شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن السيد الصدر يُصدر 8 تعليمات جديدة لانصاره بذكرى عاشوراء، بغداد المركز الخبري الوطني gallery 1 { margin auto; } gallery 1 .gallery item { float right; .،بحسب ما نشر المركز الخبري الوطني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات السيد الصدر يُصدر 8 تعليمات جديدة لانصاره بذكرى عاشوراء، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

السيد الصدر يُصدر 8 تعليمات جديدة لانصاره بذكرى عاشوراء

بغداد/ المركز الخبري الوطني #gallery-1 { margin: auto; } #gallery-1 .gallery-item { float: right; margin-top: 10px; text-align: center; width: 33%; } #gallery-1 img { border: 2px solid #cfcfcf; } #gallery-1 .gallery-caption { margin-left: 0; } /* see gallery_shortcode() in wp-includes/media.php */

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل السيد الصدر يُصدر 8 تعليمات جديدة لانصاره بذكرى عاشوراء وتم نقلها من المركز الخبري الوطني نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المرکز الخبری الوطنی

إقرأ أيضاً:

خطاب السيد القائد عشية الاحتفال بذكرى المولد.. رسائل الجهاد وجبهتي الكفر والنفاق

يمانيون – متابعات
جدد السيد القائد عبد الملك بدر الدين في خطابه اليوم السبت عشية الاحتفال بذكرى المولد النبوي الشريف على صاحبه أفضل الصلاة وأتم التسليم للعام الهجري 1446ه طرق موضوع الجهاد في سبيل خلال هذه المرحلة المفصلية في تاريخ الأمة مع أعدائها من الكفار والمنافقين.

وأكد السيد القائد أن لا خلاص للأمة إلا بالجهاد في سبيل الله، باعتباره الحل الأمثل، والوحيد، والذي يحفظ للأمة عزتها وكرامتها، حيث لا وجود، لأي حل آخر.

وأوضح السيد القائد أن الحديث عن الجهاد في سبيل الله، لا يعني فتح إشكالات على الأمة، أو تحديات هنا وهناك، لأن المسألة مختلفة، فالأمة الإسلامية مستهدفة من جانب أعدائها بكل أشكال الاستهداف، وهي تواجه المخاطر الكبيرة، والتحديات الكبيرة.

وخلال المحاضرات الأخيرة للسيد القائد، والتي كان يخصصها للتضامن مع الشعب الفلسطيني المظلوم في قطاع غزة، كان السيد القائد يكرر حديثه عن الجهاد في سبيل الله، مؤكداً أنه الخيار الأفضل، وهنا وفي هذه المناسبة يعاود السيد القائد تذكير الأمة بمسؤولياتها المتمثلة بالجهاد في سبيل الله، والاقتداء بالرسول الأكرم محمد -صلى الله عليه وعلى آله-

ويسوق السيد القائد العديد من الشواهد على صوابية هذا الطرح، لافتاً إلى أن الواقع يشهد، وهذه الحالة ليست جديدة، فالمسلمون وعلى امتداد التاريخ كانوا مستهدفين على الدوام، بكل أشكال الاستهداف العسكري، والثقافي، والفكري، والاقتصادي، وعلى كل المستويات، وفي كل الجوانب.

ويوضح السيد القائد أن استهداف هذه الأمة يأتي من جبهتين أساسيتين هما (الكفر والنفاق)، ثم يسهب في شرحه وتناوله لهاتين الجبهتين، وخطورتهما على الأمة الإسلامية، وكيف يمكن مواجهتهما، مقدماً بذلك الأدلة المقنعة من القرآن الكريم، ومن شواهد التاريخ والأحداث.

ويرى قائد الثورة أن جبهة الكفر، هي جبهة عدوانية، إجرامية، وهي مصدر الشر والإجرام والطغيان والفساد، وهي تتنكر لرسالة الله في مبادئها وقيمها وأخلاقها العظيمة.. هذه الرسالة التي هي نور للبشرية جمعاء، ورحمة للناس، مؤكداً أن جبهة الكفر متباينة مع رسالة الله، وهي جبهة طمع، وطغيان، وأهواء وشهوات، ونزوات، ولا تطيق مبدأ الرسالة الإلهية، التي جاءت به كل الرسل، كما أنها لا تطيق مكارم الأخلاق

التي هي أهم ما أتت به الرسالة الإسلامية، منوهاً إلى أن جبهة الكفر لا تنسجم كذلك مع مكارم الأخلاق؛ لأنها جبهات فساد، وإفساد وانفلات، وليس عندها التزام بالمسؤولية الأخلاقية.

وإذا كانت جبهة الكفر بهذا الشكل القبيح الذي يستدعي على المسلمين مقاومتها بكل الوسائل المتاحة، وفي مقدمتها الجهاد في سبيل الله، فإن جبهة النفاق هي الأخرى أشد وأنكى كما يؤكد السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي -يحفظه الله.

ويقول السيد القائد : ” جبهة النفاق، هي الأخرى على تناغم، وتلاقٍ مع جبهة الكفر”، مشيراً إلى أنه على الرغم من أن المنافقين يحسبون على الإسلام، لكنهم في ولائهم، وفي أهدافهم، وتوجهاتهم يلتقون مع الكافرين، وينسقَّون معهم، فهم بالنسبة للانتماء أصحاب انتماء إسلامي، وبالنسبة للمواقف، والتوجهات والأهداف يلتقون مع الكافرين”، مبيناً أن الله كشفهم، ووضح حقيقتهم، وخطورتهم، وصنفهم ضمن أعداء الإسلام والمسلمين، إلى درجة أن قال الله عنهم في القرآن الكريم: [هم العدو فاحذرهم].

ويرى السيد القائد أن المنافقين، هم أعداء، يشكل خطورة على الأمة، ومن داخلها، ونشاطهم يأتي من داخل الأمة بما يخدم أعداء الإسلام والمسلمين، وأن من مواقفهم السعي لإثارة الفتن، وصرف اهتمام الناس بشكل تام عن العدو الحقيقي، وعن أنشطته العدائية، وبذلك فالكفار، والمنافقون يشكلون خطورة على الأمة الإسلامية، وهي خطورة متناسقة، وهم يتبادلون الخدمات فيما بينهم، وينشطون لاستهداف الأمة من الداخل، وجبهتهم تمثل خطورة على الأمة، لأنها جبهة شر، واستهداف شامل على الأمة، على كافة المستويات الفكرية والثقافية، ومن كل جانب وكل اتجاه، وليس فيهم إنسانية، أو رحمة.

وبعد أن أسهب السيد القائد في توضيح مخاطر جبهتي النفاق والكفر، يبدأ في تقديم العلاج الحقيقي للمواجهة مع هاتين الجبهتين، وهو علاج يستمده من القرآن الكريم، ومن سيرة المصطفى محمد -صلوات الله عليه وعلى آله.

ويقول السيد القائد:” الجهاد في سبيل الله يمثل حالة الردع لإجرام الأعداء، وافشال مؤامراتهم التي يستهدفون بها الأمة؛ لأنهم بطبيعتهم عدوانيون طامعون، متوحشون، مجرمون، و لذلك عندما تتخلى الأمة عن الجهاد، بأساليب أخرى، فهذه الأساليب لا تجدي نفعاً، لأن الطريقة التي تحمي الأمة هي الجهاد في سبيل، والذي يمثل ردعاً للعدو وحماية للأمة.

وأوضح السيد القائد : “الله عز وجل خاطب الرسول بالجهاد، والقتال في سبيل، وهذا يبين أهمية هذا الموضوع عندما كان جزءاً من مهام الرسالة السماوية، ومن الالتزامات الإيمانية، وفي الوقت نفسه باعتباره الأسوة والقدوة، لافتاً إلى أنه لو كان هناك بدائل أخرى تغني الأمة عن الجهاد ، لكان الرسول هو الأجدر بها، لمستوى ما كان عليه من رشد، ومعرفة، وحكمة، ومكارم الأخلاق والقدرة العالية على الإقناع، وإقامة الحجة، ولو كانت الوسائل الدبلوماسية لوحدها تكفي، أو طريقة معنية، أو أي طريقة لكان هو الأولى بها، لأنها الأولى بالرعاية والسلامة من المشاق والمتاعب.

وبهذا، يقدم السيد القائد، سرداً مقنعاً، عن طبيعة المواجهة مع أعداء الأمة الإسلامية من الكفار والمنافقين، مقدماً حقائق وشواهد من التاريخ، ومن سيرة الرسول الأكرم، ليتوصل إلى نتيجة حتمية للجميع بأنه لا غنى عن الجهاد في سبيل الله، فهو الحل الأمثل لحل مشاكل الأمة، مؤكداً أن الرسول -صلوات الله عليه وعلى آله- استجاب لأمر الله، وكانت حركته الجهادية في سبيل الله متميزة تميزاً عظيماً على مستوى الأداء الراقي جداً في تنفيذ هذه المهمة على أرقى مستوى، مجسداً التعاليم الإلهية والحكمة بمفهومها الصحيح، و محققاً نجاحات كبيرة جداً.

ويشير السيد القائد إلى أن حركة الرسول الجهادية متميزة جداً، وتجلت فيها النجاحات الكبرى التي تشهد على أهميتها وضرورتها وإيجابياتها، وما تمثله من بناء للأمة على المستوى الحضاري والعزة والمنعة وما يرتبط بها من القيم، وما لها من أهمية تربوية وأخلاقية، ومدى صلتها بالمشروع الإلهي الذي ينبغي للأمة الذي تحمله، وهي تنتمي للإسلام، وتؤمن بالرسول، مسؤولية العمل على تقديم النموذج الراقي للرسالة ونشرها.

وفي هذا يتطرق السيد إلى نقطة مهمة جداً، وهي انحدار الأمة إلى مستوى الحضيض، بعد أن كانت أعز أمة، منوهاً إلى تنامي دور اليهود والنصارى، الذين لهم اتجاه آخر، ويتفقون مع اليهود ويتحالفون معهم ضد المسلمين، حيث فتحوا جبهة واحدة للإفساد في الأرض، فاحتلوا أجزاء مهمة في البلاد الإسلامية، وتم استضعاف، وظلم أهلها، وإلى احتلال بقاع أخرى، وارتكاب أبشع الجرائم ضد المسلمين فيها، وهذا شيء مؤسف.

وأكد السيد القائد أن التعطيل للجهاد يترتب عليه انحدار، وغباء، وتبلد، في المشاعر، وطبع على القلوب، وهي حالة خطيرة، ويترافق معه الذلة والهوان وتمكين الأعداء من السيطرة على المسلمين، لذلك لا خلاص للأمة إلا باتباع تعليمات الله بالجهاد في سبيل الله وبالاستفادة من الرسول وحركته ومسيرته الجهادية التي لا مثيل لها فيما حققته من نجاحات، وأداء راق جداً من القيم والأخلاق.
———————————————-
أحمد داود

مقالات مشابهة

  • المنتخب الوطني لكرة اليد يقتنص المركز الثالث في البطولة الإفريقية من نظيره المغربي
  • الشارقة.. المركز الوطني للبحث ينقذ عائلة تعطل زورقها في البحر
  • البنك العربي الوطني anb يحصد جائزتين عالميتين مرموقتين
  • عروض الجفالي للسيارات على سيارات مرسيدس- بنز مستمرة في اليوم الوطني
  • عاجل | حظر نشر البيانات المتعلقة بالأمن السيبراني.. تعليمات جديدة لمقدمي خدمات هويات الدخول والصلاحيات
  • المركز الوطني للأرصاد : رياح شديدة على الحناكية والعلا وخيبر
  • خطاب السيد القائد عشية الاحتفال بذكرى المولد.. رسائل الجهاد وجبهتي الكفر والنفاق
  • المركز الوطني للأرصاد بجازان يحتفي بيوم الأرصاد العربي
  • ‏الصدر يغرد بذكرى المولد النبوي
  • المركز الوطني للوثائق ينظم فعالية تكريمية احتفاءً بذكرى المولد النبوي الشريف