شاهد.. تحول جسدي مذهل لمسعود أوزيل بعد اعتزاله (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
خطف الألماني مسعود أوزيل نجم ريال مدريد الإسباني وأرسنال الإنجليزي السابق الأنظار في آخر ظهور له بسبب التحول المرعب في كتلته العضلية.
وتداول رواد مواقع التواصل صورا ومقاطع فيديو لبطل العالم 2014 مع منتخب المانشافت، وهو يتدرب في قاعة تقوية العضلات.
وأثار جسد أوزيل الذي شهد تحولا مثيرا في الفترة الماضية إعجاب وتفاعل النشطاء والمتابعين، إذ ظهر في فيديو النجم الألماني وهو يقوم ببعض التمارين في صالة الألعاب الرياضية.
ولاحظ الجميع حجم ذراعي مسعود أوزيل وكتلته العضلية وهذا بفضل مدربه الشخصي التركي ألبير أكشاك الذي ساعده على الوصول إلى هذا الشكل.
It’s bulking season for Mesut Ozil ???????? pic.twitter.com/KRLDB5uXNz
— CentreGoals. (@centregoals) March 21, 2024واعتزل مسعود أوزيل كرة القدم بشكل نهائي شهر مارس من عام 2023 بعد مسيرة رائعة امتدت لـ 17 عاماً.
ولم يتميز أوزيل البالغ 35 عاما طيلة مسيرته الاحترافية بالكتلة العضلية الكبيرة، حيث كان يتسم لعبه بالذكاء والمهارة رفيعة المستوى بعيدا عن الالتحامات البدنية.
ولعب أوزيل، أحد أفضل لاعبي ألمانيا على مر التاريخ، لأندية شالكة وفردر بريمن في ألمانيا، وريال مدريد الإسباني ثم أرسنال الإنجليزي، قبل أن ينهي مسيرته الكروية في الدوري التركي باللعب لفريقي فرنبخشه ثم باشاكشهير إسطنبول.
وتوج أوزيل مع ألمانيا بكأس العالم 2014، بعد أن حمل ألوان منتخب الماكينات في 92 مباراة وسجل 23 هدفا.
المصدر: "وسائل إعلام"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أرسنال لندن المنتخب الألماني ريال مدريد
إقرأ أيضاً:
الفصائل الفلسطينية تستنكر قانون “الكنيست” الجديد الذي يقضي بترحيل عائلات المقاومين
الوحدة نيوز/ استنكرت فصائل المقاومة الفلسطينية، اليوم الخميس، القانون الصهيوني الذي يقضي بترحيل عائلات المقاومين الفلسطينيين منفذي العمليات الفدائية لمدّة تصل إلى 20 عاماً.. مؤكدة أنه لن يرهب الشعب الفلسطيني ومقاومته.
وقالت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، في بيان لها: إنّه وفي خطوة جديدة من خطوات القمع والتنكيل التي يمارسها العدو بحق الشعب الفلسطيني صادق الكنيست على قانون يمنح وزير الداخلية صلاحية ترحيل أفراد عائلات منفذي العمليات لمدة تصل إلى 20 عاماً، كما ويسمح بسجن الأطفال الصغار، ممن تقل أعمارهم عن 14 عاماً، وإصدار أحكام بحقهم.
وأشارت إلى أنّ “هذا القانون الخطير يُشكّل انتهاكاً صارخاً لكل المواثيق والأعراف الدولية التي تحرم العقاب الجماعي”.. مؤكدةً أنّ سلسلة القوانين التي أقرّها “الكنيست” في الآونة الأخيرة، والتي يعمل على إقرارها “أداة من أدوات التطهير العرقي، وجزء من آلة حرب الإبادة ضد الشعب الفلسطيني”.
ولفتت إلى أنّ “منح مجرم مدان بارتكاب جرائم إرهابية، يشغل اليوم منصب وزير الداخلية في الكيان، الصلاحية بطرد عائلات بأكملها في إطار فرض عقوبات جماعية انتقامية، هو أصدق تعبير عن مستوى التدني الأخلاقي الذي وصل إليه الكيان الصهيوني”.
كما حمّل البيان ما يسمى بالمجتمع الدولي والمؤسسات الدولية والأنظمة المطبعة مع هذا الكيان مسؤولية تماديه في عدوانه ضد الشعب الفلسطيني، بسبب صمتها المخزي الذي يمنحه الغطاء لتنفيذ سياساته العدوانية المجرمة.
من ناحيتها، استنكرت لجان المقاومة في فلسطين القانون الصهيوني.. مؤكدةً أنّه “يكشف النوايا الصهيونية المبيتة لتهجير الشعب الفلسطيني، وإفراغ الأراضي المحتلة من أصحابها وسكانها الأصليين”.
وشدد البيان على أنّ “القوانين والإجراءات الإسرائيلية القمعية كافّة “لن تفلح في إرهاب أبناء الشعب الفلسطيني في الأراضي المحتلة في العام 1948، ولن تكسر إرادته ولن تثنيه عن مقاومته وكفاحه ونضاله المشروع ضد العدو”.
ودعا البيان إلى أوسع تحركٍ جماهيري ومقاومة فاعلة للتصدي لهذا القانون الإجرامي في كل أنحاء فلسطين المحتلة.. مُطالباً “الأحرار في الأمة وحول العالم بمساندة الشعب الفلسطيني الذي يتعرض للإبادة”.
ويُشار إلى أنّ “الـكنيست” الصهيوني، صادق اليوم، على قانون يسمح لوزير الداخلية الصهيوني بترحيل أفراد عائلات منفذي العمليات الفدائية ضد أهداف صهيونية، لمدة تصل إلى 20 عاماً.
كما صادق على إجراء مؤقت لمدة خمسة أعوام يسمح بفرض عقوبات بالسجن على القاصرين دون سن 14 عاماً، الذين يدينهم العدو بجرائم قتل متصلة بأعمال مقاومة أو في إطار نشاط الفصائل الفلسطينية.
وتم تمرير القانون بتأييد 61 عضو “كنيست”، ومعارضة 41، فيما دعم الإجراء 55 نائباً وعارضه 33.
وجاء في نص اقتراح القانون لترحيل أفراد عائلات منفذي العمليات، الذي بادر إليه عضو “الكنيست”، حانوخ دوف ميلفيتسكي من حزب “الليكود” “سيتم ترحيل ابن الأسرة (قرابة من الدرجة الأولى) إلى قطاع غزة أو إلى وجهة أخرى تحدد وفقاً للظروف”، وذلك إذا تقرر أنه “كان على علم مسبق بخطة أحد أفراد عائلته لتنفيذ عمل ضدنا ولم يبذل كل الجهود المطلوبة لمنعه”.