واصل إعلان "دايما على بالي" الذي أطلقته شركة المصرية للاتصالات "وي" بداية شهر رمضان نجاحه الساحق على مواقع التواصل الاجتماعي وذلك بعد أن تخطى حاجز الربع مليار مشاهدة على منصة "تيك توك"، المنصة الشبابية الأولى في العالم، وحظي الإعلان بنسبة تفاعل كبيرة بين فئة الشباب وهي الفئة الأكثر استخداماً للمنصة، حيث أشاد العديد من المتابعين بالفكرة الإبداعية والفنية للإعلان وما حملته من رسائل رائعة أضفت جوا من الحب والمودة والألفة.

وأشادوا كذلك بالمشاهد المؤثرة التي صاحبها صوت الفنانة إليسا بأغنية "دايما على بالي".

وشارك في بطولة الإعلان مجموعة مميزة من الفنانين منهم خالد النبوي، وهند صبري، وأحمد مالك، وآية سماحة، ورزان جمال، وعصام عمر، كما شهد الإعلان ظهور خاص للفنانة الكبيرة إسعاد يونس، ونجح الإعلان خلال ساعات قليلة من عرضه في تصدر التريند على موقع يوتيوب، بعد أن حظي بملايين المشاهدات، كما نجح أيضاً في الوصول إلى مركز متقدم بين الإعلانات الأكثر مشاهدة على مستوى العالم.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

دراسة: حرائق الغابات القصوى تضاعفت منذ 20 عاماً فى العالم

أظهرت دراسة جديدة نُشرت الاثنين، أن عدد حرائق الغابات وحِدتها، الأكثر تدميراً وتلويثاً، تضاعف في جميع أنحاء العالم خلال السنوات العشرين الماضية بسبب ارتفاع حرارة الأرض جراء النشاط البشري.

وبحسب موقع الشرق الإخبارى، باستخدام بيانات الأقمار الاصطناعية درس الباحثون نحو 3 آلاف حريق غابات ذات “قوة إشعاعية” هائلة – كمية الطاقة المنبعثة من الإشعاع – بين عامي 2003 و2023، ووجدوا أن تواترها زاد بمعدل 2.2 مرة خلال هذه الفترة والغابات الصنوبرية المعتدلة خاصة في غرب الولايات المتحدة، والغابات الشمالية التي تغطي ألاسكا وشمال كندا وروسيا هي الأكثر تضرراً مع زيادة وتيرة وقوع مثل هذه الحرائق بمعدل 11 و7 مرات على التوالي.

وبالنظر إلى الحرائق العشرين الأكثر فتكاً كل عام فإن قوتها الإشعاعية التراكمية زادت أيضاً بأكثر من الضعف، بوتيرة “يبدو أنها تتسارع” وفقاً لدراسة نشرت في مجلة “نايتشر أيكولوجي أند إيفولوشن”.

وقال كالوم كننجهام المؤلف الرئيسي للدراسة من جامعة تسمانيا الأسترالية: “كنت أتوقع زيادة، لكن معدل الزيادة أثار قلقي”.

وأضاف كننجهام “لم تعد آثار تغير المناخ شيئاً من المستقبل ونشهد اليوم دلائل على جو جاف ودافئ”، داعياً الى إدارة وقائية أفضل للغابات.

ووجدت الدراسة أن السنوات الست الأكثر شدة لناحية وتيرة حرائق الغابات وتكرارها سجلت منذ عام 2017. ومما يؤكد هذا الاتجاه، أن عام 2023 وهو الأحدث، شهد “أعنف حرائق الغابات” خلال الفترة التي تمت دراستها.

وتستعر الحرائق الشديدة بسبب الجفاف المتزايد نتيجة ارتفاع  درجة حرارة الأرض.

اقرأ أيضاًالعالم“الجامعة العربية” تُرحب باعتراف أرمينيا بالدولة الفلسطينية

وخلال نموه، يمتص الغطاء الحرجي ثاني أكسيد الكربون، لكنه يعود بقوة إلى الغلاف الجوي عندما تحترق النباتات، ما يؤدي إلى تفاقم ارتفاع حرارة الارض الناجمة عن انبعاث غازات الدفيئة.

وقال كانينجهام إن ذلك يؤدي الى “آثار مرتدة”.

إضافة إلى ذلك، أكد الباحث أنه مع هذه الحرائق “تعبر سحب الدخان مناطق واسعة مما ينعكس سلبا على الصحة ويؤدي إلى زيادة في الوفيات المبكرة”.

وتستشهد دراسته بأعمال كشفت أن تلوث الهواء الناجم عن الحرائق الضخمة عام 2015 في إندونيسيا أدى إلى وفاة 100 ألف شخص.

مقالات مشابهة

  • صادرات الغذاء الأكثر نموًا خلال الربع الأول من 2024
  • البنوك تحقق أرباحا بقيمة 156.2 مليار جنيه بنهاية الربع الأول من 2024
  • 10.4 مليار ريال مساهمة المؤسسات الخاصة النشطة في الناتج المحلي الإجمالي بالأسعار الجارية
  • فيلم «عصابة عظيمة» يتصدر الأكثر مشاهدة على منصة نتفليكس
  • ارتفاع حصة القطاع العقاري في الناتج غير النفطي
  • «الصحة»: قدمنا بلاغا رسميا بشأن إعلان عمليات الختان السوداني
  • أصول قطاع التأمين بالإمارات ترتفع إلى 131.7 مليار درهم بنهاية الربع الأول
  • دراسة: حرائق الغابات القصوى تضاعفت منذ 20 عاماً فى العالم
  • كليب "البضاعة" يتخطى الـ 3 ملايين مشاهدة على اليوتيوب
  • موجة سخرية تجتاح تعز بعد إعلان قوات الإصلاح ضبط “طلاسم سحرية” للحوثيين بهدف إسقاط المدينة