حلول أزمة الدروس الخصوصية.. ناقشها بهجت بالحلقة 11 من عتبات البهجة
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
في أحداث الحلقة الحادية عشر من مسلسل عتبات البهجة، ناقش العم بهجت الذي يجسد شخصيته الفنان القدير يحيى الفخراني، قضية الدروس الخصوصية؛ إذ كان ينصح عبد البديع ببعض الإرشادات التي تعيد لمهنة التعليم رونقها الأساسي موضحًا «التعليم ده رسالة إنسانية سامية»، ليرد عليه عبد البديع بمبررات غير واقعية، وفي هذا الإطار ووفقًا لنصائح العم بهجت لعبد البديع نوضح حلولا لأزمة الدروس الخصوصية في السطور القادمة.
أشار العم بهجت بأن السر في هذه الأزمة يكمن ببعض المعلمين غير المؤهلين للمهنة؛ إذ يصعبون الأمور على الطلاب وعلى أهاليهم، من أجل المال، فتحولت مهنة التعليم السامية في نظرهم إلى مجرد تجارة تزيد من الدخل بشكل جيد، إذ لم يكتفوا بثمن المحاضرات باهظة الثمن المقدمة من خلالهم، بل يتفننوا في أخذ أموال أكثر عن طريق صناعة الملازم التي لا داعي لها، مدعيين أنها تشمل الكثير من الأسئلة غير المتواجدة في كتب الوزارة أو الكتب الخارجية، حيث جاء تعليق عبد البديع على نصيحة العم بهجت في عدم حاجة الطلاب للملازم «الملازم دي بيبقا فيها مراجعات وأسئلة كتير جدًا، مش موجودة في كتاب الوزارة، والملازم مش مجرد ورق متصور وخلاص يا أستاذ بهجت، دي تصورات ومراجعات حطها أساتذة كتير جدًا وطلع عنينا فيها».
وضمن أحداث الحلقة ذكر العم بهجت نصائح حل أزمة الدروس الخصوصية، وهي كالتالي:
شعور المعلم بسمو مهنة التدريس. الرجوع لاتباع الضمير في أمور العمل. الرجوع للكتب الدراسية وإلغاء الملازم. يقين المعلم بأنه صاحب رسالة وليس تاجرًا. عدم استغلال الطلاب ورفع تكلفة المحاضرة.@watchit
عبد البديع هيجيب لبهجت جلطة اتفرج على مسلسل #عتبات_البهجة على #WATCHIT من هنا: https://bit.ly/Atabat-El-Bahga اشترك الآن بباقات جديدة تبدأ من ١٤.٩٩ج في الشهر ١٤٩.٩٩ج في السنة! watchit.com #رمضانك_عندنا متوفر في مصر فقط #مسلسلات_رمضان #رمضان2024 #WhatToWatch #WatchOnWatchit
original sound - WATCH IT أحداث مسلسل عتبات البهجةيدور مسلسل عتبات البهجة بطولة الفنان يحيى الفخراني، في إطار اجتماعي هادف؛ إذ يناقش بعض القضايا المنتشرة في الفترة الأخيرة، والتي تخص مختلف الأعمار، مع عرض حلول لكل أزمة عبر نصائح الجد السبعيني «بهجت».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل عتبات البهجة الدروس الخصوصية يحيى الفخراني الحلقة 11 عتبات البهجة عبد البدیع
إقرأ أيضاً:
تحدوا أعداء البهجة.. خالد منتصر يعلق على احتفال المصريين بشم النسيم
علق المفكر خالد منتصر على احتفالات الشعب المصري بشم النسيم .
وكتب منتصر عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك: "أجمل حاجة النهاردة أن المصريين خرجوا واتفسحوا واحتفلوا بشم النسيم وقالوا أكبر طظ جماعية لكل فتاوي المتجهمين أعداء البهجة والحياة، عاش المصري".
وأكدت الدكتورة عزة سليمان، الباحثة في التاريخ المصري القديم، أن عيد شم النسيمليس مجرد مناسبة موسمية بل هو عيد الخلق والبعث في وجدان المصري القديم، مشيرة إلى أن طقوسه الرمزية قد انتقلت إلى شعوب عديدة حول العالم، ولا تزال مستمرة حتى اليوم.
أوضحت الدكتورة عزة سليمان، خلال لقائها مع الإعلامي شريف نور الدين، والإعلامية آية شعيب، في برنامج «أنا وهو وهي» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن اللغة المصرية القديمة حملت جذورًا لكلمات ما زالت مستخدمة عالميًا، مثل كلمة «سفن» التي تعني «سبعة» وانتقلت إلى الألمانية 'سيفن ديبين'، ما يعكس الامتداد الثقافي والتأثير الحضاري لمصر القديمة.
أضافت: «حتى كلمة 'فسيخ' أصلها من الكلمة المصرية 'سفخ'، ومع التحولات اللغوية أصبحت 'فسخ' ومنها جاءت كلمة 'فسيخ' بمعناها المعروف، لأنك تفتحها بنفس حركة الفسخ، وكل شيء يُفتح بهذه الطريقة كان يُطلق عليه هذا الاسم».
وقالت: «شم النسيم هو عيد الخلق من جديد، وهو تجسيد لمفهوم البعث عند المصريين، وكان يُجسد في الإله أوزوريس الذي يُصور دائمًا والقمح ينبت من جسده، لأنه هو بذرة الحياة وهو القمح ذاته، وحين نأكل الخبز، فإننا نأكل رمزًا للبعث والحياة، لذلك يظل رغيف العيش له قدسية خاصة في ثقافتنا حتى اليوم».
وأشارت إلى أن المصريين اعتادوا تلوين البيض وكتابة الأدعية عليه كجزء من طقوس البعث والخلق الجديد، وهي عادة انتقلت لاحقًا إلى الغرب ضمن طقوس 'الإيستر'.