مساجد شمال سيناء تواصل فعاليات البرنامج التثقيفي للطفل
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
أعلن الشيخ محمود مرزوق، وكيل وزارة الأوقاف بشمال سيناء على مواصلة مساجد شمال سيناء فعاليات البرنامج التثقيفي للطفل، حيث شهدت المساجد إقبالًا كثيفًا من الأطفال على حضور البرنامج التثقيفي الذي يعقد كل أسبوع بمشاركة نخبة من السادة العلماء أئمة المساجد المتميزين الذين يبذلون قصارى جهدهم للإرتقاء بالتوجهات الفكرية للأطفال، وصقل مواهبهم، واستثمار طاقاتهم.
أشار إلى قيام مساجد مديرية أوقاف شمال سيناء بجلسات جماعية لتلاوة القرآن الكريم ضمن برنامج ختم القرآن الكريم: «صحح قراءتك»، والذى أطلقته وزارة الأوقاف على مستوى جميع المديريات الإقليمية، حيث يشارك الجمهور مع إمام المسجد بقراءة ربع حزب من القرآن الكريم يوميًا بنظام المصحف المعلم من أول سورة الفاتحة فسورة البقرة إلى سورة الناس.
كما أعلن الشيخ محمود مرزوق، وكيل وزارة الأوقاف بشمال سيناء عن قيام القافلة الدعوية المشتركة بين الأزهر والأوقاف ودار الإفتاء المصرية بخطبة وأداء صلاة الجمعة في مساجد مدينة الشيخ زويد ورفح وقرية الجورة، حيث تناولت الخطبة موضوع «رمضان شهر الانتصارات».
و تضم القافلة الدعوية المشتركة ثمانية من علماء وزارة الأوقاف وثلاثة من علماء الأزهر الشريف واثنين من أمناء الفتوى بدار الإفتاء المصرية، حيث تحدثوا جميعًا حول موضوع «رمضان شهر الانتصارات»
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأزهر الشريف دار الإفتاء المصرية علماء الأزهر الشريف وكيل وزارة الأوقاف ودار الإفتاء المصرية وزارة الأوقاف
إقرأ أيضاً:
خطيب حوثي يكذب علنًا ويزعم أن رسول الله ''لم يُحِط بعلم القرآن الكريم'' !
أثار فيديو من خطبة الجمعة الماضية بمسجد الكور بالعاصمة صنعاء، والتي ألقاها الخطيب الحوثي فاضل الشرقي تحت عنوان "أعلام الهدى وضمانات الأمة"، جدلا وغضبا واسعا.
وتحدث الشرقي عن عدم فهم الناس للقرآن، وأن ما اسماهم ''أعلام الهدى'' في اشارة للحوثي، يفهمون السعة والشمول والإحاطة بالقرآن، حد قوله.
ولم يكتفي الخطيب الحوثي بذلك؛ بل تحدث أن القرآن أوسع من التفسير والحديث وكلام الناس٬ وأن النبي- صلى الله عليه وسلم- لم يحط بعلم القرآن.
وقال : "نحن لا نفهم من القرآن إلا الشيء البسيط، عندما نأتي نقرأ القرآن نفهم الشيء البسيط، لأن هناك مشاكل وعوائق في نفوسنا وفي أفكارنا، لكن هناك غيرنا من يفهم هذا الشمول وهذا البعد وهذه السعة وهذه الإحاطة في القرآن الكريم، عندما يأتي علم الهدى ويتكلم عن القرآن؛ نلاحظ هذا البعد وهذه الشمولية وهذا الهدى وهذه المعرفة وهذه السعة التي يعطيها القرآن الكريم".
وأضاف: "القرآن أوسع من التفسير ومن الحديث ومن الكلام مهما عبر عنه الناس، حتى النبي- صلى الله عليه وعلى آله وسلم- لم يحط بعلم القرآن الكريم".