حديقة"عين السبع" تفتح أبوابها قريبا بعد اختيار الشركة التي ستتولى تدبير حيواناتها
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
أعلنت جماعة الدار البيضاء، اليوم الجمعة، عن تقدم ورش حديقة الحيوانات عين السبع بالمدينة، وقالت إنه “يتقدم بخطى ثابتة”.
وكشفت الجماعة، عبر بلاغ لها، أنه جرى الثلاثاء الفائت عملية اختيار الشركة التي ستتولى التدبير المفوض لحديقة الحيوانات “عين السبع” ويتضمن المشروع الجديد ثلاث مناطق جغرافية تمثل افريقيا وآسيا وأمريكا، ومزرعة تعليمية ومصحة بيطرية، وفضاءات للنزهة، ومطعم، بالإضافة إلى متجر وأكشاك.
وتمثل هذه المرحلة، بحسب المصدر نفسه، “البداية الفعلية لمراحل تسليم التجهيزات الإضافية ووصول الحيوانات ومباشرة المرحلة التجريبية التي تشمل إجراء مختلف الاختبارات اللازمة في إطار الحجر الصحي للحيوانات”.
وتشمل مساحة الحديقة 13 هكتارا، بما في ذلك 10 هكتارات مخصصة للحيوانات و 3 هکتارات لمرافق للترفيه، حيث ستستضيف الحديقة حوالي 45 نوعًا من الحيوانات المتنوعة ويتضمن المشروع الجديد ثلاث مناطق جغرافية تمثل افريقيا وآسيا وأمريكا، إلى جانب تشكيلة من الحيوانات، ومزرعة تعليمية، ومصحة بيطرية وفضاءين للنزهة، ومطعم، بالإضافة إلى متجر وأكشاك.
وعبرت جماعة الدار البيضاء، عن تفهمها لانتظارات الساكنة، واحترام مختلف المحطات حفاظا على هذا الموروث الثقافي البيضاوي الذي يمتد لأكثر من 80 عاما .
وأشارت إلى أن المهام المنوطة في إطار هذا التدبير المفوض بالإضافة إلى الحفاظ على التراث الحيواني، تهم بالخصوص تنفيذ برامج تطوير هذا التراث الحيواني وتنمية الأنشطة الترفيهية وتطوير برامج التكوين والتربية البيئية.
كلمات دلالية الدار البيضاء حديقة الحيوانات عين السبعالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: الدار البيضاء حديقة الحيوانات عين السبع عین السبع
إقرأ أيضاً:
«استشاري الشارقة» يُدخل البهجة على نزلاء دار رعاية المسنين
زار وفد من المجلس الاستشاري لإمارة الشارقة دار رعاية المسنين، مشاركاً في مبادرة «خطار الدار» التي تهدف لإدخال السرور والطمأنينة على قلوب كبار السن وتقدير عطائهم الذي امتد لعقود.
ضم الوفد كلاً من الأعضاء، الدكتورة هند صالح الهاجري، الدكتورة رقية الزعابي، عيسى عبد الرحيم الزرعوني، حمد عبيد الحمودي وعلي سالم خاطر الشامسي، إلى جانب الدكتور إسلام الشيوي، الخبير الإعلامي من الأمانة العامة للمجلس وكان في استقبالهم مريم القطري، مديرة الدار والكوادر العاملة والتي رحبت بالوفد. تجول الأعضاء في أرجاء الدار، كما شاركوا في الفعاليات الرمضانية التي نُظمت داخل الدار وشاركوا كبار السن من الرجال والنساء الأحاديث الودية والأنشطة الترفيهية.