى، فيلمًا ومسلسلاً.. برنامجًا ومقالاً.
إن قوتنا الناعمة اليوم عند مفترق الطرق.. إمّا التراجع في التنوير والتأثير، أو أنْ يكون المستقبل امتدادًا للماضي.. قوةً تضاف إلى قوة، وعطاء يضافُ إلى عطاء. لا خيار في الإجابة لدينا. لا تراجع أبدًا، بل صعودٌ مستمر.. دورٌ رائد.. وعطاء أبدىّ حتى نهاية التاريخ.
واختتم المسلماني كلمته قائلا مبدعات مصر ومبدعيها.. مثقفات مصر ومثقفيها.. أجدّد الترحيب بحضراتكم في بيتكم الأول ماسبيرو.. عنوان القوة الناعمة العربية.. عبر واحدٍ وتسعين عامًا من الإذاعة والتليفزيون والدراما والسينما.. متمنيًا لحضراتكم مؤتمرًا موفقًا.. وحوارًا خلاقًا.