اليوم السابع : أكثر من 20 خبيرا خاصا بالأمم المتحدة يطالبون بمنع إسرائيل من ضم الأراضى الفلسطينية
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد أكثر من 20 خبيرا خاصا بالأمم المتحدة يطالبون بمنع إسرائيل من ضم الأراضى الفلسطينية، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي طالب أكثر من 20 خبيرا ومقررا خاصا لحقوق الإنسان بالأمم المتحدة، منهم فرانشيسكا ألبانيز المقررة الخاصة المعنية بحالة حقوق الانسان فى الأرض .، والان مشاهدة التفاصيل.
طالب أكثر من 20 خبيرا ومقررا خاصا لحقوق الإنسان بالأمم المتحدة، منهم فرانشيسكا ألبانيز المقررة الخاصة المعنية بحالة حقوق الانسان فى الأرض الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967، المجتمع الدولى باتخاذ خطوات لمنع إسرائيل من ضم الأراضى الفلسطينية المحتلة أو المخاطرة بأن ينظر إليه على أنه يقبل انتهاك الحكومة الإسرائيلية الممنهج للقانون الدولي.
وأكد الخبراء والمقررون، فى بيان، اليوم الأربعاء فى جنيف، أن ضم إسرائيل المستمر لأجزاء من الأرض الفلسطينية المحتلة مع التركيز على مساحات شاسعة من الضفة الغربية بعد ضم القدس الشرقية بشكل غير قانونى يشير إلى أنه قد يتم بذل جهد ملموس لضم كامل الأراضى الفلسطينية المحتلة فى انتهاك للقانون الدولي.
ولفت البيان إلى أن 46 خبيرا أمميا كانوا طالبوا المجتمع الدولى فى عام 2020 بمعارضة خطط إسرائيل لضم أجزاء من الضفة الغربية المحتلة بحزم ولكن لم يُسمع إلى دعوتهم حينها، وأكد أنه لم يعد بالامكان الصمت الآن خاصة وأن المأساة تتكشف لكل من الفلسطينيين والإسرائيليين.
وأشار البيان إلى أن المدافعين الفلسطينيين والإسرائيليين عن حقوق الانسان الذين يلفتون انتباه الرأى العام بشكل سلمى إلى هذه الانتهاكات يستمرون عرضة للتشهير أو التجريم أو وصمهم بالارهابيين، مشددا على أن قيام إسرائيل بنقل معظم سلطات الحكم فى الضفة الغربية إلى وزير المالية بتسئيل سموترتش، وهو مسؤول مدني، ليكون حاكما فعليا للضفة الغربية المحتلة فى فبراير 2023، يعنى خطوة تعزز ضم إسرائيل للأراضى المحتلة.
وشدد الخبراء على أن ضم الأراضى أو الاستيلاء عليها باستخدام القوة أو التهديد محظور بشكل قاطع بموجب القانون الدولى ويشكل عملا من أعمال العدوان وجريمة تدخل فى اختصاص المحكمة الجنائية الدولية وتشكل تهديدا للسلم والأمن الدوليين.
وأشاروا إلى أن الغالبية العظمى من الدول الأعضاء فى الأمم المتحدة تدين بشكل قاطع غزو روسيا لأوكرانيا وضمها لأجزاء من شرق أوكرانيا كعمل عدواني، وفرضوا عقوبات على روسيا للتشجيع على وقف هذا الانتهاك الدولي، ولكن وعلى النقيض من ذلك فإن ضم إسرائيل للأراضى الفلسطينية المحتلة يعيد الخطاب السياسى والمناقشات والمفاوضات التى تقوم فى نهاية المطاف على معايير مزدوجة.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أكثر من 20 خبيرا خاصا بالأمم المتحدة يطالبون بمنع إسرائيل من ضم الأراضى الفلسطينية وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الفلسطینیة المحتلة إلى أن
إقرأ أيضاً:
منظمات حقوقية: إسرائيل تسيطر على أكثر من نصف غزة مع تعمق الهجوم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت منظمات حقوقية أن قوات الاحتلال الإسرائيلي وسعت من سيطرتها على قطاع غزة، بحيث باتت قوات الاحتلال تنتشر على مساحة تعادل نصف مساحة القطاع، بما يعادل 50% من غزة قبل الحرب.
ووسّعت إسرائيل تواجدها في قطاع غزة منذ استئناف حربها على حماس الشهر الماضي، حيث أعادت قوات الاحتلال انتشارها على أكبر منطقة تقع قرب حدود غزة، حيث هدم الجيش منازل الفلسطينيين وأراضيهم الزراعية وبنيتهم التحتية لدرجة أنها لم تعد صالحة للسكن، وفقًا لجنود إسرائيليين ومنظمات حقوقية. وقد تضاعف حجم هذه المنطقة العسكرية العازلة في الأسابيع الأخيرة.
صوّرت إسرائيل تشديد قبضتها على القطاع كضرورة مؤقتة للضغط على حماس لإطلاق سراح الرهائن المتبقين الذين أُسروا خلال هجوم 7 أكتوبر 2023، الذي أشعل فتيل الحرب. لكنّ منظمات حقوقية حذّرت من أن الأراضي التي تسيطر عليها إسرائيل، والتي تشمل ممرًا يفصل شمال القطاع عن جنوبه، قد تُستخدم لفرض سيطرة طويلة الأمد.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الأسبوع الماضي إنه حتى بعد هزيمة حماس فإن إسرائيل سوف تحتفظ بالسيطرة الأمنية على غزة وتدفع الفلسطينيين إلى المغادرة.
وقال جنود إسرائيليون إن عمليات الهدم بالقرب من الحدود الإسرائيلية والتوسع المنهجي للمنطقة العازلة مستمرة منذ بدء الصراع قبل 18 شهرا.
وأصدرت منظمة "كسر الصمت"، وهي مجموعة من المحاربين القدامى المناهضين للاحتلال، اليوم الاثنين تقريرا يوثق روايات الجنود الذين كانوا في المنطقة العازلة.
ووصف عدد من الجنود كيف شاهدوا الجيش يحول المنطقة إلى أرض قاحلة واسعة.
وقالت المنظمة إن "الجيش، من خلال التدمير المتعمد على نطاق واسع، وضع الأساس للسيطرة الإسرائيلية المستقبلية على المنطقة".