«طيور الخير».. الإمارات ومصر تنفذان الإسقاط الجوي الـ11 للمساعدات شمال غزة
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
أعلنت قيادة العمليات المشتركة في وزارة الدفاع الإماراتية، عن تنفيذ عملية الإسقاط الجوي الحادي عشر للمساعدات الإنسانية والإغاثية على شمال قطاع غزة، بواسطة أطقم مشتركة تابعة للقوات الجوية لدولة الامارات العربية المتحدة والقوات الجوية لجمهورية مصر العربية الشقيقة.
جرت عمليات الإسقاط فوق المناطق المعزولة التى يتعذر الوصول إليها شمال قطاع غزة عبر طائرتين حملتا 24 طناً من المساعدات الغذائية والإغاثية، وبذلك يصل إجمالي المساعدات التي تم إسقاطها منذ انطلاق عملية "طيور الخير" إلى 462 طناً من المساعدات الغذائية والإغاثية.
تأتي عملية "طيور الخير" ضمن "عملية الفارس الشهم / 3" لدعم الشعب الفلسطيني الشقيق في قطاع غزة.
كما ضاعفت دولة الإمارات جهودها خلال شهر رمضان المبارك من خلال هذه المساعدات التي تقدم عبر تضافر جهود المؤسسات الخيرية في الدولة ممثلة بهيئة الهلال الأحمر الإماراتي ومؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية ومؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية وغيرها من المؤسسات الإنسانية والخيرية في الإمارات.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: حرب غزة الدفاع الإماراتية طيور الخير
إقرأ أيضاً:
50 طنًا من المساعدات الإنسانية الأوروبية إلى سوريا
يرتقب أن يصل 50 طنًا من المساعدات الإنسانية المؤلفة من إمدادات طبية ممولة من الاتحاد الأوروبي ومنسقة من منظمة الصحة العالمية، إلى سوريا في 31 ديسمبر 2024.
ووصلت الإمدادات الطبية الخميس إلى إسطنبول ومن المقرر أن تنقل في 31 ديسمبر إلى سوريا بعد إتمام المعاملات الجمركية التركية، حسب ما قالت مريناليني سانثانام المكلّفة بالعلاقات الإعلامية بمنظمة الصحة العالمية في غازي عنتاب جنوب تركيا.
وكان الاتحاد الأوروبي قد أعلن في منتصف ديسمبر 2024 عن إقامة جسر جوي إنساني لسوريا عبر تركيا في أول مبادرة أوروبية من هذا النوع منذ سقوط بشار الأسد مطلع الشهر ذاته.
وتتضمن الحزمة مستلزمات الجراحة الطارئة وأدوية أساسية.
إمدادات طبية للمؤسسات الصحيةوصرح لورينتسو دال مونتي المحلل المعني بشؤون التخطيط في منظمة الصحة العالمية بأن "الإمدادات الطبية ستوزع على مؤسسات الصحة والأطباء في سوريا، عملا بالمبادئ الإنسانية، كي تستفيد منها سوريا عموما وإدلب وحلب خصوصا".
وأشار إلى أن المساعدات "تتضمن بشكل أساسي مجموعات مستلزمات تتيح للأطباء في سوريا إجراء آلاف العمليات الجراحية ومعالجة المصابين".
وتسبب الأزمة السورية منذ اندلاعها عام 2011 بانهيار النظام الصحي في البلاد، حسب مونتي الذي أشار إلى أن "نحو نصف المستشفيات السورية خارجة عن الخدمة".