26 حدثًا يؤدون اختبارات القياس بـ"ملاحظة الدمام"
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن 26 حدثًا يؤدون اختبارات القياس بـ ملاحظة الدمام، نظمت دار الملاحظة الاجتماعية في الدمام، بالتعاون مع إدارة التعليم بالمنطقة الشرقية والمركز الوطني للقياس، لجنة خاصة لأداء اختبار القدرات .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 26 حدثًا يؤدون اختبارات القياس بـ"ملاحظة الدمام"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
نظمت دار الملاحظة الاجتماعية في الدمام، بالتعاون مع إدارة التعليم بالمنطقة الشرقية والمركز الوطني للقياس، لجنة خاصة لأداء اختبار القدرات والتحصيلي، لعدد 26 من أبناء الدار طلاب المرحلة الثانوية في مقر مسرح الدار، حرصًا من إدارة الدار على مستقبل أبنائها الأحداث، بحضور رئيس اللجنة المشرفة، عبد العزيز الفهيد.
واستمرت أعمال اللجنة على مدى يومين؛ لأداء الاختبارات المقررة للطلاب في المرحلة الثانوية حسب الخطة الزمنية المعتمدة مع إدارة التعليم.
الأولى في الشرقيةشكر مدير الدار سعيد بن صالح الشهراني، إدارة التعليم بالمنطقة الشرقية، والمركز الوطني للقياس، على دعمهم في تسهيل الإجراءات وتسهيل العملية التعليمية على الأبناء، من خلال تشكيل لجنة خاصة تم انتدابها بمقر الدار، كمبادرة تعد الأولى من نوعها على مستوى المنطقة الشرقية.
35.86.130.49
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل 26 حدثًا يؤدون اختبارات القياس بـ"ملاحظة الدمام" وتم نقلها من صحيفة اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس إدارة التعلیم
إقرأ أيضاً:
الدار البيضاء.. تعثر الأشغال في شارع بسيدي مومن منذ 20 سنة
زنقة 20 ا الرباط
لا يزال شارع عمر بن الخطاب في حي سيدي مومن بالدار البيضاء يعاني من تعثر مستمر في الأشغال التي بدأت قبل عشرين عاما.
ورغم الوعود المتكررة بإنهاء المشروع، فإن الوضع لا يزال على حاله، حيث تتعطل حركة السير بشكل كبير، وتظل الحفر والأتربة تملأ الشارع، مما يفاقم من معاناة السكان والمارة.
ومنذ عام 2005، كانت البداية لتطوير هذا الشارع الذي يعد من أهم المحاور في المنطقة، لكن المشروع يواجه تأخيرات مستمرة، في وقت كان من المفترض فيه أن يتم الانتهاء منه منذ سنوات.
هذا الوضع انعكس سلبًا على الحياة اليومية للسكان، حيث تسبب في تدهور الوضع التجاري في المنطقة بسبب انخفاض الإقبال على المحلات التجارية المتواجدة على جانبي الشارع.
وتسبب غياب المتابعة الجادة من قبل الجهات المعنية في المجلس الجماعي في تفاقم المشكلة، ما يزيد من استياء السكان الذين يطالبون بتوضيحات حول أسباب هذا التأخير، وما إذا كان هناك أي خطوات عملية لإنهاء الأشغال في أقرب وقت.
العديد من التساؤلات تُطرح حول أسباب هذا التأخير المستمر، في وقت كان من المفترض أن يتم إنجاز الأشغال منذ سنوات.
العدو الإسرائيلي يشدد إجراءاته العسكرية على حاجز الحمرا في الأغوار الشمالية