محلل طقس: أمطار غزيرة وتساقط حبات البرد على الرياض والقصيم والشرقية
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
قال محلل الطقس عقيل العقيل، إن التوقعات تشير إلى استمرار هطول الأمطار من متوسطة إلى غزيرة اليوم الجمعة على القطاع الشمالي الشرقي ومنطقة القصيم وشمال منطقة الرياض.
وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» إلى أنه من المتوقع أن تزداد فرص هطول الأمطار على المناطق الوسطى في المملكة بما فيها العاصمة بداية من مساء الجمعة ويوم السبت.
ولفت العقيل إلى استمرار حالة عدم الإستقرار بشكلها الربيعي المميز على مناطق وسط المملكة والمناطق الشرقية حتى نهاية الأسبوع القادم، مع توقع الرياح الهابطة مع السحب الربيعية وكذلك حبات البرد والعواصف الرملية.
فيديو | محلل الطقس عقيل العقيل: أجواء ربيعية مميزة.. استمرار هطول الأمطار الغزيرة مع تساقط حبات من البرد على الرياض والقصيم والمنطقة الشرقية #الإخبارية pic.twitter.com/hr05Lpcuh8
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) March 22, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: طقس المملكة
إقرأ أيضاً:
تحذير أممي جديد من مخاطر استمرار الجفاف في اليمن
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
حذرت منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة “الفاو”، من مخاطر استمرار الجفاف في اليمن الذي يواجه واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية والاقتصادية بالعالم.
وقالت المنظمة في بيان إنه “من المتوقع أن يستمر موسم الجفاف في اليمن ودرجات الحرارة الباردة التي سادت في أواخر يناير 2025 حتى أوائل فبراير، مع استمرار انخفاض مستويات هطول الأمطار، وخاصة في المرتفعات”.
وأضاف البيان “بما أن شهر فبراير يمثل بداية مرحلة موسم الزراعة للعديد من المحاصيل الرئيسية في اليمن، وخاصة في المناطق المرتفعة التي تعتمد على الأمطار والمناطق المنخفضة المروية، فإن ظروف الجفاف الممتدة إلى جانب درجات الحرارة الباردة التي تصل إلى مستوى الصقيع، قد تشكل تحديات لإعداد الأرض وإنباتها في بعض المناطق”.
وحسب المنظمة، يواجه اليمن خطر استمرار الجفاف في الأيام العشرة الأولى من شهر فبراير 2025.
ومن المتوقع هطول أمطار قليلة للغاية، تقتصر على مناطق محلية من المرتفعات الوسطى، والمرتفعات الجنوبية، وساحل البحر الأحمر، وخليج عدن، والبحر العربي، وسقطرى.
وتوقعت الفاو هطول زخات خفيفة، لا يتجاوز مجموعها 15 ملم، في أجزاء من ذمار وإب وحجة.
ونوهت المنظمة، إلى أن هذه الظروف الجافة المستمرة إلى الجفاف في بعض المناطق، مما يؤثر بشدة على الزراعة، وخاصة المحاصيل الرئيسية مثل القمح والشعير والذرة، ويجهد أنظمة الري. ومن المهم ملاحظة أن كميات الأمطار المتوقعة أقل من المعدل الطبيعي لهذا الوقت من العام.