الأمن العام يكشف لغز سرقة أبواب المقابر في المنيا
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
واصلت أجهزة وزارة الداخلية جهودها لمكافحة الجريمة بشتى صورها لاسيما فى مجال ملاحقة وضبط العناصر الإجرامية والتشكيلات العصابية مرتكبى جرائم السرقات.
تمكن قطاع الأمن العام برئاسة اللواء محمود ابو عمره مساعد وزير الداخلي بمشاركة مديرية أمن المنيا من ضبط (5 أشخاص "لأحدهم معلومات جنائية") لقيامهم بممارسة نشاط إجرامى تخصص فى سرقة البوابات الحديدية الخاصة بالمقابر، مُتخذين من دوائر مراكز شرطة (أبو قرقاص – المنيا - مطاى) مسرحاً لمزاولة نشاطهم الإجرامى.
وفى مديرية أمن دمياط تم ضبط ( 3 عاطلين"لهم معلومات جنائية") لقيامهم بسرقة (4 بطاريات جافة مخصصة لتغذية لوحات الكمبيوتر - 4 كابلات مختلفة الأحجام) من داخل إحدى غرف تحكم ضخ الغاز الكائنة بدائرة مركز شرطة كفر سعد.. وأرشدوا عن المسروقات والأدوات المستخدمة فى إرتكاب الواقعة.
وفى مديرية أمن أسوان تم ضبط (عاطلَين) لقيامهما بسرقة إستراحة خاصة بإحدى الوحدات المحلية بإدفو.. وأرشدا عن المسروقات.
تم إتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أجهزة وزارة الداخلية الامن العام التشكيلات العصابية البوابات الحديدية العناصر الإجرامية امن دمياط جرائم السرقات
إقرأ أيضاً:
قراصنة عملات مشفرة من كوريا الشمالية يسرقون 1.3 مليار دولار
أقدم بعض القراصنة من كوريا الشمالية على سرقة مبالغ قياسية من منصات عملات مشفرة خلال هذا العام، وفقاً لتقرير صادر عن شركة "تشاينا أناليسيس" (Chainalysis)، ما يكشف بأنه تهديد للأمن القومي الأمريكي.
كما أوضح التقرير الذي نشرته منصة تحليلات بلوكتشين أمس، أن القراصنة الذين قاموا بالسرقة قد استخدموا أساليب متطورة مثل استغلال فرص العمل عن بعد، كما أن المتورطون في الاستيلاء على أكثر من نصف إجمالي المبلغ المسروق، الذي بلغ 2.2 مليار دولار في 2024.
في 12 ديسمبر، وجهت وزارة العدل الأميركية اتهامات لـ14 مواطناً كورياً شمالياً في الـ 12 من ديسمبر، وذلك بدعوى بسبب جرائم احتيال وغسل أموال أثناء عملهم كموظفي تكنولوجيا معلومات عن بُعد في شركات أميركية.
وجمع القراصنة خلال هذه الفترة أكثر من 88 مليون دولار من خلال سرقة معلومات ملكية فكرية وعمليات ابتزاز.
ويقوم القراصنة بعد سرقة العملات المشفرة، بغسل الأموال غير المشروعة عبر منصات مالية لامركزية، أو مزج العملات الرقمية لإخفاء مصدر الأموال، وفقاً لـ"تشاينا أناليسيس".