الداخلية تكشف أهم الإنجازات الأمنية خلال العام المنصرم 1444هـ
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الداخلية تكشف أهم الإنجازات الأمنية خلال العام المنصرم 1444هـ، في يوليو 26, 2023 22يمني برس كشف المتحدث الرسمي لوزارة الداخلية العميد عبد الخالق العجري، عن أهم الإنجازات الأمنية التي .،بحسب ما نشر يمني برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الداخلية تكشف أهم الإنجازات الأمنية خلال العام المنصرم 1444هـ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
في يوليو 26, 2023 22
يمني برس|
كشف المتحدث الرسمي لوزارة الداخلية العميد عبد الخالق العجري، عن أهم الإنجازات الأمنية التي حققتها الأجهزة الأمنية خلال العام الهجري المنصرم 1444هـ.
وأوضح العميد العجري، اليوم الأربعاء، في بيان صحفي صادر عن وزارة الداخلية، أنه بتوفيق الله وبتعاون أبناء الشعب اليمني تمكنت وزارة الداخلية من تحقيق إنجازات أمنية كبيرة خلال العام الهجري المنصرم، عززت بذلك حالة الأمن والاستقرار في المحافظات والمناطق الحرة.
وأشار إلى أن الإنجازات التي حققتها وزارة الداخلية يأتي على رأسها ضبط 472 عصابة إجرامية منظمة تمتهن مختلف الجرائم، وكذا ضبط 63 عنصراً كلفهم العدوان بعمليات الرصد لتحركات الجيش والأمن.
وبين أن وزارة الداخلية أفشلت سبع عمليات إرهابية انتحارية، وضبطت 137 من عناصر تنظيمي القاعدة وداعش، و214 عبوة متفجرة، كانت الجماعات التكفيرية أعدتها لاستهداف حياة المواطنين.
وفي مجال ضبط الجريمة والحد منها، تمكنت وزارة الداخلية خلال العام 1444هـ من تحقيق نسبة كبيرة في ضبط الجريمة بلغت 92%، كما تم تنفيذ سبعة آلاف و134 عملية ضبط واستعادة مسروقات، وتسليمها لأصحابها بالتنسيق مع النيابة العامة، بالإضافة إلى ضبط 202 جرائم تزوير لوثائق ومحررات.
وفي مجال مكافحة المخدرات التي يعمل العدوان على إدخالها إلى اليمن، أفاد ناطق وزارة الداخلية، أن مكافحة المخدرات ضبطت بالتعاون مع مختلف الوحدات الأمنية، خلال العام المنصرم، 39 طناً و38 كيلو جراماً حشيش مخدر، و36 كيلو و787 جراماً من مادة الشبو المخدر، واثنين كيلو جرام هروين مخدر، و15 مليوناً و389 ألفاً و81 حبة مخدرة، ومليوناً 277 ألفاً و493 حبة دواء مخدر، جميعها كانت قادمة من مناطق سيطرة العدوان ومرتزقته.
وأكد أنه تم ضبط ألفين و784 متهماً بتهريب وترويج المخدرات.
وفي مجال مكافحة جرائم التهريب وجرائم الإضرار بالاقتصاد الوطني، ووقاية المواطن اليمني من المواد الغذائية والأدوية الفاسدة والمنتهية الصلاحية، والسموم المحظورة، نفذت وحدة مكافحة التهريب المتواجدة بالمحافظات الحرة ألفاً و18 عملية ضبط لأدوية مهربة ومحظورة، ضُبط خلالها اثنين مليون و997 ألفاً و281 ما بين علبة وشريط وحقنة، كانت قادمة من مناطق سيطرة العدوان، بالإضافة إلى ضبط خمسة آلاف و239 علبة دواء منتهية الصلاحية.
كما تم ضبط 86 ألفاً و320 من طرود ومغلفات تحتوي على أسمدة ومبيدات زراعية مهربة ومحظورة الاستخدام، وكذا 431 شحنة مواد غذائية مهربة، و47 شحنة منتهية الصلاحية، إلى جانب ضبط كميات كبيرة من بضائع مهربة، ومحظور استيرادها سيتم نشرها لاحقاً.
وفي سياق الحفاظ على حياة وأمن المواطن، أكد العميد العجري أن وزارة الداخلية، نفذت خمسة آلاف و591 مهمة تأمين لتجمعات ووقفات، وفعاليات رسمية وشعبية، كما تم تأمين تحركات 18 ألفاً و614 موظفاً لمنظمات أجنبية تعمل باليمن، و27 ألفاً و95 عملية تأمين لتحرك شاحنات تابعة للمنظمات تحمل مواد غذائية وإيوائية وأدوية ومستلزمات صحية.
وذكر أن مركز الشكاوى بوزارة الداخلية وفي إطار تقويم أداء رجال الأمن وتطبيق القوانين واللوائح ومعايير العمل الأمني، حقق نجاحاً ملموساً في إنجاز معالجة شكاوى المواطنين حول المخالفات الإجرائية التي ارتكبها بعض منتسبي الداخلية.
وأوضح أن إجمالي الشكاوى التي استقبلها المركز خلال العام الهجري المنصرم ستة آلاف و535 شكوى، تم معالجة وإنجاز ستة آلاف و124 شكوى منها ما أحيل للقضاء ومنها ما أحيل لجهاز المفتش العام أو لجهات أخرى، و411 شكوى ما تزال قيد المتابعة واتخاذ الإجراءات، بينما اتضح أن 275 شكوى كانت كيدية.
وأكدت وزارة الداخلية المضي في الحفاظ على حياة وأمن وممتلكات المواطنين وتعزيز الأمن والسكينة وستعمل بكل عزيمة على إحباط كل مؤامرات العدوان التي تستهدف أمن واستقرار الوطن، مشددة على أنها لن تدخر جهداً في ضبط العناصر الإجرامية وأن كل من تسول له نفسه نشر وإشاعة الجريمة ستطاله يد العدالة وسيلقى جزاءه الرادع.
35.86.130.49
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الداخلية تكشف أهم الإنجازات الأمنية خلال العام المنصرم 1444هـ وتم نقلها من يمني برس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وزارة الداخلیة
إقرأ أيضاً:
“الغارديان” البريطانية تكشف جانبًا من جرائمِ القتلِ الوحشية التي ارتكبها العدوّ الإسرائيلي في غزةَ
يمانيون|
كشفتْ صحيفةُ “الغارديان” البريطانية جِانبًا من جرائمِ القتلِ المتوحِّشِ لكيان العدوّ الإسرائيلي في قطاعِ غزةَ، متطرِّقَةً إلى جريمة استهداف طواقم الإسعاف التابعة للهلال الأحمر الفلسطيني في قطاع غزة قبلَ أَيَّـام.
وأشَارَت الصحيفة إلى أنه تم “العثورُ على جثث 15 مسعفًا وعاملَ إنقاذٍ فلسطينيًّا، قتلتهم قواتُ الاحتلال الإسرائيلي ودُفنوا في مقبرةٍ جماعية قبلَ نحو عشرة أَيَّـام في رفح أقصى جنوب قطاع غزة، وكانت أيديهم أَو أرجُلُهم مقيَّدةً وبها جروحٌ ناجمةٌ عن طلقاتٍ ناريةٍ في الرأس والصدر”.
وأكّـدت الصحيفة أن “روايات الشهود تضاف إلى مجموعة متراكمة من الأدلة التي تشير إلى جريمة حرب خطيرة محتملة وقعت في 23 مارس، عندما أرسلت طواقمُ سياراتِ الإسعافِ التابعةَ للهلال الأحمر الفلسطيني وعمال الإنقاذ التابعين للدفاع المدني إلى موقع غارةٍ جوية في الساعات الأولى من الصباح في منطقة الحشاشين في رفح.
ولم يُسمَحْ للفِرَقِ الإنسانية الدولية بالوصول إلى الموقع إلا في نهاية هذا الأسبوع. وتم انتشالُ جثةٍ واحدة يوم السبت، كما عُثِرَ على أربعَ عشرةَ جثةً أُخرى في مقبرة رملية بالموقع يوم الأحد، ونُقلت جثثُهم إلى مدينة خان يونس المجاورة للتشريح”.
وأفَاد الدكتور أحمد الفَــرَّا، كبيرُ الأطباء في مجمع ناصر الطبي في خانيونس، بوصول بعض الرفات.
وقال الفَــرَّا لصحيفة الغارديان: “رأيتُ ثلاثَ جثثٍ عند نقلهم إلى مستشفى ناصر. كانت مصابةً برصاصات في الصدر والرأس. أُعدِموا. كانت أيديهم مقيَّدةً، ربطوهم حتى عجزوا عن الحركة، ثم قتلوهم”.
وقدّم الفرا صورًا قال إنه التقطها لأحدِ الشهداء لدى وصوله إلى المستشفى. تُظهِرُ الصور يدًا في نهايةِ قميص أسود بأكمام طويلة، مع حبلٍ أسودَ مربوطٍ حول معصمِه.
وقال شاهد عيان آخر شارك في انتشال رفات من رفح الأحد، إنه رأى أدلةً تشير إلى إطلاق النار على أحد الشهداء بعد اعتقاله.
وذكر الشاهدُ، الذي طلب عدمَ ذكر اسمه؛ حفاظًا على سلامته، لصحيفة “الغارديان” في مقابلة هاتفية: “رأيتُ الجثثَ بأُمِّ عيني عندما وجدناها في المقبرة الجماعية. كانت عليها آثارُ طلقات نارية متعددة في الصدر. كان أحدُهم مقيَّدَ الساقَينِ، وآخرُ مصابًا بطلقٍ ناري في الرأس. لقد أُعِدموا”.
وتُضافُ هذه الرواياتُ إلى تأكيدات أطلقها مسؤول كبير في الهلال الأحمر الفلسطيني والدفاع المدني الفلسطيني ووزارة الصحة في غزة بأن بعضَ الضحايا تعرَّضوا لإطلاق النار بعد أن اعتقلتهم قواتُ العدوّ الإسرائيلي وقيَّدتهم.
من جهته، قال الدكتور بشَّار مراد، مديرُ برامج الصحة في جمعية الهلال الأحمر بغزة: إن “إحدى الجثث التي تم انتشالُها للمسعفين على الأقل كان مقيدَ اليدين، وإن أحدَ المسعفين كان على اتصالٍ بمشرِف سيارات الإسعاف عندما وقع الهجوم”.
وذكر مراد أنه “خلال تلك المكالمة، كان من الممكن سماعُ طلقات نارية أطلقت من مسافة قريبة، فضلًا عن أصوات جنود إسرائيليين في مكان الحادث يتحدثون باللغة العبرية، وأمروا باعتقال بعضِ المسعفين على الأقل”.
وتابع “أُطِلقت طلقاتٌ ناريةٌ من مسافة قريبة. سُمِعت خلال الاتصال بينَ ضابط الإشارة والطواقم الطبية التي نجت واتصلت بمركَز الإسعاف طلبًا للمساعدة. كانت أصواتُ الجنود واضحةً باللغة العبرية وقريبةً جِـدًّا، بالإضافة إلى صوت إطلاق النار”.
“اجمعوهم عند الجدار وأحضِروا قيودًا لربطِهم”، كانت إحدى الجُمَلِ التي قال مراد: إن المرسل سمعها.
وقال المتحدِّثُ باسم الدفاع المدني الفلسطيني في غزةَ، محمود بصل: إنه “تم العثورُ على الجثث وفي كُـلٍّ منها نحوُ 20 طلقة نارية على الأقل، وأكّـد أن “أحدَهم على الأقل كانت ساقاه مقيَّدتَينِ”.
وفي بيانٍ لها، قالت وزارةُ الصحة في غزةَ: إن الضحايا “أُعدموا، بعضُهم مكبَّلُ الأيدي، مصابون بجروحٍ في الرأس والصدر. دُفنِوا في حفرة عميقة لمنع الكشف عن هُوياتهم”.
وصرَّحَ رئيسُ الهلال الأحمر الفلسطيني، الدكتور يونس الخطيب، بأن جيشَ الاحتلال أعَاقَ انتشالَ الجثث لعدة أَيَّـام. مُشيرًا إلى أن “عمليةَ انتشال الجثث تمت بصعوبة بالغة؛ لأَنَّها كانت مدفونةً في الرمال، وتبدو على بعضِها علاماتُ التحلُّل”.