فابريجاس: أرتيتا أزال السموم من آرسنال.. ولديه فكرة ومنهج وأسلوب لعب
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
يعتقد الإسباني سيسك فابريجاس نجم آرسنال السابق، أن مدرب الفريق الحالي ميكيل أرتيتا، يستحق الكثير من الثناء، لتغييره الأجواء بشكل كامل في النادي.
فابريجاس: أرتيتا أزال السموم من آرسنالوتولى أرتيتا مسؤولية تدريب آرسنال في منتصف الموسم (2019-2020)، وفاز بلقب كأس الاتحاد الإنجليزي في موسمه الأول.
وقال فابريجاس لبرنامج "بريميرليج بلانيت": "أعتقد أن الأمر بسيط للغاية، دخل آرسنال في فوضى كبيرة.
وأضاف: "كانت لديه فكرة ومنهج وأسلوب لعب، وقام بتجميع كل ذلك معًا. كان يتمتع بالشجاعة على الرغم من كونه مدربًا شابًا، ليجمع كل ذلك معًا ويقول.. حسنًا، هذه هي المعايير، وهذا ما أريد القيام به".
حافلات مجانية لنقل الجماهير لمؤازرة المنتخب في كأس "عاصمة مصر" عاجل.. تفاصيل اجتماع جوزيه جوميز مع لاعبي الزمالك خلال مران اليوموأضاف: "أعتقد أنه يواصل تكرار هذه الكلمات. يتحدث في المؤتمرات الصحفية عن النوايا والشخصية والمعايير. لقد أزال كل السموم المحيطة بالنادي والتي كانت تؤذي اللاعبين والمدربين، والنادي الآن في حالة جيدة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سيسك فابريجاس أرتيتا ارسنال الدوري الاسباني الدوري الانجليزي
إقرأ أيضاً:
تحليل الشعر يكشف السموم المرتبطة بالتوحّد
دعا خبيران في التحاليل الطبية إلى ضرورة مراعاة العوامل البيئية والوراثية والتغذوية، قبل الولادة، لفهم أعمق لأسباب ارتفاع معدلات الإصابة باضطراب طيف التوحّد. في حين شدد طبيب متخصص على أهمية البحث عن وسائل جديدة للكشف المبكّر عن مسببات المرض، ومنها تحليل الشعر الذي يُسهم في الكشف عن السموم والمعادن الثقيلة المرتبطة بالإصابة.
وأكد البروفيسور كارميلو ريزو، بجامعة «نيكولو كوسانو» في روما، والمتخصص في التغذية والحساسية، والباحث في اضطرابات النمو العصبي منذ أكثر من ثلاثة عقود، أن الارتفاع الملحوظ في معدلات اضطراب التوحّد، خلال السنوات الأخيرة، يرتبط بعوامل بيئية وفسيولوجية.
وأوضح ريزو، على هامش مشاركته في «المؤتمر الدولي الثالث للمستجدات في أبحاث التوحّد» بأبوظبي، أن الإحصاءات الحديثة تكشف عن ارتفاع مثير للقلق في نسب الإصابة، حيث انتقل المعدل في إيطاليا من طفل واحد بين كل 600، إلى واحد من بين كل 34، ما يستدعي مراجعة جدية للعوامل البيئية بالتوازي مع العوامل الوراثية. وأكد الدكتور رامز سعد، المتخصص في تحليل المعادن والسموم في الشعر والأغذية والتربة، والمشرف على مختبر «MS-ICP» في كندا، أن تحليل الشعر أداة دقيقة وفعّالة لرصد تراكم السموم والمعادن الثقيلة في الجسم، وقد تكون من العوامل المسببة لاضطرابات مثل التوحّد ومشكلات الجهاز الهضمي لدى الأطفال.
جاء ذلك خلال محاضرته «توفر تقنية فيتوتشيلاتين الكثير من الفوائد للمشخصين باضطراب طيف التوحّد»، ضمن فعاليات المؤتمر، حيث استعرض خبرته التي تمتد لأكثر من 30 عاماً في كندا، ودوره في تطوير تقنيات متقدمة باستخدام جهاز مطياف الكتلة بالبلازما المقترنة بالحث (ICP-MS).
وأوضح أن هذا النوع من التحاليل يُمكّن من الكشف عن عناصر سامة مثل الزئبق، التي قد تختزن في أنسجة الجسم، من دون أن تظهر في التحاليل التقليدية مثل الدم أو البول، ما يجعل تحليل الشعر وسيلة أكثر فعالية في تتبع السموم المزمنة.
(وام)