فنلندا تعلن استئناف تمويل «الأونروا»
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
قالت فنلندا، إنها ستستأنف تقديم التمويل لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا).
وقال وزير التجارة الخارجية والتنمية الفنلندي فيله تافيو: تحسين الأونروا لإدارة المخاطر لديها، مما يعني منع سوء السلوك وبدء مراقبته بشكل وثيق، يوفر ضمانات كافية لنا في هذه المرحلة لنواصل دعمنا.
وبحسب وكالة رويترز، أضاف خلال مؤتمر صحفي: إن بعض الأموال الفنلندية ستخصص لإدارة المخاطر.
هذا واستأنفت دول من بينها كندا وأستراليا والسويد تمويل الأونروا، في حين زادت عدة دول خليجية مثل السعودية تمويل الوكالة.
وعلقت عدة دول، من بينها الولايات المتحدة وبريطانيا، تمويلها للأونروا بعد اتهامات من إسرائيل بأن 12 من بين موظفي الوكالة البالغ عددهم 13 ألفا شاركوا في معركة طوفان الأقصى.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: إقامة دولة فلسطينية الأونروا دعم منظمة الأونروا
إقرأ أيضاً:
نفقات الوكالة الأمريكية للتنمية: تمويل الارهاب ومجتمع الميم وزراعة المخدرات
4 فبراير، 2025
بغداد/المسلة: نشر البيت الأبيض النقاب قائمة صادمة تكشف عن “أغرب وأكثر بنود الإنفاق إثارة للدهشة” التي قامت بها الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID).
وأظهرت الوثائق أن الوكالة لم تقدم حسابات واضحة للمواطنين الأمريكيين لعقود، بينما كانت توجه مليارات الدولارات نحو مشاريع وُصفت بأنها “غير منطقية ومشبوهة” دون أي رقابة حقيقية.
ومن بين هذه الإنفاقات المثيرة للجدل، تم ضخ مئات الآلاف من الدولارات في منظمات غير ربحية لها صلات وثيقة بجماعات إرهابية، بالإضافة إلى تمويل إمدادات غذائية لمقاتلين سوريين مرتبطين بتنظيم “القاعدة”، مما أثار تساؤلات حول أهداف هذه المساعدات.
كما أعلنت الإدارة الأمريكية الجديدة عن استيائها من تخصيص أموال ضخمة لمشاريع تدعم حقوق مجتمع الميم (LGBT) خارج الولايات المتحدة، حيث تم إنفاق 47 ألف دولار على إنتاج “أوبرا للمتحولين جنسيًا” في كولومبيا، و32 ألف دولار على نشر “قصص مصورة للمتحولين جنسيًا” في بيرو، بالإضافة إلى 2 مليون دولار لدعم أنشطة مجتمع الميم في غواتيمالا.
ولم تتوقف القائمة عند هذا الحد، بل أشارت التقارير إلى أن مئات الملايين من الدولارات تم ضخها في مشاريع ري في أفغانستان، والتي تحولت في النهاية إلى دعم غير مباشر لزراعة الخشخاش وإنتاج الهيروين، مما أثار موجة من الانتقادات حول جدوى هذه المشاريع وأهدافها الحقيقية.
ويخطط الرئيس الأمريكي لدمج الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID) بوزارة الخارجية وتقليص عدد الموظفين فيها، وفق ما ذكرت قناة “سي بي إس”.
وكان ترامب قد انتقد الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية في مناسبات عديدة، قائلا إنها تنفق أموال دافعي الضرائب الأمريكيين على مشاريع لا تخدم المصالح الأمريكية كما أنها تدار من قبل مجموعة من “المجانين المتطرفين”.
كما وصف وزير الكفاءة الحكومية والملياردير الأمريكي إيلون ماسك، “USAID” بأنها منظمة إجرامية وقد “حان وقت موتها”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts