السدحان يكشف كواليس عمله مع جورجينا .. فيديو
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
خاص
تحدث الفنان عبدالله السدحان، عن كواليس عمله مع شريكة لاعب النصر عارضة الأزياء الأرجنتينية جورجينا رودريغيز، وعدم عرض مسلسل ” هم يضحك”.
وقال السدحان خلال مداخلة على قناة العربية: “بالنسبة لعدم عرض مسلسل هم يضحك، العلم عند المنتج والمسؤول عن العمل ولكن نتمنى نخرج من السباق الرمضاني ويعرض بعد رمضان.
وأضاف: “تم الوعد بعرض المسلسل على عدة قنوات ولكن أتوقع ظروف الإنتاج وعدم إنجاز هذا العمل في وقت مناسب أدى لعدم عرض العمل.”
ومن جانبه، أكد السدحان أنه لا يحمّل المسؤولية لأحد، لأن المسؤولية دائما تقع على الاتفاق على الأعمال متأخرة.
وبشأن عمله مع جورجينا شريكة رونالدو قال مازحاً: “كنت أسير في الطريق ووجدت سيارة جورجينا معطلة على الطريق وساعدتها وقالت لي ” أنت عبدالله السدحان في طاش ماطاش”، وقلت لها لا يمنع أن نتشارك في عمل وفجأة جاء رونالدو وخرب المشروع.”
وتابع: ” هي إشاعة جميلة وخاصة اللي ركب الصورة كانت جميلة وقلت ممكن تكون حدث”، لافتًا أنه عندما قرأ الإشاعة حولها إلى سرد فني .
وعن تكريمه في مهرجان البحر الأحمر وسبب مقولته أن هذا كان التكريم الأصدق في تاريخه، واصل: ” لأن التكريم جاء من قلب نابع من جهة معينة وكان مفاجأة بالنسبة لي”، مؤكدًا أنه كان تكريم مشرف له ولكل زملائه.
#تفاعلكم | النجم #عبدالله_السدحان يكشف كواليس عمله مع #جورجينا وسبب عدم عرض #هم_يضحك @Abdulsadhan
لمشاهدة المقابلة كاملة على #يوتيوب ????https://t.co/srunoQ92CC pic.twitter.com/YhfaCPsbjR
— العربية – #تفاعلكم (@tafa3olcom) March 21, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: جورجينا رونالدو عبدالله السدحان مهرجان البحر الأحمر عمله مع
إقرأ أيضاً:
سفير إيران في دمشق يكشف كواليس ليلة سقوط نظام الأسد
أكد سفير إيران لدى سوريا حسين أكبري أن أحدا لم يتوقع سرعة سقوط نظام بشار الأسد، وأعلن أنّ "السفارة الايرانية في دمشق ستعود للعمل قريباً".
وقال أكبري، بحسب وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية "إرنا" إن "أحدا لم يتوقع أن تحدث هذه التطورات بهذه السرعة وفي مثل هذه الفترة الزمنية القصيرة. وليس المسؤولون في الحكومة السورية فقط لم يتوقعوا مثل هذا الأمر، بل حتى أولئك الذين كانوا وراء كواليس هذه الأحداث وكانوا مسؤولين عن إدارتها، تفاجأوا أيضا".
وأضاف سفير إيران في سوريا أنه "حتى الذين بدأوا العملية لم تكن أهدافهم وشعاراتهم الأولية سوى الرد على تصرفات ما يسمى (ردع العدوان)، أي قبل أيام قليلة من بدء العملية، قصفت الطائرات السورية والروسية مقرهم وهم بدأوا عملياتهم بهدف الانتقام من هذا القصف".
وقال أكبري إن "الملفت أن هذه العملية انطلقت من نقطة بعيدة تماما عن حلب وإلى الشمال هذه المدينة. حيث كان هدفهم الوحيد ضرب الجيش السوري وإعلان النجاح في عملية محدودة. لكن عندما بدأت العملية ولم يقاومهم الجيش السوري، تشجع هؤلاء على توسيع العملية من محاور مختلفة".
وتابع السفير الإيراني في سوريا أن "مدينة حلب التي قاومت السقوط لأكثر من أربع أو خمس سنوات، سقطت خلال فترة قصيرة جدا، خلال يوم أو يومين. لقد كان هذا الحدث غير متوقع إلى درجة أنه غير كل المعادلات وأثر بشكل جذري على الوضع".
وأضاف: "أنا شخصياً كنت حاضراً في السفارة مع العديد من زملائي حتى مساء السبت، اليوم التالي لسقوط دمشق. حتى أننا كانت لنا لقاءات وراقبنا الوضع عن كثب. اكتشفنا أنه تم التوصل إلى تسوية بين الطرفين وانتهى كل شيء. ولهذا أعلنت لزملائي تلك الليلة أنه لم يعد من المفيد البقاء في السفارة، لأن الجماعات المشبوهة قد تتدخل في هذه القضايا وتسعى للحصول على وثائق أو معدات أو إمكانيات خاصة".
وفيما يتعلق بتوقعاته أكد أكبري أن "سوريا لن تصبح كما هو الحال في ليبيا لأن الظروف الجغرافية والاختلافات الإقليمية لليبيا تختلف عن سوريا"، وقال: "في ليبيا، بسبب وجود مناطق لديها اختلافات واضحة مثل الشرق والجنوب والشمال، فإن غالبية المشاكل تعود إلى هذه الاختلافات، لكن في سوريا لا توجد مثل هذه الاختلافات الواسعة على هذا النحو، رغم أنه ستكون هناك مشاكل مماثلة في سوريا، لأن كل فئة أو منطقة تبحث عن حقوقها في الحكومة المقبلة، فمثلا منطقة السويداء تبحث عن حقوقها، والأكراد أيضا يريدون حقوقهم ونصيبهم في الحكومة".
واعتبر أن "إحدى المشاكل التي يمكن أن تجعل سوريا أقرب إلى ظروف مشابهة لليبيا هي العلاقات الخارجية لكل مجموعة، بمعنى أن كل مجموعة من هذه المجموعات تحظى بدعم جهات خارجية".
واعتبر السفير الإيراني في دمشق، أن "المتغير الأهم المؤثر في هذا المشهد هو دور الكيان الصهيوني الذي لا يريد تشكيل حكومة قوية في سوريا تكون تهديدا له. كما يتم تعديل سياسات الولايات المتحدة على أساس مصالح الكيان الصهيوني. هذه العوامل تشكل تحديات جادة تواجه سوريا في الوقت الراهن".
وكان أكبري أعلن أن "هيئة تحرير الشام" تؤمن السفارة الإيرانية في دمشق ووعدت بالسماح باستئناف عملنا القنصلي بدمشق.